تصدر ابنة السفير قائمة الأعلى بحثاً: وغضب من سذاجة مشهد الاغتصاب
- تاريخ النشر: الثلاثاء، 21 يناير 2020
- مقالات ذات صلة
- عاصفة غضب ضد ناصر القصبي والسبب هذا المشهد في مخرج 7
- مشهد بمسلسل The Morning Show يتسبب في غضب جينيفر أنيستون
- قائمة تضم المشاهير أصحاب الدخل الأعلى العالم.. وهذه المغنية على رأس القائمة
مع موعد نزول كل حلقة جديدة من المسلسل التركي، ابنة السفير، يتصدر مباشرة قائمة الأعلى بحثًا على محركات البحث الشهيرة، لمتابعة الأحداث الجديدة، ومع ذلك فهناك سخط من سذاجة مشهد الاغتصاب وعدم منطقية الأحداث!
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
ويشهد المسلسل التركي ابنة السفير بطولة انجين أكيوريك و نسليهان اتاجول نجاحاً كبيراً في تركيا و معظم دول العالم، و خاصة دول الشرق الأوسط و الوطن العربي، حيث يحظى المسلسل باهتمام خاص بسبب الشعبية الجارفة التي يتمتع بها بطل المسلسل انجين أكيوريك بعد دوره الرائع في المسلسل التركي فاطمة الذي عرض منذ عدة سنوات و شهد نجاحاً طاغياً لم يضاهيه نجاح أي مسلسل آخر.
لكن وعلى الرغم من هذا الانتشار الواسع للمسلسل في العالم العربي، إلا أن متابعون أعربوا عن سخطهم وغضبهم من "سذاجة مشهد الاغتصاب وعدم منطقية الأحداث".
وقال متابعون "بعد روعة الحلقة الأولى من مسلسل ابنة السفير وأحداثها المثيرة للاهتمام وإثارة الحلقة لقضية نسائية حساسة وشائكة، ظل مستوى حلقات المسلسل ينخفض حلقة بعد الأخرى، وصولاً إلى الحلقة الرابعة الذي كان بها كماً هائلاً من الأحداث الخيالية التي لا يمكن تصديقها، والاقتناع بها لدرجة أن البعض أكد على استغراب الممثلين أنفسهم من الحوار الذي تتلفظ به ألسنتهم و بدى واضحاً على ملامحمهم عدم الاقتناع بما يقصون على المشاهدين".
وقالوا أيضًا "بدى واضحاً كم الاستخفاف بعقلية المشاهد وتجاوز الكتابات لمسائل طبية خطيرة وبديهية لا يمكن تخطيها من أجل استكمال السيناريو فقط.
حيث كان أول الأحداث التي تفتقد للمنطق جاء بالحلقة الثانية حين وقفت نارين تقص على غديز معانتها بعد سقوطها من أعلى جبل شاهق الارتفاع، لكنها لم تمت و ظلت تتعالج من كم الكسور في عظامها لعدة أشهر، ولكنها تقف الآن على قدميها بدون أي تأثير جانبي على صحتها وجسدها، كما أنها حملت في طفلة من سنجار، وأتمت حملها بسلام وأنجبت طفلة وهي في هذا الوضع الصحي السيء".
تم نشر هذا المقال مسبقاً على ليالينا. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا