جسم غامض في سماء فرنسا يثير ذعر السكان وعجز العلماء عن تفسيره
جسم غامض مضيء في سماء فرنسا، يثر الذعر بين سكان إقليم غارد الفرنسي التابع لمنطقة لانغدوك روسييو وإقليم إيرو التابع لمنطقة لانكدوك روسيون لعدة ليال.
جسم غامض في سماء فرنسا
بداية ظهور هذا الجسم الغامض، كانت مساء يوم الثلاثاء الماضي، حين ظهر فجأة جسم برتقالي اللون ومتوهج، يبدو أنه يتحرك حركات غير منتظمة وأحياناً في حركات دائرية في السماء بشكل غريب، قبل اختفاءه فجأة.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وكما ذكر موقع روسيا اليوم، قدم أحد الخبراء تفسيرا لذلك حيث يمكن أن تكون طائرة بدون طيار، لكن اعترض البعض على هذا التفسير، حيث أن الجسم يبدو ساطعا للغاية، كما فسره البعض على إنه ناتج من الليزر، لكنه يفتقر إلى تأثير الانعراج الخاص بمثل هذا الإسقاط وفي تفسير أخير، قيل أنه جزء من قمر صناعي.
وفي مقابلة مع قناة "TF1" الفرنسية، قال عالم الأرصاد الجوية لويك سبادافور، إنه من وجهة نظر الأرصاد الجوية، لا يبدو أن فرضية أنه نيزك مطروحة على الإطلاق، لأن الجسم أكثر إشراقا، بحسب ما تظهره مقاطع الفيديو".
نافذة غريبة في سماء ولاية فرجينيا
وفيه حادثة غريبة أخرى كتبنا هنا منذ أيام قليلة، شهود العيان أصروا على رؤية مربعاً غامضاً على شكل نافذة غريبة تطل في سماء ولاية فرجينيا في الولايات المتحدة الأمريكية.
حسب التقرير الذي دخل ملف شبكة Mutual UFO Network المختصة بدراسة الصحون الطائرة فإن نافذة غريبة تجلت للعيان في سماء ولاية فرجينيا فوق منطقة فرجينيا بيتش بالتحديد وقال أحد شهود العيان الذي التقط صوراً فوتوغرافية للمربع الغامض على شكل نافذة أنه رأى كائنا شبه شفاف يطل ،سط غيوم السماء ووصف شاهد العيان النافذة بأنها بوابة وقدر أبعاد أضلاعها بحوالي 1500 متر تقريباً.
يعتقد سكوت سي وارينج، الأخصائي في الصحون الطائرة وعالم الآثار الافتراضي الذي درس التقرير، بأن مخطط الجسم الغريب قد تم تسليط الضوء عليه من خلف الغيوم، ما يعني أن جسما مادياً ما غريب الأصل أتى من خلف الغيوم.
لم يتمكن الخبراء الذين حاولوا فهم الظاهرة من تفسيرها، حيث أشاروا إلى نقص المعلومات وافترض البعض أن المقصود بالأمر هو انكسار ضوء الشمس الذي نفذ عبر الغيوم بشكل غريب للغاية.
بعد بضعة أيام من رؤية هذا الجسم الغريب في السماء، لاحظ سكوث نفسه شيا غريباً وهو يعالج لقطات البث المباشر إلى محطة ناسا من المحطة الفضائية الدولية ورأى المربعات فوق المحيط، حيث لاحظ أن واحد منها كبير واثنان صغيران بجواره، كما لاحظ اختلاف لون تلك المربعات عن الغيوم المحيطة بها وقرر الأخصائي في الصحون الطائرة بالطبع، أن هذه المربعات كانت أيضا أجساما غريبة، ربما تكون قد خرجت من المحيط.