التثدي ومنع الحمل.. أعراض الزيوت الأساسية غير المرغوبة
- مقالات ذات صلة
- صور: خلال الحمل.. نجمات وصلن لأوزان غير عادية
- فيديو ضيف غير مرغوب فيه يترك مطار أبو ظبي في حالة خراب
- هبة مجدي تكشف استعداداتها في فترة الحمل.. وبماذا أشار عليها زوجها؟!
تعتبر الزيوت الأساسية من وسائل العلاج المتكاملة، القادرة على مواجهة مشكلات الجلد والذهن أيضا، إلا أن الاستخدام الخاطئ لتلك الزيوت قد يفسد الأمر تماما، ما نوضحه عبر أضرار الزيوت الأساسية التي تظهر أحيانا.
التسمم
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
ربما تتعدد فوائد الزيوت الأساسية إلا أن الحصول عليها كشراب يقلب تلك الفوائد لأضرار، تبدأ بالإصابة بالغثيان وتصل بنا لمشكلات في الرئة، ربما تبدو أغلب مشكلات تلك الزيوت متمثلة في الخلط بين أحد أنواع الزيوت الأساسية وبين أدوية علاجية أخرى، لذا يفضل تخزينه في أماكن بعيدة عنها منعا للارتباك.
التثدي
بينما لا توجد عوامل رئيسية دائما وراء المعاناة من التثدي لدى الرجال، إلا أن زيوتا أساسية مثل اللافندر وشجرة الشاي لها تأثير مهم في تلك الأزمة، الأمر الذي ينتج في تلك الحالة عن قيام الزيوت المشار إليها بإرباك هرمونات الذكور ليحدث هذا الأمر الذي يتطلب استشارة المتخصصين قبل استخدام أي منتج غامض.
الحساسية تجاه الشمس
من الوارد أن تزيد الزيوت الأساسية من الحساسية تجاه الشمس، وبخاصة الزيوت الحمضية، التي قد تعرض الجلد للحروق بعد دقائق بسيطة من الوقوف تحت أشعة الشمس، لذا ينصح دائما بمعرفة مكونات وتأثيرات الزيوت قبل استخدامها.
مشكلات جلدية
ليس هناك ما هو أسوأ من استخدام زيت على بشرة أو جلد مدمر من الأساس، نظرا لأنه سيمتص الكثير من الزيوت دون أن ندرك تبعات هذا الأمر، لذا تعتبر العودة للطبيب المختص قبل الحصول على علاج ما هي السبيل الوحيد للوقاية من الإصابة بالمزيد من المشكلات الجلدية.
أزمات الحمل
تحتوي بعض الزيوت الأساسية على مكونات مضرة بالمرأة الحامل، فبينما تزداد حساسية النساء تجاه الروائح في تلك المرحلة، يمكن للزيوت الأساسية أن تؤدي للمعاناة من الغثيان والصداع، علما بأن بعض الزيوت قد تخترق الجلد لتؤثر على الجنين، وربما تتسبب في أسوأ الظروف في حدوث إجهاض.
الحساسية
تكمن أزمة الإصابة بالحساسية تجاه الزيوت الأساسية في المعاناة من مشكلات أخرى في العين أو في الجهاز التنفسي، بل وربما تتطور الأمور إلى حد ضرورة الذهاب للمستشفيات، لذا يعتبر اللجوء للطبيب قبل حدوث الأزمة من أجل استشارته هو عين الصواب.