10 حقائق صادمة عن العمل كمضيفة طيران
- تاريخ النشر: الأحد، 28 يونيو 2015
- مقالات ذات صلة
- حقائق صادمة أنت لا تعرف عنها شئ
- حقائق صادمة وغريبة عن الطهو من حول العالم
- 10 حقائق عن أبوفلة
الكثير من الفتيات تحلم بأن تصبح مضيفة طيران، لأن ذلك سيمكنها من زيارة أغلب مدن العالم، ولكن هل فكرت ذات يوم في سلبيات هذه الوظيفة؟!، لذلك أتينا إليكِ بـ10 حقائق تبرز سلبيات تلك الوظيفة.
1- تعاني من مضايقات الركاب
يقوم بعض الركاب الثملين بأفعال غير ملائمة تسبب الضيق للمضيفات أثناء عملهم.
2- حياة اجتماعية صعبة
بسبب سفرها الدائم وازدحام الرحلات، جعلها تعاني من حياة اجتماعية غير مستقرة، فأصبح التواصل مع عائلتها وأصدقاء أكثر صعوبة.
3- أوقات غير منظمة
يعتبر جدول رحلات الطيران من أكثر الجداول تعقيداً، فهناك رحلات تتطلب حضورها في منتصف الليل، وهناك أخرى مدتها طويلة، تجعل مواعيد نومها غير مستقرة، قد يضر ذلك صحتها.
4- تهدئة الركاب الخائفين من الطيران
يتطلب من المضيفة تهدئة الركاب الذين يرهبون الطيران، والتعامل معهم بشكل سليم.
5- تعرضها للخطر الدائم
تواجه المضيفة جميع حالات الخطر على الطائرة، مثل الخطف وغيره.
6- أول من يقع عليها اللوم
تتحمل المضيفة جميع المسؤليات على الطائرة، فإذا حدث أي تقصير يقع اللوم عليها فوراً، مثل: إذا كان الطعام سيء، فهي المسؤولة.
7- صعوبة حصولها على الوظيفة
تجتاز المضيفة عدة اختبارات لتصل إلى مرحلة التوظيف، وبعد ذلك يتم تدريبها تدريب شاق حتى تكن على دراية كاملة بشؤون عملها.
8- سرعة انتقال أي عدوى لها
تكون المضيفة أكثر عرضة للعدوى من المسافرين، بسبب احتكاكها المباشر بالركاب، بجانب عدم توافر منافذ جيدة للتهوئة.
9- صعوبة تكوين صداقة بين الزملاء والزميلات
من الطبيعي أن يتغير طاقم المضيفات في كل رحلة، وهذا يجعل من الصعب تكوين أي صداقات من الزملاء أو الزميلات.
10- معاناتها من آلام الظهر
تتعرض المضيفة لآلام الظهر بسبب مساعدتها للركاب في رفع أمتعهم الثقلية ووضعها في أماكنها المخصصة لذلك.
شاهد أيضاً:
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.