20 فستانا ترك بصمته في حفل الأوسكار منذ تدشينه

أودري هيبورن في حفل الأوسكار عام 1954
غريس كيلي في حفل الأوسكار عام 1955
ليز هيرلي
نيكول كيدمان في حفل الأوسكار عام 1997
غوينيث بالترو في حفل توزيع الجوائز عام 1999
جوليا روبرتس في حفل الأوسكار لعام 2001
هالي بيري في حفل الأوسكار لعام 2002
تشارليز ثيرون عام 2004
كيت بلانشيت في حفل الأوسكار عام 2005
ميشيل ويليامز عام 2006
بينلوبي كروز في حفل عام 2007
إيمي آدمز حفل الأوسكار عام 2008
ميريل ستريب عام 2012
أنجلينا جولي عام 2012
جنيفر لورانس عام 2013
لوبيتا نيونج عام 2014
كيرا نايتلي في حفل الأوسكار عام 2015
إيما ستون نجمة فيلم La La Land
سيرشا رونان حفل توزيع جوائز الأوسكار العام الماضي
مارجوت روبي
-
1 / 20
ينتظر عشاق الصور المتحركة النسخة الـ92 من حفل توزيع جوائز الأوسكار، الذي من المقرر عقده يوم الأحد الموافق 9 فبراير بمسرح دولبي في هوليوود.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
ومنذ تدشينه في عام 1929، حظى حفل الأوسكار بمتابعة قوية من قبل متابعي الصور المتحركة، لكنه أصبح أيضا على مر السنوات واحدا من أكثر الأحداث التي ينتظرها متابعو الأزياء والموضة.
ومثلما تنافست نجمات هوليوود اللواتي سرن على السجادة الحمراء أمام الملايين من المشاهدين، على جوائز المسابقة، تنافسن أيضا للحصول على لقب صاحبة أفضل فستان بالحفل.
وبدءا من تجربة الممثلة البريطانية أودري هيبورن الخالدة لارتداء الملابس الرسمية في الخمسينيات من القرن الماضي، للبهجة الكاملة التي أحدثتها نجمات مثل نيكول كيدمان في التسعينيات، والأزياء الحديثة لنجمات مثل لوبيتا نيونج وإيما ستون، أصبح حفل توزيع جوائز أوسكار منصة مثالية لمصممي الأزياء والعلامات التجارية الشهيرة، لتتضح العلاقة الجلية بين صناعة الأفلام والموضة.
وفي السنوات الأخيرة، سيطرت حركات مثل #MeToo وTime’s Up لمناهضة التحرش الجنسي، على موسم الجوائز. ومع ذلك، في حين تم تشجيع الحاضرات في حفلات توزيع جوائز شهيرة مثل Baftas وGolden Globes على ارتداء الفساتين السوداء، لم يحدث هذا في الأوسكار.
وفي ألبوم الصور أعلاه نستعرض أبرز الفساتين التي تركت بصمتها في حفل الأوسكار منذ تأسيسه، حسبما نشرتها صحيفة Independent البريطانية.