في نسخة عام 1991 من فيلم روبن هود، من اخراج Kevin Reynolds – كيفن رينولدز، يظهر عظيم (Azeem) صديق روبن، المسلم بعمامته وسيفه المعوج، كشخصية بطولية، متعلمة، وكرجل نبيل.
وهو الفيلم الأسطوري للرائع ريدلي سكوت والذي دارت أحداثه عن أحد مراحل الحروب الصليبية، و تحدث الفيلم عن قيمة التعايش الإنساني بين أصحاب الديانات، ورأينا فيه صلاح الدين شخص قوي وعادل
الفيلم من اخراج رشيد بوشارب ويشير بشكل واضح الى قدماء المحاربين المسلمين والعرب المغاربة والأفارقة ممن قاتلوا تحت لواء فرنسا في سبيل تحريرها من النازية الألمانية هي وحلفائها خلال الحرب العالمية الثانية
الفيلم مقتبس من قصة حقيقية حيث يعارض الحرب الأمريكية على العراق ويكشف أنها قامت لأغراض غير أخلاقية، ويسرد الفيلم تفاصيل ما عرف بالـبلايم جيت أو الفضيحة السياسية التي هزت الرأي العام الأميركي عام 2005
ينتقد الفيلم بشكل غير مباشر حالة الهلع التي اجتاحت الغرب والمجتمع الأميركي بعد أحداث 11 سبتمبر، طالب منفذو العمل بتكوين نظرة منطقية للعرب لا سيما ممن يعملون أو يدرسون بالولايات المتحدة بعد حالة الهلع الجنوني التي اجتاحت أميركا
يقدم الفيلم صورة واقعية ووجهة نظر سياسية حول ما يحدث في الشرق الأوسط من تصارع بين الإمبريالية الأمريكية والتطرف القومي بأشكاله المختلفة ويتعاطف معه، بمعنى أنه يفهم مبررات هذا التطرف ودوافعه بشكل واضح.
يعرض قصة شاب مسلم هندي يعاني من متلازمة التوحد. تتأزم أحداث الفيلم بعد انهيار برجىَ التجارة العالمي ويبدأ المسلمين بالتعرض للإضطهاد. يروي رحلة رزوان لمقابلة رئيس الولايات المتحده لإخباره أن المسلمين ليسوا إرهابيين
هو من الأفلام الأخرى المرشحة للأوسكار بقوة، والذي يدين بشدة التدخل الأمريكي والبريطاني في العراق، والإمبريالية الغربية بشكل عام، والتي حولت سكان أفريقيا الفقراء إلى فئران تجارب لشركات الأدوية الكبرى.
يعتمد على رواية (أكلة الموتى) الخيالية وتعتمد على رحلات ابن فضلان، يتحدث فيه عن الشاعر البغدادي احمد بن فضلان، الذي يقع في حب زوجة الخليفة العباسي مما يؤدي بالخليفة الى نفيه، يجد نفسه في وسط الحروب وتظهر اخلاقه متمثلة بالشجاعة والقوة