أغاني الكاسيت لجيل التسعينيات الذهبي
تربى جيل التسعينيات، آخر جيل في القرن الـعشرين، على أغاني الجيل الذهبي، حيث كانت طفرة كبيرة في شكل الأغنية الشبابية، وبداية الفيديو كليب وتطور نوعيات الموسيقى، وكانت بداية أغلب الفنانين الصاعدين أمثال عمرو دياب وإيهاب توفيق وماريا كاري وغيرهم. إليك أجمل أغاني الجيل الذهبي التي تعيد إليك بعض الذكريات الجميلة بالتأكيد.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
ذكريات جميلة
يشعر أحياناً شباب التسعينات بحنين إلى الماضي وإخراج أفضل ما لديه من ذكريات تربى عليها، عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، فيمكن أن يشارك بعض هذه الذكريات التي أبرزها أغاني التسعينيات التي كانت تسمع من خلال شرائط الكاسيت.
كانت هذه الأغاني بمثابة أغاني جيل ذهبي، مرت أكثر من 20 سنة عليها لكنها لم تندثر حتى الآن، بل إنها متوارثة عام تلو الآخر، فهي تناسب جميع الأجيال في أي وقت أو مكان، حتى وإذا كانت أجنبية اللغة أو عربية الجنسية، كانت تحمل الكثير من الألحان والكلمات الفريدة والتي لم تكن معهودة في ذلك الوقت، لذا كانت تحمل كماً من الإبداع لا مثيل له، مهد الكثير من الطريق لمطربي الجيل الحالي، أو جعل مطربي هذا الجيل مستمرين وأصبح لهم العديد من الألقاب المقتصرة عليهم.
لعل أبرز مطربي ومشاهير ونجوم هذا الجيل، الهضبة عمرو دياب، كذلك الفنان خالد عجاج، الفنان العالمي ياني، الفنان كاظم الساهر، الديفا سميرة سعيد، المطربة العالمية ماريا كاري، الفنان الشعبي حكيم، فنانة الجيل ميادة الحناوي، التي بدأت نشاطها مبكراً عن التسعينيات لكنها برزت بشكل خاص في فترة التسعينيات وتأثر بها الكثيرون من هذا الجيل.
أغنية الفنان عمرو دياب "نندم" لعام 1990
أغنية ويلوموني للفنان عمرو دياب لعام 1991
أغنية ماريا كاري I will be there لعام 1992
أغنية مخلصالك كتير للفنانة الكبيرة ميادة الحناوي لعام 1993
أغنية افرض للفنان الشعبي حكيم لعام 1994
أغنية ها حبيبي للفنان كاظم الساهر لعام 1995
أغنية في ناس الفنان خالد عجاج لعام 1996
أغنية والله عيونك للديفا سميرة سعيد لعام 1996
أغنية Love is all للفنان العالمي ياني لعام 1997
عودوني للفنان عمرو دياب لعام 1998
أغنية قولي أُحبك للفنان كاظم الساهر لعام 1999
كانت تلك باقة من أجمل الأغنيات لفترة التسعينات، استمتع بها وشاركها مع أصدقائك، واسترجع ذكرياتك الجميلة.
تم نشر هذا المقال مسبقاً على ليالينا. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا