كلمات عن الأفراح للسوشيال ميديا

مقالات ذات صلة

اقتباسات للسوشيال ميديا عن الوجع

مشاريع ناجحة كانت بدايتها من السوشيال ميديا

منى زكي: لا أحب السوشيال ميديا

كلمات عن الأفراح للسوشيال ميديا، لا تشقوا في هذه الدنيا بلحظات الحزن واكتب لنا من السعادة والفرح الحظ الوفير فأنت نعم المولى ونعم النصير.

كلمات عن الأفراح للسوشيال ميديا

• الأفراح واللحظات السعيدة تجعل الإنسان يبتهج ويسعد وتهنأ روحه.
• فلحظات السعادة أجمل من لحظات الحزن فالحزن يعصر القلب والروح ألما ولكن الفرح بعكس الحزن.
• حيث إن الفرح والهناء والراحة تجعل الإنسان محبا للحياة والبشر.
• الأمل هو نعمة فاللهم أعطنا الأمل في أيامنا ولا تحرمنا إياها.
• فالهدف والأمل في الحياة نعمة من رب العالمين فإن لم يوجد أي أمل في حياتك فأخلق لنفسك الأمل في أيامك.
• ضع لنفسك هدفا تخطو إليه وتسعى إليه فدون الهدف لا نستطيع العيش.
• فعندما تنام بالليل فأنت تنوي في الصباح فعل شيء ما تقوم بإنجازه، هذا يعتبر هدفا.
• ولكن عندما تنام وتستيقظ دون هدف فهذا يعتبر موت بالبطيء فأسعى دائما لإيجاد هدف وأمل تصل إليه خلال أيامك.
• فالأفراح تعيد لنا أرواحنا التي هلكت من اللحظات التعيسة فالفرح قادر على إعادة الحياة من جديد وتحويل الإنسان من ركام من الهزيمة إلى بهجة وسعادة من جديد.
• فاللهم ارزقنا بهجة وسعادة وهناء لا ينقطع فأنت الفرح والهناء فلا تحرم عبيدك من بهجة أرواحهم وسعادتها فأنت نعم المولى ونعم النصير.
• نحن نتعشم بك خير أن تبدل حياة اليأس والحزن الذي يخيم على ليالينا وتجعله حياة سعادة وهناء وفرح وبهجة فأنت الرزاق والمعنى.
• كتب الله لنا في هذه الدنيا على الإنسان لحظات فرح ولحظات حزن لحظات ضيق ولحظات فرج، فإن كنت الآن في لحظات الحزن فأطلب من الله الفرج والمخرج من هذا الضيق ونادية دوما ولا تمل من ترفع يديك وتطلب منه فك الكرب.

عبارات عن الأفراح

• حياة سعيدة ممتلئة بالبهجة فقد ضاقت روحي يا رب وأريد التغيير والفكاك من هذا الحزن أريد فرحة تنير أيامي وسعادة تنير عتمة قلبي فقلبي يعشن بك خير يا رب العالمين فلا تحرمني هذا العشم فاللهم أعطني ما أتمنى وأسعد به في حياتي وأخرتا.
• فالفرح أقدار مكتوبة على الإنسان فاللهم اجعل لنا من الفرح نصيبا وافرا وحظا سعيدا يملأ أرواحنا.
• وهناك أنواع من السعادة والفرح فهناك من يسعد ويبتهج بحصوله على مرتبة مرموقة في وظيفته.
• وهناك من يسعد عندما يرى من يحب سعيدا وهناك من يفرح عندما تقر عينه بما يتمناه قلبه وروحه.
• فالفرح لا يرتبط بالأمور المادية فقط فهناك من يفرح بالأشياء البسيطة حتى لو كانت مجرد ابتسامه على شفتي من يحب وهذه تعتبر أفضل اللحظات لديه.
• فلحظات الفرح تجعلك تتصالح مع الأيام والليالي ومع البشر فالرضا بالفرح أسعد إحساسا.
• فالسعادة والفرح الذي يرضيك بها الله هو أفضل رزق.
• لحظات البهجة والسعادة هي التي تعطي للروح حياة.
• الأفراح لحظات بهجة سرعان ما تنتهي فلا بد من أن نتمسك بها ولا نتخلى عنها.
• فإذا وضعت في أمامنا أسباب السعادة فلا نتركها أبدا ونتمسك بها ونغتنمها فهي قد لا تأتي كثيرا وتعتبر نعمة نتمسك بها.
• الفرح روح تسعد وتدب بها الروح من جديد.
• السعادة تصالح مع النفس والأيام والبشر.
• فكل من سعدوا تصالحوا مع الحياة والأقدار فاكتب لنا يا رب السعادة والفرح والسرور الذي يجعلنا نتصالح مع الأيام والأقدار.
• الأفراح واللحظات الجميلة تجعل الإنسان يبتهج ويسعد ويمتلئ قلبه بالدفء والسعادة العارمة.

خواطر عن الأفراح

• فالفرح قادر على تحويل نفسية الإنسان وتجعله إنسانا محبا للحياة وللبشر وللأقدار.
• فاللهم أعطنا بهجة الأيام وسعادتها ولا تحرمنا يا رب رؤية السعادة في أيامنا.
• فالفرح بهجة وعيد نسعد بقدومه ولا نريد أن ينتهي ويظل كثيرا.
• لا تشقوا في هذه الدنيا بلحظات الحزن واكتب لنا من السعادة والفرح الحظ الوفير فأنت نعم المولى ونعم النصير.
• لمن نلوذ وأنت ملاذنا وبمن نطلب وأنت الرزاق المغني.
• فاللهم لا تحرمنا بهجة الأيام وسعادتها وارزقنا من قدوم أيام جميلة برحمتك يا رب فأنت الرحيم ولا تعاملنا بما نحن أهله وعاملنا بما أنت أهله أهل الرحمة والمغفرة والعطاء واللطف والعفو.
• فأنا أريد أن أسعد وأرزق يا رب فلا تحرمني الاستمتاع بهذه الدنيا فأنت الرحيم وأعفو عن ذنوبي جميعها يارب وأشفى قلبي العليل بقدوم الفرح الذي يبهج ليالي.
• أنا كلي أمل بالحياة وكلي يقين بأن يوما ما سوف أرى الفرح والسعادة في أيامي.
• أنا لا أستعجل السعادة في كل لحظة في حياتي ولكن أتمنى أن أرى الفرح في أيامي مثل ما رأيت الكدر الذي هلكت روحي بسببه.
• السعادة أقدارك ولكن يا رب لي روح تشتاق للفرح والسعادة والهناء.
• أريد بهجة تنير أيامي، فأنا إن طرقت أبواب السعادة فلا أتخلى عنها أبدا لطالما عشت سنوات عمري أبحث عنها.
• عندما يكتب الله لي السعادة والبهجة والفرح والسرور في كل أيامي، فأنا قد أخذت راحة البال وسعادة الروح.
• التصالح مع الحياة والرضا بكل الأقدار يخلق حالة من الرضا داخل الإنسان فتجعله راضي بكل ما هو مقدر له، وذلك الرضا يأتي بالسعادة والفرح والسرور.