10 معلومات عن مليحة أفنان: الفنانة التي احتفل بها جوجل

مليحة أفنان هو الاسم الذي سيظهر لك اليوم إن ضغطت على الصورة التي يحتفل بها محرك البحث جوجل اليوم، مليحة أفنان هي فنانة فلسطينية وواحدة من أهم فناني الفن التشكيلي ولدت يوم 24 مارس 1935 في حيفا، فلسطين وغابت عن الحياة في يوم 6 يناير من 2016 في لندن.

10 معلومات عن مليحة أفنان

1. مليحة أفنان من مواليد حيفا لوالدين من أصول إيرانية وينتميان إلى الطائفة البهائية.
2. جد مليحة الأكبر هو حسين علي نوري رجل دين فارسي ومؤسس العقيدة البهائية المنبثقة من معتقدات وفلسفات الدعوة البابية المستمدة من الفكر الشيعي.
3. مليحة أفنان لم تكن هي عضواً في المجتمع البهائي، على الرغم من انتماء أسرتها إلى هذا المجتمع.
4. انتقلت مليحة أفنان إلى بيروت، لبنان في عام 1949 مع عائلتها.
5. حصلت مليحة على بكالريوس في الآداب من الجامعة الأمريكية في بيروت.
6. حصلت على ماجستير في الآداب في الفنون الجميلة من كلية كوركوران للفنون في واشنطن.
7. الفترة من عام 1963 إلى عام 1966 قضتها أفنان في دولة الكويت، ثم عادت إلى بيروت مرة أخرى في عام 1966 وحتى عام 1974، ثم انتقلت إلي باريس في الفترة من عام 1974 إلى عام 1997، ثم انتقلت إلي العاصمة البريطانية لندن.
8. أعمال أفنان مليحة الفنية ظهرت بشكل مكسف في فرنسا ولندن، أول معرض فردي لها، كان في معرض بازل في عام 1971 من تنظيم الفنان الأميركي مارك توبي.
9. أعمال أفنان الفنية متواجدة أيضًا في المتحف البريطاني في لندن وفي متحف المتروبوليتان للفنون في مدينة نيويورك، كما أنها ضمن مجموعة الفن المكتوب في ألمانيا ومجموعة بنك  BAII في باريس وفي معهد العالم العربي في باريس.
10. توفيت مليحة أفنان في العاصمة البريطانية، لندن عن عمر ناهز 80 عامًا.

أعمال مليحة أفنان

شاركت الفنانة التشكيلية مليحة أفنان في العديد من المعارض ومن أهمها معرضها بعنوان (معرض ذاكرة ناطقة) المعرض كان في صالة روز عيسى اللندنية وضم المعرض 27 عملاً فنيًا منفذة بمواد متعددة ويغوص في رحلة خلال مسارب الذاكرة وما علق بها أثناء تنقلات الفنانة بين عدة أماكن بثقافات مختلفة.

كما شاركت في معرض (الليلة سيفتح الباب نحو الكلمات) في برلين ألمانيا ومعرض الطريق الأزرق في إقليم بروكسيل ومعرض خريطة الأمل في بلجيكا ومعرض اللغة الفارسية للمبتدئين، مشاريع روز عيسى في لندن ومعرض رقصة القلم والحبر، المتحف الحكومي للفن الشرقي، موسكو ومتحف الأرميتاج، سانت بطرسبرغ.