أجمل الكلمات التي قيلت في حب العائلة
من أجمل اللحظات التي تدخل السعادة والسرور على قلبك، هو وقت لمة العائلة والأقارب، التي تجعلك تشعر بالحب والاطمئنان، والضحك والفرح وجمع الكثير من الذكريات، التي تبقى في ذهنك للأبد.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
في هذا المقال سنخبرك عن بعض العبارات والكلمات، التي قيلت في حب العائلة، يمكنك الاطلاع عليها من خلال السطور التالية.
أجمل ما قيل عن العائلة
- علمت مؤخرًا أن الغربة هي الابتعاد عن أسرتي بالفعل.
- لن تجد سعادة حقيقية إلّا في الأسرة.
- ولدنا في عائلة، وعشنا في عائلة، ولن نموت بسلام إلا في عائلة تحبنا وتحزن على فراقنا.
- للأسرة جمال قلما تجد له نظيراً، فيها روحانية تفقدها في أي مكان غيرها.
- ربما لم تحصل الكثير من العلم، ولم تجني الكثير من المال، حسنًا على الأقل لديك أسرة رائعة، وصدقني هذا أثمن من جميع ما سبق.
- العائلة هي الملاذ في عالم لا قلب له.
- عندما تنظر إلى حياتك فإن أعظم حب هو حب العائلة.
- الأسرة هي نواة الحضارة.
- السعادة: هي أن تملك أسرة كبيرة.
- الأسرة ستكون دائماً أساس المجتمعات.
- لا أحد يمكنه التخلص من هذه الصلة التي تربطه بالعائلة، فهي صلة وعلاقة وطيدة بين أفراد العائلة.
- العائلة هي الكنز الحقيقي الذي لا يفنى.
- الأسرة هي الحب بدون أسف وبدون مرارة.
- الأسرة تستند على الحب والمجتمع يستند على الأسرة.
- الأسرة أهم من الأفراد الذين يشكلونها. لا يمكن لأي شخص أن يتخلى عن عائلته مهما كان الأمر.
- العائلة التي أتيت منها ليست بأهمية العائلة التي ستؤسسها.
- مهما كان الرجل فقيراً فإن كانت لديه أسرة فهو غني. وجوه العائلة عبارة عن مرايا سحرية، بالنظر إلى أوجه الأشخاص الذين ينتمون إلينا، يمكننا معرفة ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا.
- هكذا تكون أمي سبب دخولي الجنة، وحصولي على عائلة سعيدة، وحصوله على ألذ كعكة تفاح تناولتها على الإطلاق.
- لم تعطيني عائلتي نقودًا كثيرة، لكنها سلحتني بالأخلاق، وبالأخلاق استطعت أن أشتري نفسي.
- شكرًا للأسرة التي لم تتوان يومًا عن دعمي وتقديري، أنا أفتخر كوني أحد أفرادها.
- ليست القسوة ما يجعلنا نحب عائلاتنا، بل الحب، الحب أقوى من الدم.
- ليكن كل منا على قدر المسؤولية في هذه العائلة، فإنها تبدأ بالحب وتنتهي بالمسؤولية، أي الطرفين ضاع فقد أضاع العائلة.
- أمور كثيرة قد تغيرنا، لكننا نبدأ وننتهي بعائلة.
عبارات في حب العائلة
- وتوعية كل من الزوج والزوجة بالحقوق والواجبات، وحرصهم على أن يربّيانهم وفقًا لما يرضي الله سبحانه وتعالى، وأن يغدقا الأولاد من رزق الله الطيب.
- في نفس الوقت أن لا ينسوا متابعتهم لكل ما يستخدمه الأبناء من وسائل التكنولوجيا والاتصالات الحديثة.
- وتوجيه أبنائهم لطريقة الاستخدام التي تكون مفيدة لهم وبعيدة عن ما يضرهم ويضر أسرهم والعلاقات الأسرية.
- فلا يوجد ما هو أجمل من أن تكون عائلتنا قائمة على قيم الصلاح وتحمل المسؤولية والعفاف.
- أن تستخدم الحكمة والتربوي في مناقشة وحل كل ما يواجه العائلة من مشاكل وأزمات لنصبح خير أمّة أخرجت للناس.
- ونودي المهام التي أوكلها الله إلينا ونحمل الأمانة على خير وجه، فالأسرة هي التي تنتج الرجال.
- وبذرة المجتمع الذي إن كانت صالحة صلحاً، وإن كانت سيئة أصبح المجتمع لا خير فيه.
- العائلة في المقدمة، ثم يأتي أي شيء آخر بعدها، أو لا يأتي فهذا لا يهم لأنها الأهم. ملخص السعادة في أن أرى أمي، وأبي، وأخواتي في كل صباح؛ فهم بالنسبة إلى الحياة. العائلة هي الشيء الفريد الذي لا ينضب، لا يُمكنك الهرب أو التخلص منه، والعائلة من الروابط التي لا تتفرق مهما جرى من نزاعات، وخلافات لأن العائلة هي الأصل. امتلاكك لعائلة هو رزق وهبه الله تعالى لك يجب أن تحمد ربك عليها في كل يوم.
- اللهم احفظ لي عائلتي، وأخواتي، وإخواني، ووالدتي، ووالدي، ووالدي، ولا تُريني فيهن مكروها يحزنني.
- العائلة تظهر في تصرفاتك وأعمالك وسلوكك، فأنت تنتمي لها بكل كيانك.
- مهما كثرت الصداقات والعلاقات فيبقى الداعم المثالي لك هو العائلة، هي الملاذ الآمن الوحيد لك والأخير على الأرض.
- هي نواة المجتمع وهي السر الإلهي الذي أنشأه الله فيها ليحييها، فإن الأسرة وليس مجرد أفراد متفرقين يكونون المجتمعات.
- وهي الطريق السليم الذي اختاره الله تعالى حتى يتجاوز نسل ابن آدم وحفظ به غرائزه المختلفة، وهي وسيلة للحفاظ على النسل من الهلاك.
- كما أنّها النطاق الذي تنبع فيه عواطف الأبوة والأمومة الدافئة، فليس هناك أجمل من علاقة المحبة الدافئة التي تجمع الأبناء بالوالدين، وعلاقة المحبة والتعاون والبر التي تظهر في طاعة الأولاد للآباء.
- فكل العائلة فيجتهد الآباء على تربية الأبناء تربية سليمة ليكونوا قادة صالحين في المستقبل، ويحاولون جاهدين أن يلبوا احتياجاتهم المادية والنفسية بكل الطرق.
- في الوقت الذي ينبغي للأولاد طاعة واحترام ومساعدة الوالدين في كل الأعمال والمواقف التي يتمكنون من ذلك فيها، حتى تصبح العائلات متماسكة وتقوم بالدور المنوط لها في المجتمع. العائلة مثل الشجرة الأصيلة التي يأتي الجميع في ظلها ليحتمي بها، لذلك يجب أن نحافظ عليها ونهتم لأمرها.
- وبدايتها تتكون من العلاقة بين الشريكين ببعضهما البعض والاحترام المتبادل بينهما، وعطفهم وحنانهم على الأبناء.