هنادي مهنا عادت والدها ومتهمة بتقليد ياسمين صبري

موهبتُها الفنيَّةُ وكاريزما شخصيتِها جعَلَتْها من أشهَرِ نَجماتِ جيلِ الشباب، هي هنادي مهنا صاحِبةُ المواهِبِ المُتعدِّدة .

 إليكم في هذه الحَلْقة أشهَرَ المعلومات عن حياتِها الشخصية.

معلومات عن هنادي مهنا  

وُلِدَت هنادي مهنا عامَ ألفٍ وتسعِمئةٍ وثمانيةٍ وتسعين، والِدُها هو الموسيقار هاني مهنا ووالِدَتُها سيدةٌ فرنسيةٌ.

لكنَّها وَرِثَت الملامِحَ الشرقيَّةَ الأصيلةَ من والِدِها والبشرةَ البيضاءَ والشعرَ الأشقَرَ من والدِتِها.

 مشوار هنادي مهنا الفني

اكتَشَفَ والِدُها أنها تمتَلِكُ موهبةً فنيَّةً، فأدخَلَها عالَمَ الفنِّ وهي في عُمرٍ صغيرٍ على سبيلِ التجرِبة.

دَرَسَت هنادي إدارةَ الأعمال في إسبانيا بمدينةِ برشلونة، وبدَأَت حياتَها العمَليَّةَ بالعملِ في إحدى شَرِكاتِ الإعلانات، لكنَّ تفوُّقَها في اللغات الأجنبية ساعَدَها على العمل في مجالِ التدريس.

عَلاقةُ هنادي بوالدِها استثنائيةٌ؛ إذ تتَّخِذُ صَفَّه في الكثير من خِلافاتِه مع والدتِها، وتُشارِكُ مُتابِعِيها دائمًا عبرَ إنستغرام الصورَ التي تجمَعُهما.

هنادي مهنا وأحمد خالد صالح

عاشت هنادي قِصَّةَ حُبٍّ كبيرةً مع أحمد خالد صالح، وأقامَا حفلَ زِفافٍ كبيرًا كانَ من أكبَرِ الحَفَلات التي أُقِيمَت عامَ ألفَيْن وعشرين.

فحَضَرَ الزِفافَ عددٌ كبيرٌ من نُجُومِ الفنِّ والمَشاهير، بعدَ انتهاء الحفل صرَّحَ والِدُها تصريحًا وضَعَها في مَوقفٍ مُحرِجٍ.

حيثُ استنكَرَ وُجودَ مُطرِبي المِهرَجَانات الشعبيَّةِ في الزِّفاف، وأكَّدَ أنَّه لم يَدْعُ أيًّا منهم إلى الحُضُورِ، اضطُرَّت هنادي وزوجُها إلى الخُروجِ في فيديو يُعلِنان فيه أنَّهما قامَا بدعوةِ عمر كمال وحمو بيكيا لحفلِ الزِّفَافِ.

 انتَقَدَت هنادي تصريحاتِ والِدِها عن الفترة التي قَضَاها في السجن، أكَّدَت أنه لا دَاعِيَ أن يتحَدَّث عن هذه الفترةِ من حياتِه.

أزمة هنادي مهنا

تعرَّضَت هنادي مهنا لانتقاداتٍ كبيرةٍ خِلالَ الفترة الماضية، خاصَّةً أنها اعتَمَدَت ماكياجًا جريئًا غيَّرَ مَلامِحَها كثيرًا.

واتَّهَمَها البعضُ بأنها تسعَى إلى تقليدِ ياسمين صبري في الشَّكلِ وطريقةِ التصوير، بالإضافةِ إلى تعليقِ البعضِ على وزنِها الزائدِ هذه الفترةَ.

 يُتابِعُ حسابَها على إنستغرام أكثرُ من ثلاثةِ مَلايينَ ونصفِ المليون مُتابِعٍ، وتُشارِكُهم الكثيرَ من الصور والتفاصيل الخاصَّةِ بحياتِها اليوميَّة.