أدعية تقال في القنوت
أدعية تقال في القنوات، اللَّهمَّ ربَّ جبريلَ وميكائيلَ وإسرافيلَ، فاطرَ السَّمواتِ والأرضِ،عالِمَ الغيبِ والشَّهادةِ، أنتَ تحكُمُ بينَ عبادِكَ فيما كانوا فيهِ يختلِفونَ، اهدِني لما اختُلِفَ فيهِ منَ الحقِّ بإذنِكَ، إنَّكَ تهدي من تشاءُ إلى صِراطٍ مستقيمٍ.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
أدعية تقال في القنوت
- اللهم اهدني فيمن هديت وعافني فيمن عافيت وتولني فيمن توليت وبارك لي يا الله في كل ما أعطيت، وقني شر ما قضيت لي فإنك تقضي ولا يقضى عليك إنه لا يذل من واليت ولا يعز من عاديت يا الله تباركت يا ربنا وتعاليت.
- وهذه هي الصيغة التي وردت عن الإمام الشافعي رحمه الله عن الصيغة دعاء القنوت التي رويت عن الخلفاء الأربعة رضي الله عنهم وأرضاهم.
- حيث كان الرسول صلى الله عليه وسلم إذا رفع رأسه من الركوع في الصلاة الصبح عند الركعة الثانية، يرفع يده إلى الله سبحانه وتعالى بهذا الدعاء وهي نفس الصيغة السابق وردها.
- كان النبي صلى الله عليه وسلم في آخر وتر له يدعو بالدعاء التالي، وهو اللهم إني أعوذ برضاك وكرمك عن سخطك، وأعوذ بعافيتك من كل العواقب، وأعوذ بك يا الله وبقدرتك منك، وأنا لا أحصي يا الله الثناء عليك، أنت كما أثنيت على نفسك.
- (اللَّهُمَّ لكَ أَسْلَمْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وإلَيْكَ أَنَبْتُ، وَبِكَ خَاصَمْتُ، اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بعِزَّتِكَ لا إلَهَ إلَّا أَنْتَ أَنْ تُضِلَّنِي، أَنْتَ الحَيُّ الذي لا يَمُوتُ، وَالْجِنُّ وَالإِنْسُ يَمُوتُونَ).
- (اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ مِنَ الخيرِ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ، ما عَلِمْتُ منهُ وما لم أعلَمْ، وأعوذُ بِكَ منَ الشَّرِّ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ، ما عَلِمْتُ منهُ وما لم أعلَمْ ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ من خيرِ ما سألَكَ عبدُكَ ونبيُّكَ، وأعوذُ بِكَ من شرِّ ما عاذَ بِهِ عبدُكَ ونبيُّكَ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنَّةَ وما قرَّبَ إليها من قَولٍ أو عملٍ، وأعوذُ بِكَ منَ النَّارِ وما قرَّبَ إليها من قولٍ أو عملٍ، وأسألُكَ أن تجعلَ كلَّ قَضاءٍ قضيتَهُ لي خيرًا).
- (اللهمَّ أصلحْ ذاتَ بينِنِا، وألِّفْ بينَ قلوبِنَا، واهدِنَا سبيلَ السلامِ، ونجنَا منَ الظلماتِ إلى النور، وجنبنا الفواحشَ ما ظهرَ منها ومَا بطنَ، اللهمَّ باركْ لنَا في أسماعِنا، وأبصارِنا، وقلوبِنا، وأزواجِنا، وذرياتِنا، وتبْ علينا، إنَّكَ أنتَ التوابُ الرحيمُ، واجعلنَا شاكرينَ لنعمتِكَ، مثنين بها، قابلينَ لها، وأتمَّها علينَا).
دعاء القنوت
- (اللهمَّ إنِّي أسألُك من الخيرِ كلِّه عاجلِه وآجلِه ما علِمتُ منه وما لم أعلمُ، وأعوذُ بك من الشرِّ كلِّه عاجلِه وآجلِه ما علِمتُ منه وما لم أعلمُ، اللهمَّ إنِّي أسألُك من خيرِ ما سألَك به عبدُك ونبيُّك، وأعوذُ بك من شرِّ ما عاذ به عبدُك ونبيُّك، اللهمَّ إنِّي أسألُك الجنةَ وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأعوذُ بك من النارِ وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأسألُك أنْ تجعلَ كلَّ قضاءٍ قضيتَه لي خيرًا).
- استغفر الله يا الله من كل الذنوب ومن كل الخطايا وأتوب يا الله لك، يا الله أقسم لي من خشيتك ما يحول بيني وبين المعاصي، ومن الطاعة ما يبلغنا الجنة، ومن اليقين ما يهون علينا كل هذه المصائب التي نتعرض لها في الدنيا.
- أسألك يا الله أن تصلح لي آخرتي الذي يكن فيها معادي، وارزقني يا الله التلاوة للقرآن آناء الليل وفي أطراف النهار، ذكرني منه كل ما نسيت وعلمني منه كل ما جهلت واجعل القرآن هو لي الحاجة.
- وعند الوقوع في المصائب والحوادث في جميع الصلوات الخمسة.
- فلا يوجد أي حرج في الدعاء القنوت في أي وقت من الأوقات بشرط أن يتم استحضار النية وأن يكون الإخلاص لها لوجه الله سبحانه وتعالى.
- (اللهم إني عبدُكَ، وابنُ عبدِكَ وابنُ أَمَتِكَ، ناصيتي بيدكَ، ماضٍ فيَّ حُكْمُكَ، عدلٌ فيَّ قضاؤك، أسألكَ بكلِّ اسمٍ هو لك، سميتَ به نفسكَ، أو علمته أحدًا من خلقِكَ، أو أنزلتهَ في كتابِكَ، أو استأثرت به في علمِ الغيبِ عندك أن تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صدري، وجلاءَ حزني، وذهابَ همِّي).
- (اللَّهُمَّ بعلمِك الغيبَ وقدرتِك علَى الخلقِ أحيني،ما كانت الحياةُ خيرًا لي وتوفَّني إذا كانت الوفاةُ خيرًا لي اللَّهمَّ إني أسألُك خشيتَك في الغيبِ والشَّهادةِ، وأسألُك كلمةَ الحقِّ في الغضبِ والرضا وأسألُك القصدَ في الغِنى والفَقرِ، وأسألُك نَعيمًا لا ينفدُ وقرَّةَ عينٍ لا تنقطعُ وأسألُك الرضا بعدَ القضاءِ وأسألك بَردَ العَيشِ بعدَ الموتِ وأسألُك لذَّةَ النَّظرِ إلى وجهِك الكريمِ والشَّوقَ إلى لقائِك في غيرِ ضرَّاءَ مضرَّةٍ ولا فتنةٍ مضلَّةٍ، اللَّهمَّ زيِّنَّا بزينةِ الإيمانِ واجعَلنا هداةً مُهْتدينَ).
أدعية القنوت
- (اللَّهمَّ ربَّ السَّمواتِ السَّبعِ، وربَّ العرشِ العظيمِ، ربَّنا وربَّ كلِّ شيءٍ، أنتَ الظَّاهرُ فليس فوقَكَ شيءٌ، وأنتَ الباطنُ فليس دونَكَ شيئاً، مُنزِلَ التَّوراةِ والإنجيلِ والفُرقانِ، فالقَ الحَبِّ والنَّوى، أعوذُ بكَ مِن شرِّ كلِّ شيءٍ أنتَ آخِذٌ بناصيتِه، أنتَ الأوَّلُ فليس قبْلَكَ شيءٌ، وأنتَ الآخِرُ فليس بعدَكَ شيءٌ، اقضِ عنَّا الدَّينَ وأَغْنِنا مِن الفقر).
- (اللهمَّ احفَظْني بالإسلام قائمًا، واحفَظْني بالإسلام قاعدًا، واحفظْني بالإسلام راقدًا، ولا تُشْمِتْ بي عدوًّا ولا حاسدًا، اللهمَّ إني أسألُك من كل خيرٍ خزائنُه بيدِك، وأعوذُ بك من كل شرٍّ خزائنُه بيدِك).
- (اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بوجهِكَ الكريمِ، وَكلماتِكَ التَّامَّاتِ، من شرِّ ما أنتَ آخذٌ بناصيتِهِ، اللَّهمَّ أنت تكشِفُ المغرمَ والمأثمَ، اللَّهمَّ لا يُهزَمُ جندُكَ، ولا يُخلَفُ وعدُكَ، ولا ينفعُ ذا الجدِّ منكَ الجدُّ، سبحانَكَ وبحمدِكَ).
- (اللَّهمَّ ربَّ جبريلَ وميكائيلَ وإسرافيلَ، فاطرَ السَّمواتِ والأرضِ،عالِمَ الغيبِ والشَّهادةِ، أنتَ تحكُمُ بينَ عبادِكَ فيما كانوا فيهِ يختلِفونَ، اهدِني لما اختُلِفَ فيهِ منَ الحقِّ بإذنِكَ، إنَّكَ تهدي من تشاءُ إلى صِراطٍ مستقيمٍ).