ما لا تعرفه عن يسرا.. حقيقة إجهاض نفسها من أجل فيلم ليوسف شاهين!

صاحبة مشوار فني طويل وحياة مليئة بالأسرار، هي يسرا التي تبهر جمهورها في كل عمل فني تقدمه وإليكم في هذا المقال والفيديو المرفق أبرز المعلومات الشخصية عن يسرا.

أبرز المعلومات الشخصية عن يسرا

• اسمُها الحقيقيُّ سيفين محمد حافظ، وُلِدَت في مارسَ عامَ 1955 وشعَرَت والدتُها بآلامِ الولادة في سيارة التاكسي، بعدما انتَهَت من مُشاهَدةِ أحدِ أفلام عبد الحليم حافظ في السينما.
• عاشت يسرا طفولةً صعبةً بعدَ انفصالِ والدَيْها وقالت إنها شَعَرَت بالضيق بعدَما حرَمَها والدُها من العيشِ مع والدتها في مرحلةٍ مُهمَّةٍ من حياتها.
• لم تستَكمِلْ يسرا دراستَها بسببِ والدِها الذي كان دائمَا يُقيِّدُ تحرُّكاتِها ولكنها قامَت بتثقيفِ نفسِها بالقراءةِ والاطلاعِ ومُرافَقَةِ المُثقَّفين وأصحابِ الفكر.
• عم يسرا هو ضابطُ المخابرات المِصريُّ محمد نسيم الشهيرُ بنديم قلب الأسد، لكنها أكَّدت أنها وقتَ مُشارَكَتِها في مسلسلِ رأفت الهجان لم تَكُنْ تعلَمُ طبيعةَ عملِه.
• الزيجةُ الأولى في حياةِ يسرا كانت برجلِ الأعمالِ فادي الصفدي وكانت قد أعلَنَت يسرا أنه تمَّت هذه الزيجةُ بشكلٍ سريعٍ جدًّا، حيث التَقَت فادي يومَ الثلاثاء وتمَّ عقدُ القِرانِ يومَ الجمعة.
• تزوَّجَت يسرا خالد سليم شقيقَ الفنانِ هشام سليم وابن صالح سليم وتم زفافُهما دون حفلِ زفافٍ كبيرٍ كما توقَّعَ البعض وكان الثنائيُّ قد تعارَفَا في مرحلةِ الطفولةِ، ثم انشغَلَ كلٌّ منهما في حياتِه وتَقَابَلَا في إحدى المُناسَباتِ ثم تزوَّجَا.
• لا يُفضِّلُ زوجُها الظهورَ إعلاميًّا إطلاقًا ومن المرَّاتِ النادرة التي ظَهَرَ برفقتِها كانت في مراسِمِ جِنازةِ والدتِها، لكنه ظهَرَ مؤخرًا معها ضمنَ أحداثِ مسلسلِها الأخيرِ "حرب أهلية".

• لم تَستطِعْ يسرا تحقيقَ حُلمِ الأمومة ورغمَ تمسُّكِها بهذه الفكرةِ في شبابِها، أكَّدَت أن هذا القرارَ كانَ صوابًا، فهي لن تتحمَّلَ أن يمسَّ أبناءَها أيُّ شرٍّ أو مكروهٍ.
• نفت يسرا أن تكونَ قد أَجهَضَت نفسَها بإرادتِها من أجلِ دورٍ في فيلمٍ ليوسف شاهين كانَت قد تَعَاقَدَت عليه قبلَ الحمل وأكَّدَت أنها أُصيبَت بمرضٍ نادرٍ هو السببُ في عمليةِ الإجهاض وقتَها.
• قالت يسرا في أكثرَ من لقاءٍ إنهما سعيدان بحياتِهما ولكن إذا إنجبَتَ كانت ستُطلِقُ على طفلِها اسمَ "كنزي". 
• علاقة يسرا بأبناءِ أصدقائِها قويةٌ جدًّا وتُعتبَرُ الصديقةَ المُقرَّبةَ إليهم.