اقتباسات الأسود يليق بك أحلام مستغانمي

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 16 يناير 2024
مقالات ذات صلة
الأسود يليق بك..مقولة تنطبق على نجمات عربيات لا يمكننا أن نحب غير الشعر الأسود عليهن!
أبيات شعر وقصائد أحلام مستغانمي
أقوال أحلام مستغانمي عن الحياة والذكريات

اقتباسات الأسود يليق بك، يوم كان العشّاق يموتون عشقًا، ما كان للحبّ من عيد . اليوم أَوجد التجّار عيدًا لتسويق الأوهام العاطفيّة، غير معنيّين بأنّهم بابتداع عيد للحبّ يُذكّرون غير العشاق بخساراتهم، ويقاصصونهم بفرح الآخرين . إنّه في الواقع أكثر الأعياد تجنّيًا

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

اقتباسات الأسود يليق بك أحلام مستغانمي

  • “الحداد ليس في ما نرتديه بل في ما نراه. إنّه يكمن في نظرتنا للأشياء، بإمكان عيون قلبنا أن تكون في حداد… ولا أحد يدري بذلك
  • الحبّ هو اثنان يضحكان للأشياء نفسها، يحزنان في اللحظة نفسها، يشتعلان و ينطفئان معاً بعود كبريت واحد، دون تنسيق أو اتّفاق” 
  • “الحب هو ذكاء المسافة. ألّا تقترب كثيراً فتُلغي اللهفة، ولا تبتعد طويلًا فتُنسى. ألّا تضع حطبك دفعةً واحدةً في موقد من تُحب. أن تُبقيه مشتعلًا بتحريكك الحطب ليس أكثر، دون أن يلمح الآخر يدك المحرّكة لمشاعره ومسار قدره.”
  • “الأحلام التي تبقى أحلاما لا تؤلمنا، نحن لا نحزن على شيء تمنيناه ولم يحدث، الألم العميق هو على ما حدث مرة واحدة وما كنا ندري انه لن يتكرر”
  • “قرأت يومًا إن راحة القلب في العمل، وأنّ السعادة هي أن تكون مشغولًا إلى حدّ لا تنتبه أنّك تعيس.”
  • “الكبرياء أن تقول الأشياء في نصف كلمة، ألاّ تكرّر. ألاّ تصرّ. أن لا يراك الآخر عاريًا أبدً ا. أن تحمي غموضك كما تحمي سرّك .”
  • “أجمل لحظة في الحب هي قبل الإعتراف به. كيف تجعل ذلك الارتباك الأول يطول. تلك الحاله من الدوران التي يتغير فيها نبضك وعمرك أكثر من مرّة في لحظة واحدة.. وأنت على مشارف كلمة واحدة.” “لا أحد يُخيّر وردة بين الذبول على غصنها… أو في مزهريّة. العنوسة قضيّة نسبيّة . بإمكان فتاة أن تتزوّج وتنجب وتبقى رغم ذلك في أعماقها عانسًا ، وردة تتساقط أوراقها في بيت الزوجيّة .”
  • “كنا نريد وطنا نموت من أجله، وصار لنا وطن نموت على يده”

عبارات أحلام مستغانمى

  • “لن يعترف حتى لنفسه بأنه خسرها. سيدّعي أنها من خسرته، وأنه من أراد لهما فراقًا قاطعًا كضربة سيف، فهو يفضّل على حضورها غيابًا طويلًا، وعلى المتع الصغيرة ألمًا كبيرًا، وعلى الانقطاع المتكرر قطيعة حاسمة.”
  • “لا أفقر من امرأة لا ذكريات لها. فأثرى النساء ليست التي تنام متوسّدة ممتلكاتها، بل من تتوسّد ذكرياتها.” 
  • سيظل يخطيء في حقها ثم يمن عليها بالغفران عن ذنب لن تعرف أبداً ماهو ..لكنها تطلب أن يسامحها عليه هكذا هن النساء إن عشقن
  • الحياء نوع من انواع الاناقة المفقودة. شئ من البهاء الغامض الذى ما عاد يُرى على وجوة الاناث.
  • ان الذين يحتفـلون اليوم بالحب قـد يأتي العيد القادم وقد افترقوا والذين يبكون اليوم لوعة وحدتهم قد يكونون اطفال الحب المدللين في الاعياد القادمة
  • الشجاعة هي أن تجازف بقول ما لا يعجب الآخرين
  • “المال لا يجلب السعادة لكن يسمح لنا أن نعيش تعاستنا برفاهية
  • ثمّة شقاء مخيف، يكبر كلما ازداد وعينا بأن ما من أحد يستحق سخاءنا العاطفي، ولا أحد أهل لأن نهدي له جنوننا
  • الاعجاب هو “التوأم الوسيم” للحب
  • ما قد يبدو لك خسارة قد يكون هو بالتحديد الشئ الذى سيصبح فيما بعد مسؤولاً عن أتمام اعظم انجازات حياتك
  • الحب هو ذكاء المسافة، ألّا تقترب كثيرًا فتلغي اللهفة، ولا تبتعد طويلًا فتُنسى.
  • مأساة الحب الكبير ليست في موته صغيراً بل في كونه بعد رحيله يتركنا صغاراً

أقوال أحلام مستغانمي

  • كانت سعادة فائقة الإشتعال، لايمكن إطالة عمرها، كل ما استطاعته إيقاد المزيد من النار ، لإطالة عمر الرماد من بعده
  • كلّ تذكرة سفر هي ورقة يانصيب، تشتريها ولا تدري ماذا باعك القدر. رقم الرحلة.. رقم البوّابة.. رقم مقعدك.. تاريخ سفرك.. ما هي إلّا أرقامٌ تلعب فيها المصادفة بأقدارك، يمكن لرحلة لم تحسب لها حسابًا أن تُغيّر حياتك أو تودي بها، أن تفتح لك الأبواب أو توصدها، أن تعود منها غانمًا أو مفلسًا ، عاشقًا أو مُفارقًا
  • الآن وقد خبر كلّ شيء، يحتاج إلى إعادة إعمار روحه ممّا حلّ بها من خراب. حتى الكلمات تتطلّب منه إعادة نظر: الوطن، الشهيد، القتيل، الضحيّة. الجيش ، الحقيقة. الإرهاب ، الإسلام ، الجهاد، الثورة، الكفّار: أتعبته اللغة… أثقلته… يريد هواءً نظيفًا لا لغة فيه… لا فصاحة… لا مزايدات… كلمات عاديّة، لا تنتهي بفتحةٍ أو ضمّةٍ أو كسرةٍ.. بل بسكون … يريد الصمت.
  • في الحبّ، كلّ هبة مكيدة، وكلّ شهقة فرح، هي مشروع تنهيدة، وكلّ رقم هاتفي يحمل من المكر بعدد أرقامه. تلك الأرقام التي تأبى يدك أن تطلبها.. وترفض ذاكرتك أن تنساها
  • يوم كان العشّاق يموتون عشقًا، ما كان للحبّ من عيد . اليوم أَوجد التجّار عيدًا لتسويق الأوهام العاطفيّة، غير معنيّين بأنّهم بابتداع عيد للحبّ يُذكّرون غير العشاق بخساراتهم ، ويقاصصونهم بفرح الآخرين . إنّه في الواقع أكثر الأعياد تجنّيًا
  • كنقرة على نافذة الذاكرة، جاء ذكره. شيء من الأسى عبرها. حنين صباحي لزمن تدري الآن أنه لن يعود. لعلّها الذكريات تطوّق سريرها، وحين ستستيقظ تمامًا، ستنسى أن تفكّر في ذلك الرجل الذي أصبح إذًا لامرأة أخرى! امرأة تحمل اسمه، ستحبل منه في ساعة من ساعات الليل أو النهار. امرأة لا تعرفها ستسرق منها ولدين أو ثلاثة، لكنّها لن تأخذأكثر. لن يمنحها ضحكته تلك. الزواج سيغتال بهجته وروحه المرحة.. وفي هذا خُبث عزائها.
  • دوماً يعاكس الحبّ توقّعات العشاق ، هو يحبّ مباغتتهم ، مفاجأتهم حيناَ ، وحيناَ مفاجعتهم . لا شيئ يحلو له كالعبث بمفكّراتهم ، ولخبطّة كل ما يخطونه عليها من مواعيد . ما الجدوى من حمل مفكّرة إذًا ، إن كان هو من يملك الممحاة .. و القلم
  • تذكرت أنها لا تدرى مع من تقتسم فرحتها وهذه أعلى درجات الوحدة