5 أكاذيب تمنعنا من السعادة
الجميع يريد السعادة، لكن التوتر والتفكير السلبي والمعتقدات قد تعيق أحيانًا إيجاد ذلك، الفرح الحقيقي، ذلك الشعور العميق الصادق الذي يأتي من الارتباط بالهدف أو الأشخاص أو العالم من حولنا، هو الترياق النهائي للتوتر ومع ذلك، فإن العديد من القصص في ثقافتنا تجعل من الصعب العثور على الفرح والاحتفاظ به، العديد من ممارساتنا المعتادة ليست مبهجة أو صحية، بل في الواقع، تجعلنا أكثر توتراً.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
كيف صنع الناس السعداء سعادتهم الخاصة؟ ببساطة هم يتعلمون كيفية التعامل مع التوتر من خلال عدم ترك تلك القصص السلبية تحكم طريقهم وتوقفهم وتمنعهم من الوصول إلى حياة سعيدة، الكثير من وجهات النظر السلبية في رأسك والتي من الممكن أن تمنعك من رؤية هذا الجانب المضيء الرائع في كل شيء، هناك أسلوب واحد لإدارة التوتر بشكل فعال ويساعدك على معرفة كيف تكون سعيدًا على الرغم من كل الضغوطات التي تحدث في حياتك: توقف عن قول هذه الأكاذيب إلى نفسك، بدلاً من ذلك، ما عليك القيام به هو تحدي أفكارك التلقائية والسلبية في كثير من الأحيان، إليكم الأكاذيب الخمس التي نؤمن بها في لحظات التوتر التي تمنع فرحتنا وسعادتنا.
أكاذيب تمنعنا من السعادة
نحن لا نستحق الأشياء الجيدة
هل تخبر صديقك المفضل بذلك؟ أو شقيقك؟ لماذا نقول لأنفسنا أننا لا نستحق شيئًا ما؟ في بعض الأحيان ليس بشكل مباشر ولكن في حديثنا غير الواع عن النفس، نفعل ذلك في أوقات كثيرة، بالطبع يمكنك التفكير والتصرف بطرق من شأنها أن تخلق المزيد من السعادة أو بطرق تجعل السعادة بعيدة المنال، من المحتمل أنك لست شخصا شريرا، لذا توقف عن قتل فرحتك بتوقعات غير واقعية أو حكم ذاتي سلبي متخف في صورة دوافع ذاتية.
لا ينبغي أن تفرح أكثر من اللازم لأن الفرح لا يدوم
نعم، قد ينتهي أي حدث سعيد في حياتك أو قد تفقد شخصا تحبه أو قد تخسر وظيفة أحلامك، لكن هذا سبب إضافي لتلاحظ كل لحظة من الفرح تشعر بها الآن وتتذوقها وتقدرها، عليك أن تعلم عقلك أن ينتبه للشعور الجيد الذي تشعر به الآن، لا أن تركز كل تفكيرك عن الحزن الذي ستشعر به إن خسرت هذا الشيء، التركيز على الفرح سيجعلك أقوى في الواقع وسيساعدك على الصمود أمام العديد من التحديات الكامنة في الحياة الواقعية وهو أكثر فاعلية من التركيز على الأحداث السلبية المحتمل حدوثها، حاول أن تمارس الامتنان كل يوم، فهو طريقة ممتازة للبدء.
لا يمكننا الاستمتاع حتى يحدث شيء معين
كم مرة ربطت سعادتك بحدوث شيء ما؟ كم مرة توقعت أن تكون سعيدا فقط عندما تترقى في وظيفك أو تتزوج شخص ما؟ وعندما حدث ما تمنيته لم تدم السعادة كما تخيلت؟ في بعض الأحيان، يكون أفضل طريقة هي التركيز على إيجاد الفرح والنور في كل شيء في رحلتك إلى تحقيق الأشياء وليس فقط في الوصول إليها، سوف يغذي هذا إبداع وتجري اتصالات قوية مع كل شيء من حولك وتوسع منظورك، كما أن هذا يجعلك سعيدا بغض النظر عن تحقيق شيء ما من عدمه.
سعادتنا تعتمد على شخص ما أو على شيء ما
بالطبع، رؤية الفرح على وجه شخص تحبه معدي ويجب أن يدفعنا التعاطف مع آلام الآخرين إلى اتخاذ إجراءات لجعل العالم مكانًا أفضل، يمكن أن تكون خدمة الآخرين ومساعدتهم مصدرًا قويًا للفرح وأن هذا يخلق طرق متعددة للشعور بالسعادة والفرح، لكن عندما نحد من فرحتنا ونجعلها متوقفة على حالة شخص آخر أو ظرف معين، فإننا نفقد الكثير من الفرص الأخرى لملاحظة أشياء في أنفسنا وأننا قادرين على خلق سعادتنا من أنفسنا وليس أن نستمدها دائماً ممن حولنا.
توكيدات إيجابية لجذب السعادة
- أنا أحب حياتي.
- النتائج الأفضل تأتي بعد اللحظات الأصعب.
- أنا أستطيع تجاوز هذا.
- أنا ممتن لشروق يوم جديد.
- أنا أستحق كل وفرات الكون وجماله.
- طاقتي إيجابية ومليئة بالحب، ذبذباتي تجذب لحياتي كل الأمور التي أحبها.
- حياتي تحوي التسامح والحب والراحة والاستمتاع والامتنان.
- قانون الجذب والتجلي يعملان بسرعة وبسهولة مع كل أهدافي.
- الخوف يعني أنني أقوم بشيء مهم.
- أنا أحب التحديات.
- أنا أعيش كل يوم بحماس.
- أنا قادر على كل شيء.
- كل شيء ممكن.
- إن كل يوم هدية لي.
- أنا مذهل.
- أنا قوي ويمكنني فعل أي شيء.
- لديّ قلب قوي.
- أنا ممتن للأشخاص الموجودين في حياتي.
- التعامل مع الفشل يحتاج الشجاعة وأنا شجاع.
- مواجهة مخاوفي تحررني من الخوف.
- أنا أحب المخاطرة.
- أنا أحبني بما يكفي لأبذل جهدا من أجلي.
- أنا ممتن لكل خطوة أقوم بها.
- أنا لا أستسلم أبدا، طريقي مستمر.
- أنا أنعم بحب نفسي وحب الآخرين.
- الكون وما فيه مسخر لمساعدتي بأمر من الله.
- كل ما أحب وأرغب متوفر والله كريم.
- أنا أحمل ذبذبات حب وامتنان يجذب لي كل ما أحب.
- أنا انتقل من حالة الخوف إلى حالة الأمان.
- ينعكس كل شيء جميل علي جسدي فيصبح أكثر رشاقة وجمالا.
- أنا أتحدث بجميع اللغات بسهولة.
- أنا انطق جميع الحروف بسلاسة.
- أنا أتحدث الإنجليزية بطلاقة.
- أنا سعيد واستمتع في السعادة التي منّبعها قلبي المحب.
- أنا شخص طموح ومتفائل دائماً.
- أنا أحب نفسي وأحب الآخرين.
- أنا استمتع في عيّش اللحظة بإيجابياتها وسلبياتها.
- أنوي باسم الله الفتاح، أن يفتح لي أبواب الخير والسعادة.
- أنا أنوي استقبال السعادة والأفراح المتتالية في حياتي.
- كل يوم تزداد صحتي أكثر.
- كل يوم أزداد جمالاً ورشاقة.
- أشكر الله لتسخيره الكون لأجلي لمساعدتي في تحقيق ما أريده.
- تردداتي عالية وأجذب كل ما أريده.
- أقترب توقيت سعادتي.
- هذا ظني بربي.
- أشعر بالثراء والسعادة.
- أضع ثقتي في ربي، أنا فرح وسعيد.
- أنا سعيدة هذا اليوم.
- أنا أعيش دقائق يومي بسعادة وفرح وانشراح.
- الكون مسخر لخدمتي.
- كل ما أريده يأتيني، بفضل الله.
- كل الأمور تعمل لصالحي.
- الكون يعيد تشكيل نفسه لأجلي.
- أنا أتحرر من المشاعر السلبية بسهولة.
- اليوم استقبل عطايا الرزاق مالك الكون ومدبر الأمور.
- أنا أزداد جمالا وإشراقا يوميا.
- أنا أتمتع ببشرة جميلة.
- أنا أتمتع بصحة ونشاط وحيوية.
- الجمال يتدفق بحرية من خلالي ويعكس لي كل ما هو جميل.
- أنا جسمي يزداد جمالا.
- يتدفق الكولاجين في جسمي فازداد إشراقا.
- غداً، حياة جديدة جميلة.
- الغدّ أجمّل وأفضل، وأنا الآن مستمتع بعيش اللحظة الحالية
- أنا شخص واعي ومدرك لكل شيء حولي، أنا إيجابي الفكر.
- أنا أسامح أحداث الماضي.
- أنا أتحرر من فشل الخبرات السابقة.
- اللهم اجعلني في أفضل احتمال لي في حياتي.
- اللهم زدني وعي وتعلقاً بك.
- اللهم اجعل الأحداث السعيدة تتدفق إلى حياتي.
- اللهم وسع خياراتي للأفضل.