خواطر في محبة الله
خواطر في محبة الله، ولا نقول غير اسم الله في السر والنجوى، فهو المُبتغى وكل السعي أولاً وأخيراً في سبيل الوصول إلى مرضاته
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
خواطر في محبة الله
- زودك الله من تقاك ومن النار وقاك و للفضيلة هداك وللجنة دعاك وجعل الفردوس مأواك
- أسأل الله الذي جمعنا في دنيا فانيه أن يجمعنا ثانيه في جنة عاليه قطوفها دانيه
- بين يديّ الله فقط يمكنك أن تُعبّر عن مشاعرك الحقيقية دون خوف أو قلق
- يعيش المرء طمأنينة مطلقة حين يدرك أن لا ملجأ من الله إلّا إليه
- حين نلجأ إلى الله يُشرق نور الاطمئنان على قلوبنا رغم كل السواد الذي يحيط بنا
- مهما كان ذنبك عظيماً تذكّر أن عفو الله أعظم منه “إنَّ اللهَ هُوَ التّوّابُ الرَّحِيمُ”
- عند الله فقط يمكنك أن تترك كل ما يؤلمك فتعود سالماً معافاً وكأن الحياة لم تقسو عليك يوماً
- جروح روحك المفتوحة تُغلق للأبد بمجرد أن تمتد إليها يد الله.. فاطمئن
- تلك الطمأنينة التي لا تجد تفسيراً لها، زرعها الله في صدرك لأنه يعلم كم أتعبت هموم الحياة قلبك
- يزهر الأمل بقلوبنا من جديد كلما زاد اليقين في داخلنا بأن الله لا يخذل عبداً قد لجأ إليه
- مع الله.. نحن دائماً بخير، تذكّر ذلك دوماً أيها الإنسان
- كلما تعسّرت تأكد بأن فرج الله قد بات قريب جداً منك
- ولأن الله عظيم سيجبر قلوبنا المنكسرة جبراً عظيماً يُنسينا كل ألم قد عشناه يوماً
- يكفينا من الحياة أن الله بعظمته يحرس كل خطوة من خطواتنا فيها
- جميلة هي اللحظات التي نجلس فيها بين يدي الله، فهي كفيلة بأن تُعيد للروح الرونق والصفاء
- يُغيّر الله أقدارك بطريقة لست تتوقعها أبداً، فلا تجزع أمام كرم الرحمن وعطفه
- كيف لا نطمئن والله قال لنا في كتابه “وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا”
- داخل كل قدر كتبه الله لك.. حكمة عظيمة ستدركها عندما يحين الوقت
- لا شيء يحدث عبثاً مع أقدار الله، فلكل أمرٍ سرٌّ عظيم
- دعواتك التي تظنّ أنها منسية مُخبأة عند الله.. اطمئن.. سيُظهرها لك في الوقت المناسب
عبارات في محبة الله
- يلهم الله عباده الصبر في أكثر لحظات حياتهم ألماً، فعند الرحمن لا يهون حزن القلوب وكدّ الروح
- حين تذرف دمعاً خشية من الله، ستُرزق بسمة فيما بعد لا محالة
- يصبُّ الله الطمأنينة في قلوبنا صبّاً، حين يوشك كل ما فينا على الانهيار
- من سار في طريق الهدى بحياته وصل إلى أبواب رحمة الله عند مماته
- ذكر الله يؤنس وحشة قلوبنا، ويملأ أيامنا بنور الحب والسرور
- بدون الإيمان بالله لا حول للإنسان ولا قوة، فالله هو الطمأنينة.. السلام.. الرحمة في هذه الحياة
- الله كريم مع عباده جداً، فلا تبخل بدعواتك المرسلة إليه، ولا تملّ من مناجاته دوماً
- ما يواسي قلوبنا حقاً هو أننا نعرف أن الله عزَّ وجل يعلم آلامنا، وأحلامنا، وكلّ ما يتعلق بنا
- ولأنه الله العظيم، فإن كل شيء يأتي منه رائع وجميل
- المُطمئن بالأمر أن الله يعلم مكنونات صدورنا، ويعلم كل ما يؤرق علينا هدوء قلوبنا
- كُن على ثقة بأن كل طلباتك مُجابة طالما أن الله تعالى هو ربك، لكن لا تنسى بأن لكل شيء وقت مناسب
- ترفعنا أيدي الله عالياً بعد كل سقوط لنا، فاللهم اجعلنا برعايتك دوماً يا رحمن.. يا عظيم
- يدك الممتدة إلى الله لا يمكن أن تُردّ خائبة أبداً
- خاطرك المكسور وجرح روحك العميق سيُجبر بلطف الله، فليس أمام عظمة الخالق شيء كبير
- استبشر خيراً، فالله بعظمته يُدير أمور حياتك كلها
كلمات عن حب الله
- كل الطرق مع الله تؤدي إلى السعادة، ليست السعادة الطبيعية، بل تلك السعادة العظيمة التي تنتشل الروح من عمق الظلمات
- تنهمر السعادة على أرواحنا كما المطر حين نطلبها من رب العالمين الكريم
- وحده الله من يُرمم شتات روحك ويجبر كسر قلبك، فلا تظنّ أن الحزن الذي فيك سيدوم طويلاً
- ولا نقول غير اسم الله في السر والنجوى، فهو المُبتغى وكل السعي أولاً وأخيراً في سبيل الوصول إلى مرضاته
- اذكروا الله كثيراً، فبذكر الله تطمئن القلوب المضطربة، وترتاح النفوس المتعبة
- الهموم التي أثقلت روحك ترحل بمجرد اللجوء إلى الله، فهو الملاذ حين تضيق الحياة
- يستر الله عيوبنا، ويجبر قلوبنا، ويمحي ذنوبنا، فماذا يُؤرق أماننا بعد ذلك؟!
- يُرسل الله فرجاً من عنده إلى قلوب مكلومة أضناها تعب الحياة
- طرقات الإيمان والهدى مليئة بالإشارات التي تُرشد إلى رضا الله وعفوه
- أكثروا من لا إله إلّا أنت سبحانك إنيّ كنت من الظالمين، فالبلاء بذكر الله.. يزول
- لا يصلح الحال إلّا العَالِم بالحالِ
- بعد كل شقاء هنالك سعادة، وبعد كل ابتلاء هنالك فرج، وبعد كل حرمان هنالك عطاء.. هذا وعد الله وهذا لطفه
- سلّم كل ما في قلبك من أحزان وهموم إلى الله.. لترتاح
- كل مخاوف الحياة لا تعادل شيئاً أمام لحظة طمأنينة في جلسة بوح سريّة مع الله
- الله أكبر.. هذا النداء كفيل بأن يخبرك أن كل شيء صغير أمام عظمة الخالق