دعاء التوسل بالقرآن مكتوب مفاتيح الجنان 1446
دعاء التوسل بالقرآن مكتوب، أسألك اللهم بعزتك يا ستار استرنا فوق الأرض وتحت التراب، وعلى الصراط، ويوم القيامة، وأدخلنا الجنة برحمتك التي وسعت كل شيء.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
دعاء التوسل بالقرآن مكتوب مفاتيح الجنان 1446
- وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ”.
- أيضا لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
- كذلك اللهم انا عبادك لا نقدر علي شيء إلا بقدرتك، أنت وما لدينا من نعم ما هي إلا رزق، رزقتنا به فبحق جلالك، وعزتم وبحق أسماءك الحسني، ما نعلم وما لا نعلم، ان تكشف عنا الضر، وتفرج لنا الكرب، ولا تكلنا لأنفسنا، فهي أضعف من ان تقدر علي ذلك وحدها.
- أيضا ربي انا نسألك اللهم انا نحمدك؛ لأنك أنت يا الله رب الأرض ورب السماء، ومن فيهن فالله حق وقوله حق ولقاءه حق ووعده حق والجنة التي وعدنا بها الله حقاً والنار التي حذرنا منها حق
- اللهم إني أسألك من رحمتك، فأنت يا الله قيوم السماوات والأرض، وأسألك بك يا غفار أن تغفر لنا ذنوبنا، وتبلغنا ليلة القدر.
- كذلك لأنك الواحد الأحد يا الله، اكفنا بحلالك عن كل حرام، وأكفنا بسترك كل معصية يعلم بها غيرك، فتكون لنا مذلة في الدنيا وعقاب في الآخرة.
- كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول إذا نزل به بلاء: “اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء، ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء، اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك، وفجأة نقمتك وجميع سخطك، لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين”.
- وعن عائشة أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- علمها هذا الدعاء: “اللهم إني أسألك من الخير كله عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله عاجله، وآجله ما علمت منه وما لم أعلم، اللهم إني أسألك من خير ما سألك عبدك ونبيك، وأعوذ بك من شر ما عاذ به عبدك ونبيك، اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل، وأسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيرًا”. رواه أحمد وابن ماجه وصححه الألباني.
- “اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الهَدْمِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ التَرَدِّي، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الغَرَقِ، وَالحَرْقِ، وَالهَرَمِ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ يَتَخَبَّطَنِي الشَيْطَانُ عِنْدَ المَوْتِ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أَمُوتَ فِي سَبِيِلِكَ مُدْبِرًَا. وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أَمُوتَ لَدِيِغًَا”.
- “اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الهَمِّ، وَالحَزَنِ، وَالعَجْزِ، وَالكَسَلِ، وَالبُخْلِ، وَالجُبْنِ، وَضَلْعِ الدَّيْنِ، وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ”.
دعاء التوسل بالقرآن
- “اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ جَهْدِ البَلاَءِ، وَدَرْكِ الشَقَاءِ، وَسُوءِ القَضَاءِ، وَشَمَاتَةَ الأَعْدَاءِ”.
- “اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيِعِ سَخَطِكَ”.
- “لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين”.
- «اللهُ رَبِّي، لا شَرِيكَ لَهُ».
- ”اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا، اللهم إنا نستغيث بك فأغثنا، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا”.
- «سلوا الله العفو والعافية؛ فإن أحدًا لم يُعطَ بعد اليقين خيرًا من العافية»، فلما مر رسول الله - صلى الله عليه وسلم- بقوم مبتلين، فقال: «أما كان هؤلاء يسألون الله العافية»، واستفهامه عليهم إنكار؛ وكأنه عليه الصلاة والسلام يقول لهم: تستسلمون لهذا الابتلاء وعندكم الدواء والعلاج الناجح لما ألمّ بكم وهو الدعاء بالعافية!.
- لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَظِيمُ الْحَلِيمُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ، وَرَبُّ الْأَرْضِ، وَرَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ.
- لا إله إلا الله الحليم الكريم، لا إله إلا الله العلي العظيم، لا إله إلا الله رب السموات السبع ورب العرش الكريم.
- اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو فَلا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ وَأَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ.
- يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث.
- «اللهم لك الحمدُ كلُّه، اللهم لا قابضَ لما بسطتَ، ولا مُقَرِّبَ لما باعدتَ، ولا مُباعِدَ لما قرَّبتَ، ولا مُعطِيَ لما منعْتَ، ولا مانعَ لما أَعطيتَ اللهم ابسُطْ علينا من بركاتِك ورحمتِك وفضلِك ورزقِك، اللهم إني أسألُك النَّعيمَ المقيمَ الذي لا يحُولُ ولا يزولُ اللهم إني أسألُك النَّعيمَ يومَ العَيْلَةِ، والأمنَ يومَ الحربِ، اللهم عائذًا بك من سوءِ ما أُعطِينا، وشرِّ ما منَعْت منا اللهم حبِّبْ إلينا الإيمانَ وزَيِّنْه في قلوبِنا، وكَرِّه إلينا الكفرَ والفسوقَ والعصيانَ واجعلْنا من الراشدين اللهم توفَّنا مسلمِين، وأحْيِنا مسلمِين وألحِقْنا بالصالحين، غيرَ خزايا، ولا مفتونين».
- «يا فارج الهمّ ويا كاشف الغم فرج همنا ويسر أمرنا، وارحم ضعفنا وقلة حيلتنا، وارزقنا من حيث لا نحتسب يا رب العالمين، اللهم إني أسألك أن تجعل خير عملنا آخره، وخير أيامنا يوم نلقاك فيه، إنّك على كل شيءٍ قَدير».
- اللهم بك ندعو وإليك نلجأ ولا ملجأ لنا إلا رحمتك التي وسعت كل شيء، فاللهم اشملنا برحمتك ومغفرتك.
- نسألك اللهم إنا عبادك، لا نقدر على شيء إلا بقدرتك أنت، وما لدينا من نعم ما هي إلا رزق رزقتنا به
- فبحق جلالك وعزتك، وبحق أسمائك الحسنى ما نعلم وما لا نعلم.
دعاء التوسل
- أن تكشف عنا الضر وتفرج لنا الكرب
- ولا تكلنا لأنفسنا فهي أضعف من أن تقدر على ذلك وحدها.
- اللهم بحق رحمتك وجلالك، بلغنا شفاعة نبيك محمد يوم الوقوف بين يديك، واجعل القرآن حجة لنا يا الله لا علينا، وارزقنا يا الله بحق أسمائك الحسنى الهدى والتقى والعفاف والغنى.
- كذلك نعوذ بك يا الله من كل هم نمر به، ونعوذ بك يا الله من كل كرب يشتت قلوبنا وعقولنا، ونعوذ بك يا الله من شر النفوس ما نعلمه منها وما لا نعلمه.
- أيضا نسألك اللهم بحق اسمك الغفار اغفر لنا، وبحق أسمك الفتاح أفتح علينا، وبحق أسمك المنان من عليم يا الله بالصحة والعافية، وعلى أهلنا ومن نحب.
- ثم أسألك اللهم بعزتك يا ستار استرنا فوق الأرض وتحت التراب، وعلى الصراط، ويوم القيامة، وأدخلنا الجنة برحمتك التي وسعت كل شيء.
- نسألك اللهم بوجهك الكريم أن تعتق رقابنا من النار وتبلغنا الجنان.
- اللّهُمَّ قَرِّبْني فيهِ إلى مَرضاتِكَ، وَجَنِّبْني فيهِ مِن سَخَطِكَ وَنَقِماتِكَ، وَوَفِّقني فيهِ لقراءة آياتك، بِرَحمَتِكَ يا أرحَمَ الرّاحمينَ.
- اَللّهُمَّ ارْزُقني فيهِ الذِّهنَ وَالتَّنْبيهِ، وَباعِدْني فيهِ مِنَ السَّفاهَةِ وَالتَّمْويهِ، وَاجْعَل لي نَصيباً مِن كُلِّ خَيْرٍ تُنْزِلُ فيهِ، بِجودِكَ يا أجود الأجْوَدينَ.
- اَللّهُمَّ قَوِّني فيهِ عَلى إقامة أمرك، وأذقني فيهِ حَلاوَةِ ذِكْرِكَ، وَاَوْزِعْني فيهِ لِأداءِ شُكْرِكَ بِكَرَمِكَ، وَاحْفَظْني فيهِ بِحِفظِكَ وَسَتْرِكَ يا أبصر النّاظِرينَ.
- اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الأَعْظَمِ، الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ، وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَـيْتَ، أَسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشُهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، الأَحَدُ الصَّمَدُ، الَّذِي لَمْ يَلِدْ، وَلَمْ يَولَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ؛ أَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي، إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ.