كلمات مؤثرة عن فراق الصديق

فراق الأصدقاء من أكثر الأشياء التي تجرح القلب، سواء كان هذا حدث عن عمد أو بدو قصد، نتيجة السفر أو الانتقال لدولة أخرى، إذ هذا الأمر الذي يجعلك تشعر بالوحدة الشديدة وأن غير قادر على فتح قلبك والتحدث عن أسرارك.

في هذا المقال، سنخبرك عن أجمل ما قيل عن فراق الأصدقاء، يمكنك الاطلاع عليها في السطور التالية.

أجمل ما قيل عن فراق الأصدقاء

• الوداع لا بدّ منه، فلنتلاقى بانتظار أن يأتي.
• الصداقة مدينة مفتاحها الوفاء وسكانها الأوفياء.
• سيعود الغائبون في اليوم الذي لا ننتظر فيه عودتهم.
• ساعاتنا في الصداقة لها أجنحة، ولها في الوداع مخالب.
• يا من يعز عليّ أن أفارقه كنت لي في سيري نعم الرفيق.
• رؤية الأصدقاء الغائبين في الأحلام أشد أنواع اللقاء وجعاً.
• بالود نختصر المسافة بيننا فالدرب بين الخافقين قصير​، والبعد حين نحب لا معنى له، والكون حين نحب فهو صغير.
• كنتم الأمل الذي يهدهد لحظات عمري ويطرد من عيوني الشجن، وستصبحون الحلم والأمنية التي تفصلهم عن عالمي ملايين السنين، قُدِّر لنا أن نلتقي، وقُدِّر لنا أن نفترق وربما تكرر الأقدار ونلتقي، فالصرخة لا تُجدي والحزن لا يجدي، ولكن سيظل دربنا معموراً بالورود، ودائماً أنادي يا رب امنحهم القوة على السير وامنحني القدرة على الانتظار فالعمر بين يديك والأمر كله إليك.
• إذا فرقت الأيام بين الأصدقاء فلا تتذكر لمن كنت تحب غير كل إحساس صادق، ولا تتحدث عنه إلّا بكل ما هو رائع ونبيل، فقد أعطاك قلباً وأعطيته عمراً، وليس هناك أغلى من القلب والعمر في حياة الإنسان.
• ما أصعب أن تبكي بلا دموع، وما أصعب أن تذهب يا صديقي بلا رجوع، وما أصعب أن تشعر بضيق، وكأنّ المكان من حولك يضيق.
• لو يحرمني الزمن اللقاء فلن يحرمني من ذكراك، أحبك وأعدك لن أنساك يا صديقي.
• يا راحلاً وجميل الصبر يتبعه، هل من سبيل إلى لقياك يتفق.
• إنّ صداقتنا في قلبي تضيء العمر إشراقاً، ستبقى صداقتنا أبداً برغم البعد عملاقاً، أشعر في هذه اللحظة أنّ الدنيا تظهر لي صغيرة، وتبدو لي الأيام السعيدة سريعة، لكن هي الحياة دائماً كما تَعلَّمنا وكما تمرّ بكل الناس في كل زمان ومكان: غربة وحنين، لقاء وفراق، ضحكات ودموع، أحلى ضحكاتها اللقاء، وأحرُّ دموعها الفراق، فما أحرّ دموع الفراق أشعر بحرارة تلك الدموع رغم احتباسها في عينيّ، لكن أقول يا عين لا تبكِ ويا نفس احتسبي فراقاً بعده لقاء.
• الصداقة كصحة الإنسان لا تشعر بقيمتها إلّا عندما تفقدها.
• لحظات وداع الصديق لحظات شبيهة بالصدق، كثيفة الفضول، بالغة التوتر، تُختزَل فيها التفاصيل وتتعامل مع الجواهر، تتألق البصيرة وتتوهج الروح.
• لا يستطيع اللسان التعبير عن كلّ ما في النفس تجاههم، ولكن تأبى النفس إلّا أنّ تبين بعض ما يختلج في الصدر، ويشتعل في الأعماق ومع عودة الذكريات يعود الأمل. هناك أصدقاء حُفِروا في الذاكرة، وآخرون لا تنساهم العيون، وغيرهم لا يفارقون البال ومنهم يسكنون القلب، ولكن من تحب هو من يمتلك كل جوارحك، قلبك وعقلك وعيونك وفكرك معاً.
• إليك يا أغلى أصدقائي، هل تريد لصداقتنا أن تتواصل، هل تريد لعلاقتنا أن تستمر، هل ما زلت تحتاجني، هل تريد أن تستمتع بوقتك معي، إذاً جدد صداقتنا بحب لا يتوقف وبشوق لا نهاية له، وبصدق ليس له آخر.
• صديقي من دونك العالم صعب، يسكنه حزن ويغشاه السكون، الفرح عن دنيتي أصبح غريباً والسعادة صارت شجوناً، من ملكت القلب أصبحت لي قريب، شخص أحبّه وأعشقه حدّ الجنون، كلّ أحزاني بقربك لي تطيب.
• سأظل أطلب صحبتك، أذكر حلاوة أخوتك، وتظل عيني للأبد.

كلمات عن فراق الصديق

• نبدو بخير رغم الوداع، أنا وأنت لم يقتلنا البعد، لا نزال نمارس الحياة بشكل معتاد.
• في ذاكرتي حكاية وداع لصديق، أتلوها على قلبي مساءً، أواسيه بها حتى لا يقتله الألم.
• تعجز الكلمات في وداعكم ولا يفي إلّا الدعاء لرب السماء بإطلالة جديدة مشرقة لعام قادم.
• إنّ أصعب شيء على المرء أن يربط ذكرياته بصديق ما فيصبح الوداع حالة من فقدان الذاكرة.
• ابتعدنا وكأنّ الفراق سحب بساط السعادة من تحت أقدامنا.
• المسافات التي نبقيها بيننا وبين بعض البشر، لا تعني الغرور أبداً بقدر ما تعني الرغبة في الاستمرار والاحترام.
• لا تحزن ولا تيأس، ولا تذرف دموعك عند شاطئ البحر يا صديقي، ولا تخبر البحر بنبأ رحيلي، فهو أشدّهم حزناً علي وهو أكثرهم معرفة بي.
• صديقي حان الوداع، كان لنا قصّة صداقة رائعة لكن اليوم هو يوم الوداع، كان قارب الوداع يسير، وكان للقارب شراع.
• لا مرحباً، ولا أهلاً بعد، إن كان تفريق الأحباب في غدٍ.
• سروري إن فرحت، فكيف يكون لي صديقاً أشاركه بحزني إن حزنت.
• أخيراً أقول لكم وداعاً، لكن سأكتب لك بقلمك كلمة اللّقاء بعد الوداع لن تبحث عني يا صديقي، ولن أبحث عنك، لكن سأجد صوتك يتعالى في قلبي، ويتردّد في أذني، وستجد أصداء أصواتكم تتعالى في قلبك.
• رؤية الأصحاب الغائبين فِي الأحلام أشدُ أنوَاع اللّقاءِ وجعَاً.
• كنتم الأمل الذي يهدّهد لحظات عمري، ويطرد من عيوني الشجن، وستصبحون الحلم والأمنية التي تفصلهم عن عالمي ملايين السنين، قدرنا كان أن نلتقي، وقدرنا كان أن نفترق، وربّما تكرّر الأقدار، ونلتقي الصرخة لا تجدي، والحزن لا يجدي، ولكن سيظلّ دربنا معموراً بالورود ودائماً أنادي يا رب امنحهم القوّة على السير، وامنحني القدرة على الانتظار، فالعمر بين يديك، والأمر كلّه إليك.
• الكون في غيبتك فاقد إنسان، وأنا في غيابك فاقد الكون كله.
• عند فراقك يا صديقي بكت عيوني إلى أن تورمت، لكن أقول يا عين لما تبكي، ويا نفس احتسبي فراق بعده لقياه.
• قلوبنا جُمعت على معنى المحبة في الله، هل بعد هذا نفترق؟ مَن سيشاركني سروري، ويواسيني في حزني، ويخفّف همّي في هذا الزمان، فزمان لم أجد فيه صديقاً أشاطره
• في دروب الحياة التقينا ومضى الزمان ومضينا لنجد أنفسنا فجأة على مفترق طريق الرحيل، عندها تتصافح الأيادي وتغرق العيون بالدموع لتبقى تذكاراً بين الأحبة.
• تبقى رفيقي مثل ما كنت أناديك، وتبقى لحروف اسمك بقلبي معاني.
• لا تسأل أخاك عن مقدار محبته لك، فهو يحبك بمقدار حبك له.
• صعب الوداع في الصداقة، والأصعب أن تنتهي الصداقة دون كلمة وداع.
• شاق هو الوداع الأبديّ ولكن علينا أن نتدرب على النسيان لنستطيع العيش يا صديقي