أجمل ما قيل عن النصيب والقدر
في بعض الأحيان، تسير المواقف عكس ما تشتهي أنفسنا، هذا الأمر الذي يجعلنا نشعر بالحزن وكسرة النفس، لكن في نستسلم للأقدار والنصيب، الذي يختاره لنا الله سبحانه وتعالى، قد تجده غير مناسب لك، لكنك حتما سترى الحكمة في ذلك بعد مرور الوقت، ستشعر بأن الله اختار لك ما يناسبك.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
في هذا التقرير التالي، سنخبرك عن عبارات وحكم قيلت عن النصيب والقدر، يمكنك الاطلاع عليهم من خلال السطور التالية.
أجمل ما قيل عن تقبل القدر
- هذا هو اختياري أن أعيش حياتي سعيدة، يكفي هذا حتى يلين القدر؟ لا أعتقد أن القدر يصيب الرجال إذا فعلوا، لكني أعتقد أنه يصيبهم إذا لم يفعلوا.
- القدر كان طيّبًا معي، لم أكُن مجنونًا ولا أعمى، سوى أني ما زلت أريد رؤية الرغيف بسعرٍ أقل، وحياة البشر بسعر أغلى.
- لا يتحكم الناس في قدرهم، بل يقوم القدر بإنتاج من يصلحون للساعة.
- لا يوجد شيء اسمه فأل سيئ أو تطيُّر؛ إن القدر لا يُرسل لنا نواياه أبدا، القدر أحكم من هذا، أو أقسى.
- لا أؤمن بالحتمية، فالله حينما يسوقنا إلى قدر، هو في الحقيقة يسوقنا إلى نفوسنا.
- وإنه من الحماقة أن تتحدى أحداثاً تحمل فوق جبينها طابع القدر. ما الصواب؟ أن نبيع الماضي لنشتري الغد، أم نترك الغد ليد القدر، ونحتفظ بالماضي الذي نملكه ؟!. وأرض الله واسعة، ولكن إذا نزل القضاء ضاق الفضاء.
- لا يتحكم الناس في قدرهم، بل يقوم القدر بإنتاج من يصلحون للساعة.
- ذروة سنام الإيمان أربع خلال: الصبر للحكم، والرضا بالقدر، والإخلاص للتوكل، والاستسلام للرب عز وجل.
- يقود القدر من يتبعه، ويجر من يقاومه.
- يقود القدر من يتبعه، ويجر من يقاومه.
- أرض عن الله يرضى الله عنك، وأعطِ الله الحق من نفسك.
- أرض بقضاء الله على ما كان من عسر ويسر؛ فإن ذلك أقل لهمّك، وأبلغ فيما تطلب من آخرتك، واعلم أنّ العبد لن يصيب حقيقة الرضا حتى يكون رضاه عند الفقر، والبؤس رضاه عند الغنى والرخاء كيف تستقضي الله في أمرك ثمّ تسخط إن رأيت قضاءه مخالفاً لهواك؟ ولعل ما هويت من ذلك لو وُفّق لك لكان فيه هلكتك، وترضى قضاءه إذا وافق هواك؟ وذلك لقلة علمك بالغيب، وكيف تقضيه إن كنت كذلك ما أنصفت من نفسك، ولا أصبت باب الرضا.
- الجزع لا يدفع القدر، ولكن يحبط الأجر. ليس لأحد أن يصعد، فيلقي نفسه من شاهق، ويقول: قدَّر لي ربي، ولكن يجد، ويجتهد، ويتقي؛ فإن أصابه شيء علم أنّه لن يصيبه إلّا ما كتب الله له. كل شيء بقدر حتى، وضْعُكَ يَدَكَ على خدك.
- أوصيك بخصال تقربك من الله وتباعدك من سخطه: أن تعبد الله، ولا تشرك به شيئاً، وأن ترضى بقدر الله فيما أحببت، وكرهت. من يتوكل على الله، ويرضى بقدر الله، فقد أقام الإيمان، وفرغ يديه، ورجليه لكسب الخير.
- حين ينجح الإنسان يقول فعلت وفعلت، وحين يفشل يقول القدر، ويسكت.
- عندما يتم القدر، تغشى عين الحكمة.
- بل القدر يجمعنا مرة أخرى، يبدوا أننا من أحباب الله الذين يمنحهم فرصة أخرى، كي لا يُصروا على حماقاتهم.
حكم عن النصيب والقدر
- لا تخجل من أخطائك فأنت بشر؛ ولكن أخجل إذا كررتها وادّعيت أنّها من فعل القدر.
- الأشخاص الطيبون في حياتنا هم أجمل عطايا القدر. الحذر لا يدفع القدر.
- قم بواجباتك ودع الأقدار تعمل عملها. لا يسع المرء أن يغيّر قدره.
- إذا حلّ القدر عمي البصر.
- إن أعطاك أغناك، وإن منعك أرضاك.
- الإيمان بالقدر لا يقول لك: نم، وانتظر قدرك، بل يقول: قم، اكتشف قدرك.
- يقود القدر من يتبعه، ويجر من يقاومه.
- أرض عن الله يرضى الله عنك، وأعطِ الله الحق من نفسك.
- أرض بقضاء الله على ما كان من عسر ويسر؛ فإنّ ذلك أقل لهمّك، وأبلغ فيما تطلب من آخرتك، واعلم أنّ العبد لن يصيب حقيقة الرضا حتى يكون رضاه عند الفقر، والبؤس كرضاه عند الغنى، والرخاء كيف تستقضي الله في أمرك ثمّ تسخط إن رأيت قضاءه مخالفاً لهواك؟ ولعل ما هويت من ذلك لو وُفّق لك لكان فيه هلكتك، وترضى قضاءه إذا وافق هواك؟ وذلك لقلّة علمك بالغيب، وكيف تستقضيه إن كنت كذلك ما أنصفت من نفسك، ولا أصبت باب الرضا. الجزع لا يدفع القدر، ولكن يحبط الأجر.
- ليس لأحدٍ أن يصعد، فيلقي نفسه من شاهقٍ، ويقول: قدَّر لي ربي، ولكن يجد، ويجتهد، ويتقي؛ فإن أصابه شيء علم أنّه لن يصيبه إلّا ما كتب الله له.
- أوصيك بخصالٍ تقربك من الله وتباعدك من سخطه: أن تعبد الله، ولا تشرك به شيئاً، وأن ترضى بقدر الله فيما أحببت، وكرهت. من يتوكّل على الله، ويرضى بقدره، فقد أقام الإيمان، وفرغ يديه ورجليه لكسب الخير.
- لا أعتقد أنّ القدر يصيب الرجال إذا فعلوا، لكنّي أعتقد أنه يصيبهم إذا لم يفعلوا. حين ينجح الإنسان يقول فعلت وفعلت، وحين يفشل يقول القدر ويسكت.
- حينما ينتهي قدري يمكن لنفحة ريحٍ أو قشةٍ أن تكسرني.
- عندما يتم القدر، تغشى عين الحكمة.
- ما كان لك سيأتيك رغم ضعفك، وما ليس لك لن تأخذه رغم قوّتك.
- لا تنو الانتقام أبداً، فقط ابتسم، وانتظر القدر؛ فهو يبدع في تصفية الحسابات. عندما تخبر الله بأنّك رضيت بقدرٍ؛ فتأكّد بأنّه سيرضيك بسعادةٍ. بنفس القدر الذي يمكن للحب فيه أن يجعلك سعيداً، يمكنه أيضا أن يجعلك هشاً ونزقاً ومرتهناً وبائساً وقابلاً للكسر. كل شيءٍ بقدرٍ حتى وضْعُكَ يَدَكَ على خدك.
- لو عُرضَت الأقدَار على الإِنسان؛ لاختار القَدر الّذي اختاره اللّه له.
- الإنسان الرّاضي بقدره لا يعرف الخراب.
- أتعلمين ما الخطأ الذي نقع فيه دائماً؟! هو أن نعتقد أنّ الحياة ثابتةٌ، وأنّه إذا اتخذنا في طريقنا رصيفاً معيّناً يجب أن نعبره حتّى النهاية، ولكنّ القدر خياله أوسع منا بكثير، ففي اللحظة التي تعتقدين فيها أنّك في وضع لا مخرج منه، وعندما تصلين إلى القمة النهائية لليأس، يتغيّر كل شيء في قبضة الريح، وينقلب كل شيء، وبين اللحظة والأخرى تجدين نفسك تعيشين حياةً جديدة.
- إن الله خلق خلقًا، فخلقهم بقدر، وقسم الآجال بقدر، وقسم أرزاقهم بقدر، والبلاء والعافية بقدر.
- إن الخيرة فيما اختاره الله، فقد يقدر على المؤمن مصيبة فيحزن، ولا يدري كم من المصالح العظيمة التي تحصل له بسببها، وكم صُرف عنه من شرور، والعكس كذلك. طوبى لمن وجد غداءً، ولم يجد عشاءً، ووجد عشاءً، ولم يجد غداءً، وهو عن الله راضٍ.
- نلتقي قدرنا غالباً، في الطّريق التي نلتجئ إليها هرباً منه.
- كلٌّ صانعٌ قدره.
- الجزع لا يدفع القدر، ولكن يحبط الأجر.
- التطور الدائم وليس الكمال هو قدر الإنسان.
- أحدهما يسخر من القدر دائماً، والآخر يتفادى الواقع طيلة الوقت، وكأن الاثنين يمشيان على حافة الحياة.
- الرّضا بالنّصيب؛ هو أولى خطوات زوال الهمّ.
- الرّضا بالقدر؛ حكمة لن يفهمها الجاهلون.
- كلّ شيء يمكننا جعله كما نريد إلّا القدر والنّصيب.
- على كفّ القدر نمشي، ولا ندري عن المكتوب.
- أقدارنا هدايا مغلقة لا نعرف ما بداخلها، فتفاءلوا خيراً.
- سيأخذ كل البشر نصيبه؛ سعادةً أو حزناً، لن يفوتك شيء كتبه الله لك. لا تقل حظي قليل، وإنّما قل هذا ما قدر ربّي وقسم.