بالفيديو: شمس الكويتية تحاول الاعتداء بالضرب على أحد الأشخاص
الفنانة شمس الكويتية تتصدر تريندات مواقع التواصل الاجتماعي ، بعد انتشار فيديو لها على موقع "تويتر" وهي تحاول الاعتداء بالضرب على أحد الأشخاص.
فيديو شمس يثير الجدل
وظهرت شمس الكويتية، خلال الفيديو، في حالة غضب وانفعال وهي تحاول الاعتداء بالضرب على أحد الأشخاص وتسقطه أرضاً، في حين يقف بينهما شخص آخر، ويسعى جاهداً لمنعها عن التعرض بالإيذاء المعتدى عليه، بعدما بدا عليها أنها فقدت أعصابها.
وأثار المقطع المتداول حالة كبيرة من الجدل، حيث تساءل المتابعون عن سبب الاعتداء، بينما رجح آخرون أن ما حدث قد يكون جزءاً من مشهد تمثيلي لم يكشف عنه.
شمس تكشف حقيقة الفيديو
واتضح فيما بعد، أن الفيديو تمثيلياً على مقطع «بعت ليه خنت ليه» من أغنية الفنان إيهاب توفيق الشهيرة «تترجى فيا»، وأنها نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع الفيديوهات القصيرة «تيك توك»، بغرض المرح مع جمهورها.
شمس تحاول تقبيل شخص غير معروف
ولم تكن تلك المرة الأولى التي تثير الفنانة شمس الكويتية الجدل، حيث تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في وقت سابق، فيديو تظهر فيه الفنانة شمس الكويتية، وهي تحاول تقبيل شخص غير معروف، وعبر الرجل عن رفضه بدفع الفنانة الكويتية بعيدا عنه، وسط تكهنات من الجمهور أن الرجل هو من البسطاء الذين يتجولون في الشارع.
شمس الكويتية في "كاربول كاريوكي"
من ناحية أخرى، كانت شمس الكويتية قد حلت مؤخرا ضيفة على برنامج “كاربول كاريوكي” ويقدّمه السعودي هشام الهويش.
وطرح الهويش خلال الحلقة سؤالاً على شمس عن أعلى أجر تقاضته في حفلاتها، وكعادتها في محاولتها لإثارة الجدل، جاء جوابها معاكساً، وقالت إنّها ستفصح له عن أعلى أجر تقاضته من زوجها حتى لا تغنّي بعدما طلب منها السفر معه في رحلة سياحية لمدة شهرين. وتابعت سردها لـ” القصة”، مشيرة إلى أنّ لديها ارتباطات فنّية وحفلات بقيمة 800 ألف دولار، وخلال ساعات قليلة حوّل زوجها إلى حسابها هذا المبلغ حتّى تلغي ارتباطاتها وتسافر معه.
كما تطرّقت خلال الحلقة للحديث عن الفنانة بلقيس واتهمتها بالتناقض وأنّ لديها أكثر من شخصية. ووصفت رحمة رياض بـ” الخوافة”، وقالت إنها ليست هي ودائماً خائفة. أما عن حلا الترك، فوصفتها بـ” الضحية والمجني عليها”.
وقدّمت نصيحة للشباب والصبايا باستغلال واستنزاف الشهر الأول من أي علاقة عاطفية لأنها الذكرى الوحيدة التي سيعيشونها، و"بعدها سيبدأ ضرب الجزاء"، على حدّ تعبيرها.