جنيفر لوبيز تطالب بنصف ثروة بن أفليك البالغة 150 مليون دولار
- تاريخ النشر: الخميس، 11 يوليو 2024
- مقالات ذات صلة
- بعد حب دام عقدين.. جنيفر لوبيز تطلب الطلاق من بن أفليك رسميا
- رسالة رومانسية من جينيفر لوبيز إلى بن أفليك في ذكرى زواجهما
- بن أفليك وجينيفر لوبيز يتعرضان لموقف محرج بسبب هذا التصرف
على الرغم من عدم إعلانهما خبر الطلاق بشكل رسمي، إلا أن العديد من التقارير تفيد بأن القصة الرومانسية بين جنيفر لوبيز وبن أفليك على وشك أن تُكتب نهايتها بالطلاق.
كان الثنائي الشهير، اللذان تزوجا في عام 2022، يمران بمرحلة صعبة خلال الأشهر القليلة الماضية. والآن، وفقًا لتقرير ريدر أونلاين، طلبت جينفر لوبيز "نصف ثروة بن أفليك البالغة 150 مليون دولار".
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وقال مصدر للبوابة الإخبارية إن جينيفر لوبيز تريد "نصف ثروة بن أفليك التي تبلغ حوالي 150 مليون دولار". وأضاف المصدر "إنها تطالب بجرد كامل لما أنفقه مقابل ما أنفقته" وتابع المصدر "لو كان أفليك زوج جيد، لما كانت ستحاول المطالبة بأمواله، لكنه تخلى عنها وفي النهاية، جينيفر تسعى دائمًا للثأر".
وقد أشارت تقارير سابقة، أن جينيفر لوبيز "انتهت" من محاولة إنقاذ زواجها، بسبب طبيعة بن "الغاضبة والسلبية" حسبما زعمت بعض التقارير. وأضافت بعض التقارير أن بن أفليك "رجل عظيم، لكنه يمكن أن يكون غاضبًا. يدخن بشراهة ويشتم ويبدو منزعجًا كثيرًا من الوقت.
كما أثار أيضاً، تفاعل جينيفر لوبيز مع منشور على منصة إنستغرام في مارس الماضي، الجدل، حيث وضعت إعجاباً على منشور يقول "لا يمكنك بناء علاقة مع شخص منفصل عن نفسه".
قبل جينيفر لوبيز، كان بن أفليك متزوجا من الممثلة جنيفر غارنر، وله منها ثلاثة أبناء وهم: فيوليت وسيرافينا وصموئيل وفي الوقت نفسه، لدى جينيفر لوبيز توأمان، ماكس وإيمي، من زوجها السابق مارك أنتوني.