نحن نعيش في عالم مجنون: هذه الصور دليل على ذلك
-
1 / 25
ربما تعلم أن هناك الكثير من الأشياء المجنونة والغريبة في هذا العالم، لكن أن تأتي الصور لتثبت ذلك بالدليل القاطع فهذا شيء آخر، إليك مجموعة من الصورالغريبة التي تثبت أننا نعيش في عالم مجنون والغريب إنك كلما أطلت النظر إليها ستتعجب أكثر.
صور غريبة تثبت أن العالم مكان مجنون
صفحة على موقع تويتر تحت اسم "صور النهاية" ووفقًا للأشخاص الذين يقفون وراء هذا المشروع الممتع ، فإن هذا الحساب المحاكي يوثق نهاية العالم ويدعو الجميع لمشاهدة آخر حقبة للإنسان والحيوان على الأرض، بالتأكيد هذا يبدو وكأنه فرضية غريبة، لكن المحتوى ليس مروعًا أو مخيفاً ليعكس لنهاية العالم، بدلاً من ذلك، إنه غير منطقي للغاية ولا يسعك إلا التفكير في أن الحياة على كوكبنا قد تطورت إلى مرحلتها النهائية وأن كل شيء يتدهور من الآن فصاعدًا.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
فهذه الصور تعكس كيف قد تتحول الصدفة إلى منظر غريب لا يمكن تجميعه في الظروف العادية، من خلال الألبوم أعلاه، نستعرض معكم مجموعة من الصور التي ترصد بعض الصدف التي حولت اللقطات من مجرد مناظر عادية إلى لقطات استثنائية فريدة من نوعها أو صور غريبة لا يمكن تفسيرها، إلا بأن هذا العالم مجنون بلا أي شك، حيث ستشاهد في هذه الصور الطريفة والمحيرة التالي:
- عائلة قررت أن حبس أطفالهم داخل سياج معدني فكرة جيدة مع إطلاق الدجاج في كافة أرجاء المنزل.
- شخص قرر أن أهم شيء راحة قطته، لذلك قرر النوم على الأرض بينما ترك لها كامل السرير.
- فيما يبدو أن شخصان قررا أن الكرش له استخدام مميز في صورة غريبة.
- بينما قرر بعض مصممو الحمامات إتحافنا بأغرب تصميمات الحمامات التي لا تعرف كيف يمكن لشخص أن يستخدمها.
- رجال إطفاء أو إنقاذ تجدهم يعملون بمنتهى الجدية لإنقاذ دمية مفصولة الرأس في صورة لن تتمالك نفسك من الضحك عليها.
- قرر شخص أن غسول اليد ليس لهذا الغرض، لكن يبدو أنه يمكن الاستمتاع بشربه أيضاً في صورة عجيبة.
- رواد مطعم لا يعرفون بعضهم البعض، لكن بدا التشابه بينهم كبير لدرجة مريبة، ستحتاج للنظر بتدقيق لتعرف أنهم بالفعل أشخاص مختلفون.
- عامل نظافة لا تعرف هل يزيل قلب مرسوم على الأرض، أم يقوم برسمه في مشهد غريب.
- يطل مارك زوكربيرج في قاعة مزدحمة بالناس يلبسون نظارات الواقع الافتراضي، بينما يتجول هو في العالم الواقعي، لتأتي الصورة هزلية، وكأنها تحمل رسالة أن من يصنعون هذا الواقع لا يعيشون به، بل نحن من يفعل ذلك. [1]