بالصدفة بث تلفزيوني مباشر توثيق فيديو لسيارة تغرق في بحيرة

يمكن أن يكون البث التلفزيوني المباشر وإعداد التقارير في الهواء الطلق مهمة شاقة للغاية نظرًا لوجود مجموعة متنوعة من العوامل التي يمكن أن تسوء.

هذه المرة صدمت سيارة مراسل في إلينوي، يمكنك رؤية السيارة وهي تنزلق بصمت من القارب إلى بحيرة سبرينغفيلد بينما كان المراسل يصور لقطة حية.

مقطع فيديو

مقطع الحادث الذي وقع في 29 يوليو نشره المراسل على وسائل التواصل الاجتماعي فيما بعد ونشره كاتب كرة القدم بريان فلويد وسرعان ما انتشر على نطاق واسع على منصات التواصل الاجتماعي.

في ذلك يمكن رؤية المراسل الذي تم تحديد هويته على أنه جاكوب إيمرسون من WICS NewsChannel20 يتحدث عن بناء بحيرة أصبحت موضع خلاف في المنطقة.

حتى أثناء قيامه بذلك شوهدت السيارة تنزلق في الخزان خلفها وطلب السيد إيمرسون على الفور من المصور التركيز على السيارة الغارقة بدلاً من ذلك. قلة من الناس يمكن رؤيتهم وهم يقفون على قارب بجوار السيارة الغارقة ويراقبونها وهي تُمتص في الماء بلا حول ولا قوة.

في أقل من أربع ساعات تمت مشاهدة المقطع أكثر من 136000 مرة كان لدى العديد من المستخدمين الكثير ليقولوه عن الحادث، قال أحد المشاهدين للفيديو إن المراسل أمامه مستقبل مشرق لأنه يعرف ما يجب التركيز عليه وكان بعض المستخدمين قلقين بشأن الأشخاص إن وجدوا في السيارة.

ومع ذلك وفقًا لـ ABC 20 ، كانت السيارة فارغة حيث كان المالك يستقل قارباً إلى البحيرة مع امرأة وصبي عندما وقع الحادث.

أكدت فرقة الإنقاذ في مقاطعة سانجامون ذلك على Facebook وقالت: "الليلة الماضية ، استجابت SCRS لإطلاق قارب Spaulding Dam في بحيرة سبرينغفيلد للمساعدة في استعادة مركبة مغمورة. ولم ترد انباء عن وقوع اصابات في هذا الحادث ".

حوادث سيارات

ومنذ أسبوعين أيضاً وثق مقطع يظهر راكب الدراجة النارية السائق الذي كان يقود سيارته على الجانب الأيسر من الحارة ينجرف تدريجيًا نحو اليمين، عندما يعبر الخط الأبيض ولكنه ينجرف أكثر نحو اليمين كما لو أن الرياح تهب عليه كما هو متوقع تصطدم الدراجة بحاجز الطريق الخرساني المستخدم لفصل الممرات.

وتبطئ السيارة التي تم التقاط الفيديو منها لتظهر الدراجة المقلوبة والسائق على الطريق، لحسن الحظ لم يكن السائق مصابًا بجروح خطيرة وشوهد وهو ينهض ببطء.

كتب مرسل الفيديو: "أصبحت الدراجة النارية التي كانت أمامي مشتتة ودخلت مباشرة في الحاجز في منتصف الطريق".