موعد عيد الأضحى 2021 وإجازات شهر يوليو
الأجازات الرسمية والأسبوعية في سنة 2021، من أكثر الاشياء الذي ينتظرها البعض للحصول عليها، بغرض الاستماع بالأجواء الصيفية وقضاء وقت ممتع مع الاهل والأصدقاء، خاصة في المناسبات والاحتفالات الدينية المقدسة عند الجميع.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
أجازة عيد الأضحى، من ضمن الأيام الهامة الذي ينتظرها المسلمين، للاستماع بأجواء العيد رفقة الأهل والأصدقاء، سنطلعك عليها في السطور التالية بالإضافة إلى إجازات شهر يوليو.
موعد أجازة عيد الأضحى 2021 و شهر يوليو
تبدأ من 2 يوليو إجازة رسمية تبدأ من يوم الجمعة والسبت الموافق 3 يوليو، ثم 9 و10 يوليو الذي يعتبروا من ضمن الإجازات الأسبوعية.
16 و17 يوليو من ضمن الإجازات الأسبوعية في شهر يوليو، ثم 18 الذي من المتوقع أن تكون إجازة من ضمن أيام عيد الأضحى المبارك.
19 يوليو من المتوقع أن يكون يوم وقفة عرفات، ثم 20 يوليو سيكون أول أيام عيد الأضحى المبارك مستمر حتى 23 يوليو، الذي سيكون موافق يوم ذكرى ثورة 1952، لذلك من المتوقع ترحيله ليوم الخميس الذي يلي هذا اليوم، الموافق 22 يوليو.
بداية من 24 يوليو ستكون أيضًا إجازة أسبوعية ثم 29 يوليو من المفترض أن تكون إجازة التابعة ليوم ذكرى ثورة 52، ثم بعد ذلك 30 و31 يوليو إجازة أسبوعية.
شعر في حب عيد الأضحى
أعيدُ رسمكِ حلماً
قد بدا وجلا يهذبُ الشوق في عينيك
لو خجلا ويُعتقُ القلب من سحر
ألمّ به يؤرج الحرف في أحداقهِ
ثملا هل كان حبكِ مّساً قدّ ما بدمي لا يستكين ولا ألقى له بدلا العيد
يا حبيبتي مُطوِّلٌ مُطوِّلُ العيد
ليس ليلةً تزورنا وترحلُ العيد
كالحب الذي يجمعنا لا يأفلُ هو النقاء والبقاء واللقاء الأوّلُ هو الحياة كلها
الحاضر والمستقبلُ سوف يعيش بيننا
ومعنا يكتهلُ يشرب من هوائنا ومن هوانا يأكلُ
وكالعيال يحتسي شيشتنا ويسعلُ يلعب في غرفتنا
وكالخيول يصهلُ ويرتدي أثوابنا
ومثلنا يغتسلُ يحطم الأكواب فوق الباب
حين نغفلُ وكلما أبصرنا
نضمّ أو نقبّلُ يجلس في شفاهنا
يكسبنا ويثملُ يضيء ذكرياتنا
حين بها نحتفلُ وفوق سطح بيتنا مع الحمام
يهدلُ العيد يا حبيبتي قصيدةٌ
لا تكملُ العيد قلبٌ نابضٌ
وقمرٌ مدللُ لا يخذل الأرواح يا حبيبتي
لا يخذلُ العيد أنتِ وأنا والفرح المؤجل
الـعـيـنُ مـــــا بــيـنَ الـــرُّبـى تـتـجــوَّلُ
طــابَ الـربـيـعُ... هـــــواءُهُ والجـــدولُ
جـــــوٌّ بـــديــــعٌ.. والوريف تــحـفُّـهُ
وشــمـيـمُ أشداء صَــــبــاً يـتـحـوَّلُ
ويـــدُ الـريــاضِ تـخــطُّ فــي أغـصـانِها
مــــا كـــانَ مـــنْ أنـدائِـــــهـا يـتـخـضَّلُ
تــلـكَ الـريـاضُ الــزاهــراتُ مـحـاسـنـاً
كــحــبـيـبـةٍ لـحـبـيـبِـهــا تــتــجـمَّــــــــلُ
قــد كـنـتُ أحـســــــبُها الـربـيعَ مـلاحةً
فــــإذا الــربـيـــــعُ بـحـسـنِـها يــتـغـزلُّ
عـيـنايَ تـبـتدرانِ فــــــــي مــدِّ الـمدى
فــهـنـا مــداهــنَّ الَّــــذي يــتـرسَّــــــــلُ
وهــنــا جــريــرٌ والــفـرزدقُ هالهما
يـتـنـادمـانِ وجـــــاءَ يـــروي الأخــطـلُ
روضٌ لـــوَ انَّ الـشـعـرَ مـــاجَ بـأرضِـهِ
لـــرأيــتَ ديـــــوانَ الــنـــــــدى يـتـبـلَّـلُ
سكبَ القريضُ على اخضرارِ قصائدي
عــبــقَ الــــورودِ بـأحــــرفــي يـتـحـلَّلُ
فـغـدا الـربـيعُ الـطلَّ يـسكبُـــــهُ الـهوى
والأرضُ مــنـهُ مـــنَ الــهـوى تـتـمثَّـلُ
ســرْ فــي ربــوعِ الــوردِ تـلــقَ حـبيبةً
نـظـراتُـها فـــي الـعـيـنِ كــم تـتـوغَّــلُ
هــــذا الــربـيـعُ بــديـعُـــــهُ لـــمْ يـأتِـنـا
إلَّا بــوجــــــــهٍ فــــي الــدجـى يـتـهـلَّلُ
وأنـــا وبــغــــــدادي ووجــــــه حبيبتي
كــثــلاثـةٍ فــــي وصــــلِـنـا لا نُــعــذَلُ
امــزجْ بـنـا كــأسَ الـوصـالِ وقــلْ لـنا:
هـــيَّــا بـــيــومِ ربــيـعِــكـمْ فـتـعـلَّــلــوا
هــيَّـا هملوا ولـتـكـونـوا مـثـــلَ مــنْ
صـبُّـوا الـقـريضَ قـوافـياً واسْـتـرْسَـلوا
ولـتـسـأْلوا الـرحـمـنَ رحـمـتَـــهُ الّـتـي
وسـعـتْ...وربِّــي لــمْ يــــزلْ يـتفضَّلُ
أعـيدُ رسـمكِ حـلما قـد بـدا وجـلا
يهذبُ الشوق في عينيك لو خجلا.
ويُـعـتقُ الـقلب مـن سـحر ألـمّ بـه
يؤرج الـحرف فـي أحداقهِ ثملا.
هـل كـان حـبكِ مّـسًا قـدّ ما بدمي
لا يـسـتـكين ولا ألــقـى لـــه بـــدلا
العيد يا حبيبتي مُطوِّلٌ
العيد ليس ليلةً تزورنا وترحلُ
العيد كالحب الذي يجمعنا لا يأفلُ
هو النقاء والبقاء واللقاء الأوّلُ
هو الحياة كلها.. الحاضر والمستقبلُ
سوف يعيش بيننا ومعنا يكتهلُ
يشرب من هوائنا ومن هوانا يأكلُ
وكالعيال يحتسي شيشتنا ويسعلُ
يلعب في غرفتنا وكالخيول يصهلُ
ويرتدي أثوابنا ومثلنا يغتسلُ
يحطم الأكواب فوق الباب حين نغفلُ
وكلما أبصرنا نضمّ أو نقبّلُ
يجلس في شفاهنا يكسبنا ويثملُ
يضيء ذكرياتنا حين بها نحتفلُ
وفوق سطح بيتنا مع الحمام يهدلُ
العيد يا حبيبتي قصيدةٌ لا تكملُ
العيد قلبٌ نابضٌ وقمرٌ مدللُ
لا يخذل الأرواح يا حبيبتي لا يخذلُ
العيد أنتِ وأنا والفرح المؤجلُ
أيُّ عيدٍ نتغنى به؟
وأي فرحةٍ قد تزورنا؟
ولنا في كل بيت دمعة
وفي كل وطنٍ جُرْح،
من أين سيبتسمُ العيد؟
والديار خراب ودمار،
والقلوب حُزنٍ وانكسار،
اللهم إنّ هذا حالنُا لا يخفى عليك
وبنا من القهر والحُزْنِ ما لا يُشكى إلا إليك...
رحماك ربنا بنا،
أُجْبر قلوباً حزينة،
وارحم أجساداً تحت التراب مظلومة،
وأنزل الراحة والطمأنينة على قلوبٍ مكلومة...
اللهم إنَّا نشكو إليك ما يَجدهُ أخوانا المظلومين
ونبرأ إليك مما فعله الظالمون ...
اللهم اجعل اليمن آمناً مطمئناً وسائر بلاد المسلمين...
وأقول للوطن الغالي:
عِيدي بأنْ ألقـــى حمــــــاكَ مُحَرَّرا
مِــن كل بــــاغٍ فــي الدِّيـــار تجبَّرا
عِيدي بأن تغدو رحابُكَ " موطنـي "
قبراً لِمَن سفَــكَ الدمــــاء ودمَّــــــــرا
وبأنْ يصير السِّلْـــمُ فيـــك خمـائِـلاً
والحُبُّ يجري في ربوعِـــــــك أنْهُــرا
وبأنْ يعـــــود المَجْـــدُ في تِيْجانـِــــهِ
ويكون دربُــــكَ فـــــي التَّقــــدم نَيِّرا
وبــأنْ أرى ظُلَـــمَ الفســـــادِ تَبَدَّدَتْ
وأرى الصَّلاحَ كَسَى المدائنَ والقُرى
عِيـدي بِأنْ ألقى الجــــراحَ تَبَلْسَمَتْ
والعُشْبَ مِن بعد التَّهَشُّمِ أخْضـــــرا
وبأنْ يَزيــد الشَّعبُ فيـــكَ تَلاحُمــــاً
وتعــود بالنِّصـــــرِ العظيــم مُظفَّـــرا