انفصال جوني ديب عن الروسية بولينا غلين.. هل عنّفها أيضاً!
- تاريخ النشر: الأحد، 17 نوفمبر 2019
- مقالات ذات صلة
- جوني ديب ينفي أنه صفع أمبر هيد
- أول تعليق من جوني ديب بعد انتصاره في معركته القضائية ضد آمبر هيرد
- آمبر هيرد تعلق على انضمام جوني ديب إلى تيك توك
أعلنت الراقصة الروسية بولينا غلين، انفصالها عن النجم العالمي جوني ديب، وعادت إلى وطنها بعد أن وجدت أن المحيط بها "مخيفًا".
وأشارت التقارير إلى أن ديب وغلين كانا يفكران في الزواج بعد أن انتقلت إلى قصره في هوليوود قبل بضعة أسابيع فقط، وهو الأمر الذي تنفيه المصادر في هوليود الآن؛ إذ تبين أن بولينا كرهت الاهتمام المحيط بها من جانب وسائل الإعلام ووجدته مخيفًا.
وأضاف مصدر مقرب أن بولينا الآن في مسقط رأسها في روسيا، وأخبرت جوني أن خطط الزواج كانت جنونًا، وفقًا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وبحسب ما ورد، أخبرت الراقصة أصدقاءها بعد أسابيع من علاقتها بأن ديب كان يائسًا لمقابلة والدها غينادي وأمها البيطرية إيرينا.
وأضاف المصدر: "على الرغم من السخرية من أن بولينا كانت فقط مع جوني بسبب شهرته، إلا أنها تخفت حينما كانت تعيش معه وكانت تذهب إلى وظيفتها في الرقص، ثم تعود إلى منزله".
وتابع: "جوني أصبح متهجمًا وشاردًا بسبب عدائه القانوني مع طليقته النجمة آمبر هيرد، وأنهما اعتقدا أن الوقت ليس مناسبًا بالنسبة لهما للالتزام بأي شيء".
ويعتقد أن بولينا أمضت فصل الربيع وجزءًا من الصيف تنتقل بين منزل جوني في هوليود وروسيا، لكنها عادت الآن إلى وطنها، وفقًا للمصدر.
وكان قد انتشرت تقارير وجود علاقة تجمع غلين، 24 سنة، بنجم هوليود البالغ من العمر 56 عامًا للمرة الأولى في وقت سابق من هذا العام.
وعندما تم الإعلان عن العلاقة، انتشرت صور تظهر غلين التي كانت تبلغ آنذاك 17 عامًا ترقص فوق بار في أحد نوادي سان بطرسبرغ.
وتردد أن علاقتها بديب قد بدأت بينما كان يتعافى من زواجه المضطرب من النجمة العالمية أمبر هيرد وطلاقهما لاحقًا.
وبالرغم من الانتهاء من إجراءات الطلاق في يناير 2017، إلا أن ديب خاض منذ ذلك الحين نزاعات قانونية مع زوجته السابقة بسبب مزاعم سوء المعاملة والتعنيف في الزواج.
وبعد انفصال جوني ديب وهيرد، وافق على دفع مبلغ 5.6 مليون جنيه إسترليني، والتي قالت إنها ستتبرع بها لجمعيتين خيريتين.
تم نشر هذا المقال مسبقاً على ليالينا. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا