بعد سرقة جواهرها الثمينة.. اتهامات صادمة بالجملة تطال كيم كارداشيان!
البعض يتهم كيم كارداشيان بتدبير الحادث لسبب غريب.. وآخرون يؤكدون أن طاقم حراستها متورط في الواقعة
بعد عودتها لأمريكا عقب تعرضها لحادث سطو مسلح أثناء تواجدها في باريس، بدأت أصابع الإتهام تتجه نحو كيم كارداشيان بشكل مؤسف للغاية.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وتمثلت أولى الاتهامات الصادمة بالزعم أن كيم كارداشيان تعمدت تخطيط حادث السرقة بالكامل وذلك لرفع معدلات المشاهدة لبرنامج الواقع الذي يراقب تفاصيل حياتها اليومية Keeping Up With The Kardashians.
شاهد أيضاً: بالصور: كيم كارداشيان تتعرض لحادث سرقة بالإكراه.. وخسائرها بالملايين!
بينما أكد آخرون أن طاقم حراسة كيم كارداشيان متورط في الواقعة بكل تأكيد، لأنه من غير المنطقي أن يتركها الحراس في شقتها بالفندق دون أدنى معدل من الحراس.
ويلفت أصحاب هذا الرأي إلى أن كيم كارداشيان تعلم جيداً أنه لا ينبغي عليها فتح الباب لمن يطرقه في منتصف الليل إذا لم يكن بصحبتها حراسة، فلماذا فعلت ذلك؟ وإذا لم تكن هي من فتحت الباب للسارقين . فمن قام بذلك؟
ومن أنصار هذا الرأي حراسها السابقين، وكذلك حراس ملك البوب الراحل مايكل جاكسون، الذين يؤكدون أن حراس كيم كارداشيان أعطوا معلومات دقيقة للسارقين عن جدول تنقلاتها داخل باريس، وهو ما سهل مهمتهم بشدة، خاصة وأن كاميرات المراقبة أظهرت أنه كان يتم تتبعها لعدة أيام قبل واقعة السطو المسلح.
قد يعجبك أيضاً: صور حقيبة ابنة كيم كارداشيان تثير الانتقادات بسبب سعرها المبالغ فيه!
ورغم تلك الاتهامات، فإن كيم كارداشيان أعلنت أنها ما زالت تثق في حارسها الألماني باسكال دوفير، وتعلم أنه غير متورط في الحادث بأي شكل.
أما آخر الاتهامات، فقد جاءت من جانب مصمم الأزياء العالمي الشهير كارل لاجرفيلد، والذي اتهم كيم كارداشيان بالتسبب في الحادث بتصرفاتها المستفزة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأكد كارل لاجرفيلد أنه لا يمكن لكيم كارداشيان أن تقوم بتصوير مقتنياتها الثمينة من الجواهر التي تتخطى قيمتها مائة مليون دولار وتعرضها على الملأ طوال اليوم دون أن يكون هناك من يخطط لسرقتها.
وكانت كيم كارداشيان قد خسرت مجوهرات بقيمة 8 ملايين ونصف جنيه استرليني في حادث السطو المسلح الذي قام فيه ملثمان بتقييدها واحتجازها في غرفة الحمام في شقتها بأحد فنادق باريس، قبل سرقتها والهرب بصحبة ثلاثة ملثمين آخرين.