أجمل ما قيل عن الصدق من كلمات وقصائد شعرية

يعتبر الصدق من أجمل الصفات التي يتمتع بها الإنسان في حياته، فله الكثير من الفوائد وهناك الكثير من الحكم والرسائل عن الصدق وهذا ما سنتعرف عليه السطور القادمة.

كلمات عن الصدق

الصدق يهدي إلي البر والتقوي ولكن الكذب يوجه الإنسان إلي المعصية والذنوب وشرور الأعمال.
يكون الإنسان الصادق عزيز النفس ولكن الإنسان الكاذب ذليل في هذه الحياة.
ليس من أغراك بالعسل حبيبا بل من نصحك بالصدق عزيز الكلام مزيج من الصدق والكذب. أما السكوت فصدق لا غش فيه لذلك سكت والناس يتكلمون.
أحياناً يكون الصدق مؤلم ولكن عواقبه أفضل من مكاسب الصدق.
الصدق من مكارم الأخلاق فالإنسان الصادق هو من يتحلى بأفضل قيم الأخلاق وأكثرها مكانة.
يكون الإنسان كاتب إذا صدق مع قلمه
جرب صدق حسن الظن في تعاملك مع الناس وستشعر بإرتياح نفسي ولن تأخذ الأمور بشكل شخصي أو بعصبية.
الصدق المؤقت لون من الوان الكذب هو صدق فى لحظة زمنية ما وهو كذب فى لحظة زمنية اخرى.
آه، أي وطن رائع يمكن أن يكون هذا الوطن، لو صدق العزم وطابت النفوس وقل الكلام وزاد العمل.
من ذا يقول الصدق كي نرهف الأسماع.. فضجة المذياع تخفت صوت الحق.
من الفضائل إن تجرح شخصاً بالصدق خيراً إن تسعده بالكذب.
ازرع الصدق و الرصانة تحصد الثقة و الأمانة
الخطابة هي الكفاءة العالية في رفع الكذب إلى مرتبة الطرب، وفي الخطابة يكون الصدق ذلة لسان
اجرح شخصاً بالصدق لكن لا تُسعِده أبداً بالكذب .

أجمل ما قيل عن الصدق

الهدف الدائم للعلم التجريبي هو الصدق وليس اليقين ، فليس هناك علم تجريبي يقيني ولن يكون
نعم إن الأمر صدق وحق.. ولا شيء يستحق البكاء من الإنسان أكثر من خطيئته ولا شيء
الصدق عمود الدين و ركن الأدب و أصل المروءة
«البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فغن صدق البيعان وبينا بورك لهما في بيعهما، وإن كذبا وكتما فعسى أن يربحا ربحا ما ويمحقا بركة بيعهما»
علم بغير أمانة شر من الجهل، وذكاء لا يصاحبه صدق اللهجة نكبة على العقل.
من أفضل البر: الجود في العسر، والصدق في الغضب، والعفو عند المقدرة.
لا يشم عبدٌ رائحة الصدق ويداهن نفسه ويداهن غيره.
إن الأمر صدق وحق ولا شيء يستحق البكاء من الإنسان أكثر من خطيئته.
إزرع الصدق والرصانة تحصد الثقة والأمانة.

شعر عن الصدق

قالوا صَدَقتَ فَكانَ الصِدقَ ما قالوا
ما كُلُّ مُنتَسِبٍ لِلقَولِ قَوّالُ
هَذا قَريضي وَهَذا قَدرُ مُمتَدَحي
هَل بَعدَ هَذَينِ إِحكامٌ وَإِجلالُ
إِنّي لَأُبصِرُ في أَثناءِ بُردَتِهِ
نوراً بِهِ تَهتَدي لِلحَقِّ ضُلّالُ
حَلَلتُ داراً بِها تُتلى مَناقِبُهُ
بِبابِها اِزدَحَمَت لِلناسِ آمالُ
رَأَيتُ فيها بِساطاً جَلَّ ناسِجُهُ
عَلَيهِ فاروقُ هَذا الوَقتِ يَختالُ
بِمَشيَةٍ بَينَ صَفَّي حِكمَةٍ وَتُقىً
يُحِبُّها اللَهُ لا تيهٌ وَلا خالُ
تَبَسَّمَ المُصطَفى في قَبرِهِ جَذَلاً
لَمّا سَمَوتَ إِلَيها وَهيَ مِعطالُ
فَكانَ لَفظُكَ دُرّاً حَولَ لَبَّتِها
العَدلُ يَنظِمُ وَالتَوفيقُ لَآلُ
لي كُلَّ حَولٍ لِبَيتِ الجاهِ مُنتَجَعٌ
كَما تُشَدُّ لِبَيتِ اللَهِ أَرحالُ
وَزَهرَةٌ غَضَّةٌ أَلقى الإِمامَ بِها
لَها عَلى أُختِها في الرَوضِ إِدلالُ
تَفَتَّحَ الحَمدُ عَنها حينَ أَسعَدَها
مِنكَ القَبولُ وَفيها نَوَّرَ القالُ
نَثَرتُ مَنظومَ تيجانِ المُلوكِ بِها
فَراحَ يَنظِمُهُ في وَصفِكَ البالُ
يا مَن تَيَمَّنَتِ الفُتيا بِطَلعَتِهِ
أَدرِك فَتاكَ فَقَد ضاقَت بِهِ الحالُ
أجمل ما قيل عن الصدق
كن على الصدق مقيماً والأدبْ
والزم العلم بفهم وطلبْ
واتق الله بقلب خاشع
واجتنب ظلمة أنواع السبب
وانظر النور الذي في طيه
حيث أدنى بالأقاصي واقترب
وتوكل في المهمات على
خالق الخلق تنل أعلى الرتب
وتوسل كل وقت في الذي
أنت راجيه به تلق الأرب
ثم لا تنس هنا عبد الغني
من دعاء الخير فالله يهب
وصلاة الله ربي لم تزل
مع سلام لنبي منتخب
وكذاك الآل مع أصحابه
عصبة الحق ومنجاة الكرب
أمد الأزمان ما غرد في
دوحه الطائر فاهتاج الطرب

قصائد عن الصدق 

الكذبُ راقَكَ أنه متجملٌ
والصدقُ ساءكَ أنه عريانُ
من ساءَ من مرضٍ عضالٍ
طبعهُ يستقبحُ الأيامَ
وهي حسانُ والصدقُ أفضلُ
ما حضرتَ به ولربما ضرَّ الفتى كذبُهْ
والصدقُ يبرزُ في المحافلِ عارياً
والكذبُ لا يكفيهِ ألفُ ستارِ
لا تحلفنَّ على صِدْقٍ ولا كذبٍ
فإِن أبيتَ فعدِّ الحلفَ باللّهِ
يخافُ كُلُّ رشيدٍ من عقوبتِه
وإِن تلفعَ ثوبَ الغافلِ للاهي
فضِلةُ النطقِ في الإِنسانِ تمزجُها
نقيصةُ الكذبِ المعدودِ في النِّقَمِ
أصدقْ إِلى أن تظن الصديقَ مهلكةً
وعندَ ذلك فاقعدْ كاذباً وقُمِ أهذا جَزاءُ الصّدْقِ
إنْ كنتُ صادقاً أهذا جَزاءُ الكِذبِ
إنْ كنتُ كاذِبَا وَإنْ كانَ ذَنْبي
كلَّ ذَنْبٍ فإنّهُ مَحا الذّنْبَ
كلَّ المَحوِ مَن جاءَ تائِبَا
كن على الصدق مقيما والأدب
والزم العلم بفهم وطلب
واتق الله بقلب خاشع واجتنب ظلمة
أنواع السبب الصدق قل وذر الكذب
فالصدق ينجي في العقب والحــق فانشـره
ولا تخشى الدوائر تنقلب ما قد مضى
سيكون إن هبت الفنا أو لم تهب
قل للذي في زعمه أبدى النصائح
ويك هب الصدقُ أفضلُ شيءٍ أنت فاعلهُ
لا شيءَ كالصدقِ لا فخرٌ ولا حسبُ
والمرءُ ليس بصادقٍ في قولهِ
حتى يؤيدَ قولهُ بفعالهِ

أبيات شعر عن الصدق

أُمامَةُ كَيفَ لي بِإِمامِ صِدقٍ
وَدائي مُشرِقي فَمَتى مَعادي
فَخافي شِرَّتي وَدَعي رَجائي
فَإِنّي مِثلَ عادِ الناسِ عادِ
كَنودٌ جاءَنا مِنها كُنودٌ
وَأَعيا القَومَ سَعدٌ مِن سُعادِ
أَما لَكُم بَني الدُنِّيا عُقولٌ
تَصُدُّ عَنِ التَنافُسِ وَالتَعادي
أَسُنَّتُنا المَآلُ إِلى صَعيدٍ
فَما بالُ الأَسِنَّةِ وَالصِعادِ
وَمَن يَكُ حَظُّهُ مِنكُم دُنُوّاً
فَإِنَّ أَجَلَّ حَظّي في البُعادِ
وَقَد جَرَّبتُكُم فَوَجَدتُ جَهلاً
مُبيناً في السِباطِ وَفي الجِعادِ
أَذاةٌ مِن صَديقٍ أَو عَدوٍّ
فَبُؤسٌ لِلأَصادِقِ وَالأَعادي
وَتَغدِرُ هَذِهِ الأَيّامُ مِنّي
كَما أَغدَرنَ مِن إِرَمٍ وَعادِ