أجمل ما قيل عن الملك سلمان والبيعة: يا قائد الأمّة ويا ربّانها
يحتفي الشعب السعودي، اليوم الإثنين، بالذكرى السابعة لتولي العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز مقاليد الحكم، كسابع ملوك المملكة العربية السعودية منذ توحيدها عام 1932.
شعر عن الملك سلمان بن عبدالعزيز
سلمان مكسِبها من اول سنِينه
سلمان جمع الشمِل والطيب سلمان
سلمان للاسِره يقود السفينه
سلمان من حبه مثل حب سلِمان
سلمان رافقِ عام كامل بعينه
سلمان لاخوانه ذهِب دام سلمان
سلمان حاسِب من افعاله تدينه
سلمان دعم العلِم و البر سلمان
سلمان تشجيِع العقول الفطينه
سلمان مكسب لِلثقافات سلمان
بكل فخر واعتزِاز نجدد البيعة
والولاء لسمو سيديِ الحبيب
الملك سلمانِ بن عبدالعزيز آلسعودو ولي عهدهِ الأمين الصدوق
سلمان يسلمِ سلم الله يمينه
سلمان راع المجد ِوالمجد سلمان
سلمان عز لكِل من يستعينه
سلمان يفزع كل ما ِقيل سلمان
سلمان غيثِ بكل جوده
سلمان ترضي مدته دام ِسلمان
سلمان فزعِة من تغرم بدينه
سلمان عون الدين وِانعم سلمان
سلمان سيِف الدين ياعارفينه
سلمان زيزوم الدهاِ بان سلمان
سلمان راعِ الطيب ربي يعينه
سلمان حب الكل و ِلكل سلمن
سلمان جوِهر من جواهر ثمينه
سلمان حام الدار لِاهان سلمان
سلمان منِ مثله ومنهو حتينه
سلمان نبراس السيِاسات سلمان
سلمان عقِب كل مجرم يدينه
سلمان صارم دايم الدِوم سلمان
شعر عن بيعة الملك سلمان
تزهى بك المنّاصب و تسيدها وتزدان
بك يا سيدي يا عالِي الهمه يا رفيع الشان
يا عضيد ابو متعب تَاج الوطن و معلي البنيان
آل ا لسعود جعلّهم ربي للمجد عنوان
سادوا الجزيرة بِقوة و العدل ميزان
حكم الشريعة نَافذ على كل انسان
عقب ما هي فلاّله و مختلة الاركان
سيجوا حدودها وحُموها من كل شيطان
وتحقق الامن للوّطن و شيدوا البنيان
معالم حضارة تنمو بِثبات غصب على العدوان
حضارة سعودية اصّيلة وقوية الاركان
بنتها سواعد تسَلحت بالعلم والإيمان
عنوان عزها مكّه وطيبه درة الاوطان
قبلة الإسلام و مهبط الوحي و القرآن
يا جاهل في حكَامنا تلفت على البلدان
تشوف حكام تمادّت في تدمير الأوطان
حب الزعامة عمَاهم عن حقوق الانسان
اهدروا دمه وعرضّه وصاروا للفقر عوان
وحكامنا منا وفينِا وللسفينة خير ربان
جنبوها العواصفَ بحكمة وعون من الرحمن
تشوف التآخي و المَودة بينهم كا البنيان
متماسك ما تهزّه رياح ولا طوفان
منهم تعلمنا التأدبَ و التواضع بين الأخوان
نهج حكام تعلتَ بقوة في كل ميدان
حمَّاية الملة اهّل البر و الإحسان
شيوخ العرب مِلاذ كل مكروب و منهان
أجمل شعر عن الملك سلمان والبيعة
الله الأول وعزك يا الوطن ثاني
لأهل الجزيرة سلام وللملك طاعة
حنا جنود الحرس للقايد الباني
رمحه، ودرعه وكف الشيخ وذراعه
مثل السيوف البواتر وان جنى الجاني
يضرب بها ارقاب من بالدار طماعه
من بان عبدالعزيز وصبحنا باني
ما عاد نقبل ظلام الليل لو ساعه
أجمل ما قيل عن البيعة
نجدّد البيعة ونقريك السلام.. يا قايد الأمّة ويا ربّانها
وحنّا معك في حرب وإلاَّ في سلام.. إرواحنا لك مرخصين أثمانها
ابشر بنا لا ولّعت نار وعسام.. وسود الليالي كشّرت نيبانها
نضرب بسيف الحق فصَّام العظام.. اليا تفلّت بالفتن شيطانها
شعر عن مكتوب عن الملك سلمان
الملك سلمانِ بن عبدالعزيز آل
سعود و ولي عهدهِ الأمين الصدوق
سلمان يسلمِ سلم الله يمينه
سلمان راع المجد ِوالمجد سلمان
سلمان عز لكِل من يستعينه
سلمان يفزع كل ما ِقيل سلمان
سلمان غيثِ بكل جوده
سلمان ترضي مدته دام ِسلمان
سلمان فزعِة من تغرم بدينه
سلمان عون الدين وِانعم سلمان
سلمان سيِف الدين ياعارفينه
سلمان زيزوم الدهاِ بان سلمان
قصيدة عن بيعة الملك سلمان
بِكَ كم يليقُ المُلكُ يا سلمانُ
والحُكمُ والتدبيرُ والسلطانُ
خمسونَ عاماً في الرياضِ أميرُها
ماذا فعلتَ فكلُّها تِيجانُ
طوَّقتَها بيدي عطائك مثلما
تُعطي السَّما وتُطَوَّقُ الوِلْدانُ
ووزرتَ بعدُ دفاعَ دولتِنا فما اهـْ
ـتزَّتْ برغْمِ عِداتِها الأركانُ
ووليتَ عهدَ المُلْكِ لمّا ودّعَا
أسَدُ الشريعةِ والنَّدى سلطانُ
فعضدتَ عبدَاللهِ في ميدانِهِ
وكم احتفى برؤاكما الميدانُ
وحمَيتُما أرضَ السُّعودِ وزدتما
في الصّرْحِ حتى أذْهَلَ البُنيانُ
ووقفتُما كالراسياتِ فأدبرتْ
فتَنٌ تمورُ وصُفِّدَ الفتَّانُ
ووفيْتَ عمرَكَ للملوكِ كأنما
جمعَ الوفاءَ جميعَهُ إنسانُ
وأتاكَ هذا الملْكُ يسعى مثلما
يسعى إلى آمالِهِ اللهفانُ
وإليك ألقى الأمرُ كلّ عظيمةٍ
تنأى بها في العالَمِ الشجعانُ
وعليك تستندُ الشَّدائدُ مثلما اسـْ
تندتْ على فرسانِها الأوطانُ
وبك استمرَّ النهجُ صفواً مثلما
يصفو الزُّلالُ وينهلُ الظَّمآنُ
وعليه سار المُلكُ منذُ أبيكُمُ
وسرتْ بصدقِ حديثه الرُّكبانُ
هذي الجموع أتتْ تبايع كلُّها
وأتتْكَ مثل جموعِها البُلدانُ
بايعتُ (سلماناً) وتلْكَ أكفُّنا
في كفِّهِ والقلبُ والوجدانُ
وكذاك مَنْ وليَا عهودَكَ (مقرناً)
(ومحمدا) والشاهدُ الرحمنُ
ولتشهدِ الأكوانُ أنَّا أمةٌ
دستورُها الوحيانِ والميزانُ
ما أخفَرتْ ذمَماً ولا نكثت ولو
شذَّتْ على منهاجِها غِلْمانُ
منذُ السَّقيفةِ كان عهدُ ولائنا
والبيعتين ومثلها الرضوانُ
ما كان عهدَ الخائنين وإنما
تفديك روحُ الناسِ والأبدانُ
هذا الكتابِ وسنةِ الهادي على
كفيْكَ أمن نبضُهُ الإيمانُ
سِرْ يا أبا فهْدٍ فعزُّكَ عزُّنا
وامخُرْ عُبابَ المجْد يا رُبَّانُ
ها نحنُ عن يمناكَ نهتفُ في الورى
الشعبُ أنتَ وكلُّنا سلمانُ
لو بغيتْ اوصفْ بيان الشعر قصّرْ
يا سليل المجد وصفكْ من يرومهْ
لي خصالكْ شمس فِ الآفاق تسفِرْ
بالضّيا والخير دوم الوقت دومهْ
كلّ يومٍ في عيون الناس تكبَرْ
يا حبيب الشّعب يا عنوان قومهْ
لكْ سجلٍ بالمكارم لي يسطّرْ
بالذّهب والمسك يومٍ بعد يومهْ
منزلكْ فوق الثريّا وفوق واشهَرْ
فوق قرص الشمس فاضت به علومهْ
مِنْ يطال ومِنْ يروم الطّير لشقرْ
فِ الفضا لي سنْ وانوى له عَ شومَهْ
لكْ سجايا مثل نفحِ الورد لحمَر
لي سِقي من نبع شلاّل ويمومهْ
بكل أرض لك فعل للناس يظهَرْ
وكم يدينك مسْحت أمْن القلب غومهْ
إنتِ رمز الحقْ قول وفعل واكثرْ
يا ابنِ منهو فِ العلا سطّرْ رقومهْ
يا رفيع القَدْر يا عَذْبٍ تحدّرْ
من سكيب اغْيوم وابروقَه تزومهْ
سال وديانٍ وأنبتْ عشب أخضرْ
وارتوى به طير واطفى بهْ سمومهْ
وطارح الجمري وليفه بصوت يسحرْ
طاب لهْ فَ ارْضك على الأغصان نومهْ
يا مليكٍ لكْ يقول ودوم يزقرْ
يذكركْ بالفضل لي عمّت طمومهْ
يا ابنِ منهوفِ الدّنا أذّن وكبّرْ