أغرب الأهداف في تاريخ الأندية
أهداف لا تُنسى وبعضها لا يزال التاريخ يحكي عنه، تعرف على أغرب الأهداف في تاريخ أندية كرة القدم في هذا المقال والفيديو المرفق.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
هدف شتيفان كيسلينج
حيثُ سجلَ المهاجمُ الألماني شتيفان كيسلينج، هدفًا لباير ليفركوزن يُطلَقُ عليه الهدفَ الشبحَ في شباكِ هوفنهايم بالدوريِّ الألمانيِّ 2013-14، حيث أنرأسيةُ الألمانيِّ جاءتْ في الشباكِ الخارجيةِ، لكنَّها دخلتْ من الخارجِ، ليحتسبَها الحكمُ هدفًا، في واحدٍ من أغربِ أهدافِ الدوريِّ الألمانيِّ.
هدف الوجه والقدم خافيير هيرنانديز
اللاعبُ المكسيكي خافيير هيرنانديز سجل في موسمِ ألفينِ وعشرةٍ– ألفينِ وأحدَ عشرَ، هدفًا بقدمِه ووجهِه في اللقطةِ نفسِها، حيث سجِّلَ الهدفَ وهو يسقطُ بقدمِه لترتطمَ الكرةٌ بوجهِه وتسكنَ الشباكَ في أحد أغرب الأهداف في تاريخ الأندية.
هدف البالون لدارين بينت
كما سجَّلَ اللاعبُ الإنجليزيُّ دارين بينت، هدفًا في شباكِ ليفربول، بتسديدةٍ من داخلِ منطقةِ الجزاءِ، لتصطدمَ الكرةُ ببالونٍ مُلقًى على أرضيةِ الملعبِ وتُغيِّرَ اتجاهَها إلى الشباكِ وتسجلَ هدفًا لا ينُسى.
هدف اليد تيري هنري
في مباراةِ التأهُّلِ لكأسِ العالمِ بجنوبِ إفريقيا عامَ ألفينِ وعشرةٍ، سجَّلَ المنتخبُ الفِرنسيُّ هدفَ التأهُّلِ في شباكِ أيرلندا بعدمَا لمستِ الكرةُ يد اللاعب تيري هنري الذي مهَّدَها لويليام جالاس ليضعَ الكرةَ في الشباكِ.
هدف مباي نيانج من خارج الملعب
شهِدَ هدفُ فوزِ السنغالِ على بولندا، اعتراضاتٍ كبيرةً من المنتخبِ البولنديِّ في كأسِ العالمِ ألفان وثمانيةَ عشرَ، حيثُ ركض مباي نيانج من خارجِ الخطوطِ بعدَما كانَ يتلقَّى العلاجَ، وسجِّل هدفًا من انفرادٍ تامٍّ بالحارسِ وسطَ اعتراضاتٍ من اللاعبينَ.
هدف مارادونا الشهير
و لعل أشهر الأهداف هو هدفِ مارادونا الشهيرِ الذي سجَّلَه في مباراةِ الأرجنتينِ ضدَّ إنجلترا في كأسِ العالمِ عامَ ألفٍ وتسعِمئةٍ وستةٍ وثمانينَ 1986، بيدِه
هدف بعد التصدي
أثناءَ مباراةِ دورِ الستةَ عشرَ من كأسِ العرشِ المغربيِّ عامَ ألفينِ وعشرةٍ، تصدَّى الحارسُ خالد العسكري حارسُ الجيشِ الملكيِّ، لركلةِ ترجيحٍ وأثناءَ احتفالِ خالدٍ العسكريِّ بتصديهِ للكرةِ فوجئَ بها تعودُ مرةً أخرى لتستقرَّ في الشبكةِ.
أفضل هدف عكسي في التاريخ لفيتوس بايسي
وهو الهدف الذي سجَّلَه فيتوس بايسي لاعبُ فريقِ سيتزين في هونج كونج، حيث كانَ هدفَ التعادلِ لفريقِ صن هيو بالخطأِ في مرماه بطريقةٍ أكروباتيةٍ، النتيجةُ كانتْ تشيرُ إلى تقدُّمِ فريقِه بنتيجةِ ثلاثةِ أهدافٍ مقابلَ هدفَينِ 3-2 وإذْ بكرةٍ عرضيةٍ يقومُ اللاعبُ بتحويلِها من على حدودِ مِنطقةِ الجزاءِ بإتقانٍ شديدٍ، لتسكنَ الشباكَ في أقصى الزاويةِ اليمنى.