أجمل ما قيل عن الأخ في يوم الأخوة
الأخ هو سندك في الحياة، العصا الذي تمسك بها عندما تشعر بالتعب، الظهر الذي يحميك من الأذى دون مقابل، محظوظ من لديه أخ يقف بجانبك طوال العمر.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
حاول الشعراء والأدباء، إيجاد بعض العبارات التي تصف حب الأخ، يمكنك الاطلاع عليها من خلال السطور التالية، لكي تعبر لأخيك عن مدى حبك له.
عبارات جميلة عن الأخ
- في بعض الأحيان يكون الشقيق أفضل من أن يكون بطلاً خارقاً.
- مهما كان العمر، يبقى الأخ الكبير هو الأب الثاني لأخته.
- وجود الأخ في حياة الفتاة هو حضور لصديق أبدي، ورفيق أول للطفولة، وصخرة تستند إليها عندما تكبر.
- رب أخ لك لم تلده أمك.
- خير ما اكتسب المرء الإخوان، فإنّهم معونة على حوادث الأيام ونوائب الحدثان.
- أن يكون جميع البشر إخوة هو حلم الذين ليس لهم إخوة.
- الأخ هو أجمل وردة في بستان العمر، وهو نبض القلب وحشاشته، وهو الوريد الذي يُغذي الفرح في القلب، وقد يكون بمثابة الأب والصديق، ولهذا يقولون دوماً: (الأخ الصالح أفضل من النفس، لأن النفس أمّارة بالسوء، أما الأخ الصالح فلا يأمر إلا بالخير)، ولا شيء يواسي النفس أكثر من وجود أخ إلى جانب القلب، يرعاه ويُوقظه في كلّ لحظة.
- وجود الأخ يعني أن يكون لك قلبٌ ينبض في جسدٍ آخر، وأن يكون لك عين تُبصر في رأس أخيك، لذلك لا عجب أن الأخوة يشعرون ببعضهم البعض مهما كانت المسافات بينهم طويلة، ويشعر بفرحه وضحكاته، فيبتسم عوضاً عن أخيه، وهذا الحب العظيم بين الأخوة ليس حباً متصنعاً أو مدّعياً، بل هو حبٌ فطري ينبع من غريزة طبيعية وضعها الله في قلوب الإخوة الذين يربطهم الدم.
- إنّه لأمر لطيف أن تنشأ مع شخص يشبهك، شخص ما تتكئ عليه، شخص يمكنك أن تعتمد عليه، شخص تخبره ما لديك من أمور.
- الأخ هو السّند والأمان، وهو السور العالي والحصن المنيع الذي يذود عن أخيه مصائب الدنيا، ويكون له سنداً وعوناً على الأيام والأعداء، والأخ هو روحٌ إضافية، ونسمة صيفٍ عليلة تهبّ على القلب لتخفف من لهيب الحزن فيه، ولا يعرف قيمة الأخ إلا من عاش في الدنيا محروماً من نعمة وجوده؛ لأن وجوده هو الحياة، وهو الخير والعطاء، ولذلك تبدو الحياة أكثر صعوبة دون وجوده.
- الأخ ليس مجرّد شخصٍ عابرٍ في الحياة، بل هو الشخص الذي تربى وعاش مع أخيه وشاركه جميع ظروف حياته، فالإخوة يعيشون ظروف الحزن والفرح معاً، ويعرفون أسرار بعضهم البعض، وهو الذي يعرف أوقات شروده ويعرف ما يُحب وما يكره، لهذا فإنّ الأخ لا يُعوّض بأيّ شيء، والأجمل من كلّ هذا أن يكون الأخ صديقاً لأخيه، فتزداد الصلة بينهما، وتتقارب العلاقة بينهما أكثر فأكثر.
- مهما كان العمر، يكون الأخ الكبير هو الأب الثاني لأخته.
- وجود الأخ في حياة الفتاة هو حضور لصديق أبدي، ورفيق أول للطفولة، وصخرة تستند إليها عندما تكبر.
- بعد أن تكبر الفتاة، يحمونها إخوتها الصغار كما لو كانوا أكبر سناً منها.
- الأخ الصالح خير من نفسك، لأنّ النفس أمارة بالسوء، والأخ الصالح لا يأمر إلا بالخير.
- يتشارك الإخوة ذكريات الطفولة وأحلام الشباب.
- في بعض الأحيان يكون الشقيق أفضل من ألف بطل خارق.
- الأخ لا يعوض أبداً.
- ليس هناك أجمل من صديق ممزوج بنكهة أخ.
- إنّ أخاك من يسعى معك ومَن يَضر نفسه لينفعك، ومَن إذا ريب الزمان صدعك شتت فيك شمله ليجمعك.
- الأخ ركن الروح، وزاوية الذاكرة، ومفصل الذكرى، الأخ عمود في روحك.
- يكون الأخوة والأخوات مع بعضهم البعض، يتشاركون كل شيء منذ بداية الحياة وإلى الأبد، وهذا الشيء لا مفر منه.
- وإن كنت سأتحدث عن نعيم الحياة فسأبدأ بأخي.
- ليس هنالك حبٌ آخر كحب المرء لأخيه، وليس هنالك حب أيضاً كحب الأخ لأخيه، فهو حبٌ متبادل يدوم للأبد.
شعر في حب الأخ
- أخي الغالي.. يا صديقي ورفيق دربي يا من معه تحلو كل الأوقات وبقربه أشعر بالأمن والأمان ومعه دائماً يحلو الكلام أحبك أخي.
- أخي الحبيب.. بارك الله لك وعليك ورزقك الذرية الصالحة التقية النقية وأسعدك الإله ووفقك
- أخي.. أتذكر الأيام الجميلة التي قضيناها مع بعضنا أيام الطفولة والبراءة أيام الشقاوة والمواقف المضحكة أتمنى بأن ترجع تلك الأيام بكل مواقفها.
- أخي الغالي.. لأجلك الأمواج تولد ويرسم البحر على الأفق البعيد لأجلك أبتسم حتى أجعلك تبتسم فأنت أخي الذي أخاف عليه.
- أخبروا أخي بأنّه أبي الثاني، وأنّه سندي في هذه الدنيا، وأنّه عوني من بعد الله وأنني أحبه جداً.
- أخي الغالي.. امنحني بسمة من ثغرك الوضاء تشفي لي حنيني وتضيء الدرب حولي وتزيل كل همومي.
- لك وحدك يا أخي أبعث هذه الرسالة ممزوجة بالحب
- مكللة بالصدق مكللة بالوفاء فافتح مغاليق قلبك
- وأعرني سمعك حتى أهمس في أذنك من يحترمك على قدر طاعتك لربك
- ويخشى عليك كخشيته على نفسه.
- أُحِبُّ مِنَ الإخْوانِ كُلَّ مُوَاتي وَكلَّ غَضِيض الطَّرْفِ عَن عَثَرَاتي
- يُوَافِقُنِي في كُلِّ أَمْرٍ أُرِيدُهُ ويحفظني حياً وبعدَ مماتي فَمِنْ لِي بِهذَا؟
- لَيْتَ أَنِّي أَصَبْتُهُ لَقَاسَمْتُهُ مَالِي مِنَ الْحَسَنَاتِ تَصَفَّحْتُ إخْوَاني
- فَكانَ أقلَّهُمْ على كثرة الإخوان أهلُ ثقاتي.
- فإن أرضاك هذا الترك عش والعز سربالك.
- أخوة مجهولة جادت بها سماء هذا اليوم، كنتُ داخل السيارة أمام محطة للبترول
- انظر في الفراغ والصمت وفي الجانب الآخر ثمة شخص داخل سيّارته أيضاً
- حياني بمودة طافحة ومحبّة حاولتُ ردّ التحيّة بمثلها لم أتبيّنه بوضوح
- كان غارقاً في نظّارته السوداء
- ولم أسع إلى معرفة هذا الراشح من تضاريس الأبعاد
- اكتفيت بالتحيّة التي تأرجحت في الهواء الجريح
- لكنها شقّت طريقها بنعومة إلى قلبي دَحرَت فيالق الكآبة.
- أنا في شوق إليك قائل هذه الأبيات هو الأديب اللبناني جبران خليل جبران، أسس مع رفاقه الرابطة القلمية وكان رئيساً لها، من أعماله: دمعة وابتسامة، والأرواح المتمردة، والأجنحة المتكسرة، والعواصف، وقد كتب مخاطباً صديقه وأخاه وواصفاً له شوقه: أخي إني لفي شوق إليك فكيف أحوالك وما بالك لا تسمعنا صوتك ما بالك يقال الشعر في النادي ولا تسمع أقوالك صديقي أين آلامك تشجينا وآمالك وأسحارك ما خطب شوديها وآصالك وما شغلك عن فن سبتنا فيه أشغالك أكرسيك في الدولة أم جاهك أم مالك