مؤلفات محمود درويش
أقوال محمود درويش، لأن أحداً لا يأتي في موعده، ولأن الانتظار يشبه الجلوس على صفيح ساخن، أعاد عقارب ساعته اليدوية عشرين دقيقة إلى الوراء، هكذا خفف عن نفسه عذاب الانتظار ونسي الأمر
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
مؤلفات محمود درويش
- هل في وسعي أن أختار أحلامي، لألا أحلم بما لا يتحقق.
- نحن نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا
- أن نكون ودودين مع من يكرهوننا، وقساة مع من يحبوننا، تلك هي دونية المتعالي وغطرسة الوضيع
- فإن أسباب الوفاة كثيرة من بينها وجع الحياة!
- كيف تضحك وأنت على حافة الموت؟ فقال: لأني أحب الحياة أريد أن أودعها ضاحكاً
- قيل: قوي هو الحب كالموت! قلت: ولكن شهوتنا للحياة ولو خذلتنا البراهين أقوى من الحب والموت، فلننه طقس جنازتنا كي نشارك جيراننا في الغناء، الحياة بديهية وحقيقية كالهباء!
- ماذا جنينا نحن يا أماه؟ حتى نموت مرتين، فمرّة نموت في الحياة، ومرّة نموت عند الموت
- اصرخ لتعلم أنك ما زلتَ حيّاً وحيّاً، وأن الحياة على هذه الأرض ممكنة
- نحبُّ الحياة غداً، عندما يَصلُ الغدُ سوف نحبُّ الحياة كما هي، عاديّةً، ماكرة، رماديّة أَو مُلوَّنةً
- نريد أن نحيا قليلاً، لا لشيء إنما لنحترم القيامة بعد هذا الموت
- كلُّ الذين ماتوا، نجوا من الحياة بأعجوبة!
- أتيت ولكني لم أصل، وجئت ولكني لم أعد.
- علموك أن تحذر الفرح لأن خيانته قاسية.
- الهوية هي ما نورث لا ما نرث.
- النسيان هو تدريب الخيال على احترام الواقع.
- لا أتذكر قلبي إلّا إذا شقه الحب نصفين أو جف من عطش الحب
- أدرب قلبي على الحب كي يسع الورد والشوك
- تعبتُ… أريدُ يديكِ لأحملَ قلبي!
- حين ينتهي الحب، أدرك أنه لم يكن حباً، الحب لا بدّ أن يُعاش، لا أن يتذكر
- سلام على الحب يوم يجيء، ويوم يموت، ويوم يغير أصحابه
- هذا هو الحب، أني أحبك حين أموت، وحين أحبك أشعر أني أموت!
ما كتب محمود درويش
- الحبُ مثل الموت.. وعد لا يردّ ولا يزول
- كأن يديك المكان الوحيد، كأن يديك بلد، آه من وطن في جسد
- هناك من يرَى الحبَّ حياة، وهناك من يراه كذبة، كلاهما صادق: فالأوَّل التَقى بروحه، والثاني فقدها
- في قانون الحب، الصباح الذي لا تسمع فيه صباح الخير ممن تحب، يبقى ليلاً حتى إشعار آخر
- ولنا أحلامنا الصّغرى، كأن نصحو من النوم مُعافين من الخيبة.
- ما هو الوطن؟ هو الشوق إلى الموت من أجل أن تعيد الحق والأرض.
- ليس الوطن أرضاً، ولكنه الأرض والحق معاً، الحق معك، والأرض معهم
- آه يا جرحي المكابر، وطني ليس حقيبةً، وأنا لست مسافراً، إنني العاشق، والأرض حبيبة
- في الانتظار، يُصيبني هوس برصد الاحتمالات الكثيرة
- وليسَ لنا في الحنين يد.. وفي البُعد كان لنا ألف يَد.. سلامٌ عليك، افتقدتكَ جداً.. وعلى السَلام فيما افتقد!
- كل الطرق تؤدي إليك حتى تلك التي سلكتها لنسيانك!
- من سوء حظّيَ أَني نجوت مراراً.. من الموت حبّاً.. ومن حُسْن حظّي أنيَ ما زلت هشّاً لأدخل في التجربة!
- يوماً ما قلنا لن نفترق إلا بالموت، تأخر الموت وافترقنا
- أخبرني أين يُباع النسيان، وأين أجدُ ملامحي السابقة، وكيف لي أن أعودُ لنفسي؟
- لم نفترق لكننا لن نلتقي أَبداً..!
- تُنْسى كمصرع طائرٍ، ككنيسةٍ مهجورةٍ تُنسى، كحبّ عابرٍ، وكوردةٍ في الليل …. تُنسى!
- يبقى مكانك فارغاً، وفراغك أجمل الحاضرين
- عندما تريدون الرحيل.. ارحلوا، لكن لا تعودوا أبداً، كونوا للرحيل أوفياء، لعلنا نكون أيضاً لنسيانكم.. مخلصين!
- عُد بي إلى حيث كُنت قبل أن ألتقيك.. ثم ارحل!
- بدون الذاكرة لا توجد علاقة حقيقية مع المكان.
- لم يبق في اللغة الحديثة هامش للاحتفال، فكل ما سيكون كان.
- والتاريخ يسخر من ضحاياه ومن أبطالهم، يلقي عليهم نظرة ويمر.
أقوال محمود درويش
- في حضّرة الغياب، سيدري العابرون إلى قلوبنا كيف هو الجفاء، وكيف سيفقد اللقاء رونقُه بعد كل هذا الانتظار
- فارسٌ يُغمد في صدر أَخيه خنجراً باسم الوطن ويُصَلِّي لينال المغفرة!
- نحن لم نبحث عنه.. عن هذا الوطن في حلم أسطوري وخيال بعيد.. ولا في صفحة جميلة من كتاب قديم، نحن لم نصنع هذا الوطن كما تصنع المؤسسات والمنشآت، هو الذي صنعنا هو أبونا وأمنا، ونحن لم نقف أمام الاختيار، لم نشترِ هذا الوطن في حانوت أو وكالة، ونحن لا نتباهى ولم يقنعنا أحد بحبه، لقد وجدنا أنفسنا نبضاً في دمه ولحمه ونخاعاً في عظمه وهو لهذا لنا ونحن له
- وطنيين، كما الزيتون لكنّا مللنا صورة النرجس في ماء الأغاني الوطنية
- ما هو الوطن؟ ليس سؤالاً تُجيب عليه وتمضي، إنه حياتك وقضيتك معاً
- لأن أحداً لا يأتي في موعده، ولأن الانتظار يشبه الجلوس على صفيح ساخن، أعاد عقارب ساعته اليدوية عشرين دقيقة إلى الوراء، هكذا خفف عن نفسه عذاب الانتظار ونسي الأمر
- أتعلمُ عينيك أني انتظرت طويلاً، كما انتظرَ الصيفَ طائراً، ونمتُ… كنوم المهاجر، فعينٌ تنام، لتصحوَ عين.. طويلاً، وتبكي علي أختها، حبيبين نحن.. إلى أن ينام القمر
- لا أتذكر قلبي إلا إذا شقّه الحب نصفين، أو جفّ من عطش الحب.