جنازة شعبان عبد الرحيم وصور تفطر القلوب لصدمة ابنه وانهياره من البكاء
بكاء ابن شعبان عبد الرحيم في جنازته
صورة ترصد صدمة وبكاء ابن شعبان عبد الرحيم في جنازته
الحضور يتوافدون على جنازة شعبان عبد الرحيم
تشييع جثمان شعبان عبد الرحيم من مسجد السيدة نفيسة
بكاء أحد أبناء شعبان عبد الرحيم بحرقة في جنازته
الفنان عبد الباسط حمودة من جنازة شعبان عبد الرحيم
محاولة تهدئة ابن شعبان عبد الرحيم في جنازته
صور من جنازة شعبان عبد الرحيم
أحد الحضور في جنازة شعبان عبد الرحيم
الحزن يسود وجوه الحضور في جنازة شعبان عبد الرحيم
عبد الباسط حمودة من جنازة الراحل شعبان عبد الرحيم
تشييع جنازة الفنان الشعبي شعبان عبد الرحيم
تجمهر في جنازة شعبان عبد الرحيم
-
1 / 13
شيعت جنازة الفنان شعبان عبد الرحيم من مسجد السيدة نفسية بعد صلاة العصر، لتكشف الصور الأولى عن انهيار أحد أبنائه من البكاء من وقع الصدمة.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
صور جنازة شعبان عبد الرحيم كشفت عن أول الحضور وهما الفنان عبد الباسط حمودة والفنان منير مكرم، وبدت علامات الحزن تسود وجيهما.
كما رصدت الكاميرات صور انهيار أحد أبناء شعبان عبد الرحيم من البكاء، ومحاولة أصدقائه تهدئته واحتواء الموقف، إلا أنه بدا عليه التأثر الشديد ولم يتمالك نفسه.
من جهة أخرى، أصدرت نقابة المهن الموسيقية بياناً تنعي فيه الفنان الشعبي الراحل شعبان عبد الرحيم، مؤكدين على أن الفن فقد واحد من أهم مطربي الفن الشعبي، كما أشار البيان أن الفنان هاني شاكر نقيب الموسيقيين أصدر تعليماته بسرعة إنهاء إجراءات تصاريح الدفن وتسهيل كافة الإجراءات اللازمة.
This browser does not support the video element.
وكان شعبان عبد الرحيم رحل عن عالمنا بعد صراع مع المرض، عن عمر يناهز الـ 62 عاماً ليشكل خبر وفاته صدمة للجمهور.
شعبان عبد الرحيم وافته المنية في مستشفى المعادي العسكري، بعد تدهور حالته الصحية فجر اليوم، وتم نقله على إثره إلى العناية المركزة قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة.
وفور إعلان الخبر المحزن بوفاة شعبان عبد الرحيم، وصل إلى المستشفى ابنه عصام والفنان محمد عدوية من أجل انهاء إجراءات استلام الجثمان ودفنه في مقابر الأسرة.
وظن الجمهور في البداية أن خبر وفاة شعبان عبد الرحيم ما هو إلا شائعة، إلا أن تم تأكيد الخبر من قبل الشاعر إسلام خليل.
تم نشر هذا المقال مسبقاً على ليالينا. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا