بعد 15 عاماً من عرض مسلسل نور التركي: الطفلة ألما تتحول إلى شابة جميلة

الطفلة ألما من مسلسل نور
اسمها الحقيقي كايرا سيمور
مسلسل نور عُرض لأول مرة عام 2005
كايرا سيمور خلال مراهقتها
صورة أخرى لها خلال المراهقة
كايرا سيمور أصبحت الآن طالبة في الجامعة
مر على عرض المسلسل 20 عام
كايرا سيمور في مرحلة الطفولة ومرحلة الشباب
مقارنة بين صور كايرا سيمور في المراهقة والشباب
حافظت كايرا سيمور على جزء من ملامح الطفولة
كايرا سيمور طالبة في جامعة إسطنبول
كايرا تخلت تماماً عن النظارة
ابتعدت عن التمثيل للاهتمام بالدراسة
ظهرت بجانب مسلسل نور في فيلم رعب
مسلسل نور من أكثر المسلسلات التركية التي حققت نجاح في العالم العربي
كايرا سيمور ابتعدت تماماً عن عالم الأضواء والشهرة
كايرا سيمور تدرس حالياً الموسيقى
تفضل بين الآلات الموسيقة الكمان
خلال مشاركتها في فيلم Üç Harfliler Marid
خلال مشاركتها في مسلسل نور
صورة توضح ملامحها بعد أن أصبحت شابة
-
1 / 21
يُعد مسلسل نور التركي أحد أشهر المسلسلات التي عُرضت في العالم العربي حيث حقق أبطال المسلسل شهرة كبيرة، بين هؤلاء النجوم شارك في العمل الطفلة ألما التي تركت أثر كبير لدى الجمهور، لكن بعد مرور 15 عاماً على عرض المسلسل أصبحت الطفلة ألما شابة جميلة.
الطفلة ألما اسمها الحقيقي كايرا سيمور Kayra Simur وتدرس في جامعة إسطنبول بعد أن قررت منذ سنوات الابتعاد تماماً عن مجال التمثيل والفن والاهتمام بالدراسة فقط.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
كايرا سيمور تدرس حالياً الموسيقى وتحب على وجه التحديد آلة الكمان، وكانت قد ظهرت لها بعض الصور خلال مرحلة المراهقة التي اكتسبت فيها بعض الوزن الزائد واختلفت ملامحها عن مرحلة الطفولة.
إلا أن كايرا سيمور استعادت نفس ملامح الطفولة خلال مرحلة الشباب وأصبحت تتمتع بمظهر مميز وأنيق إلا أنها لا تنشر لنفسها الكثير من الصور فهي تفضل الابتعاد عن الأضواء.
بجانب مسلسل نور، كانت كايرا سيمور قد شاركت في فيلم رعب بعنوان Üç Harfliler Marid وظهرت خلاله بدور فتاة تستحوذ عليها روح شريرة وتُثير الرعب لدى الجميع.
بعد هذا الفيلم قررت كايرا الابتعاد عن الفن تماماً بشكل موقت حيث تخصصت في الجامعة في مجال الموسيقى كما حافظت على ظهور محدود لها للغاية على وسائل التواصل الاجتماعي.
وعلى الرغم من ابتعاد كايرا إلا أن بعض الشائعات طاردتها خاصة في الوطن العربي حيت ارتبط اسمها كأول مراهقة تلقى حتفها بسبب لعبة الحوت الأزرق وهي الشائعة التي تم تجاهلها تماماً لأن الفتاة كانت تعيش حياتها بشكل طبيعي.