حلا شيحة تكشف حقيقة طلاقها من معز مسعود
خرجت الفنانة المصرية حلا شيحة عن صمتها بشأن ما أثير عن طلاقها من زوجها الداعية معز مسعود.
ونفت حلا شيحة انفصالها عن معز مسعود من خلال منشور عبر حسابها الشخصي على انستقراك، أكدت فيه أن المنشور السابق الذي أثار جدلاً واعتقد البعض أنه بسبب انفصالها كان مجرد مشاركة لشيء أعجبها.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
طلاق حلا شيحة
وأكدت أن كافة الأخبار المتداولة عن طلاقها غير صحيح، معلقة: "لكل المتابعين والمحبين على صفحتي وفي الوطن العربي حابة أقولكم مفيش أي خبر اتكتب عن معز وعني يخص الطلاق صحيح".
وقالت في نص رسالتها : " كلامي في البوست اللي فات كان كلام عام و لم اقصد بيه حد معين ابداً و معز بعيد عن الكلام ده تماماً بالعكس هو سبب كبير
لحاجات جميلة في حياتي و حياة اولادي و مشفتش كتير زي اخلاقه و احترامه و عيب الكلام اللي بيتقال عن صفحات السوشيل ميديا كله مش صح ابدا ً".
وأكملت الفنانة حديثها قائلة: "والله في مشاكل اكبر بكتير و حاجات اهم بكتير ممكن نتكلم فيها .. و انا علي صفحتي بحب اشارك جمهوري ساعات بمعاني بحسها و بحسهم زيي و بحب اتواصل معاهم و ابقي موجودة معاهم مش اكتر من كدة …
بالنسبة لحجابي انا قلت بحاول زيي زي بنات كتييير و اكيد مش احسن حاجة بس انا كدة دلوقتي و الحمد لله".
وأضافت: "انا مش شيخة انا انسانة عادية جداً ليا حسناتي و ليا سيئاتي و البشر كلهم كدة فبلاش حد يزايد علي حد و بدل ما نتريق او نقول كلام مش مهم نكون متصالحين مع نفسنا و نبطل نحكم علي بعض احنا بشر مش ملايكة ….يلا انا مسامحة الكل معلش بشر بردو …. تصبحوا علي خير".
أطفال حلا شيحة
وفي وقت سابق، شاركت حلا شيحة مجموعة من الصور لأطفالها ولكنها أثارت موجة من الانتقادات، وذلك بالتزامن مع الاحتفال بعيد الأضحى.
الصورة أثارت الجدل لدى المتابعين إذ اعتقد البعض أن حلا خلعت الحجاب لكن بسبب الشبه الكبير بين حلا شيحة وابنتها خديجة التي لا ترتدي الحجاب ظن البعض أنها حلا.
وشاركت حلا شيحة الصورة وكتبت عليها "عيد مبارك وإجازة سعيد عيد مبارك على الجميع يا رب. كل عام وأنتم بألف خير وسعادة وصحة وسلامة وراحة هنية يا رب. وينعاد علينا وعليكم وإحنا بأحسن حال يا رب".
انتبهت الفنانة المصرية للصورة حتى حذفتها سريعاً بعد فترة قصيرة، لكي لا تثير الجدل، وفي الصورة ظهر أبناء حلا الأربعة من زوجها السابق الكندي يوسف هاريسون، وهم خديجة وهنا وأحمد وعائشة، وكانوا يجلسون برفقة جدهم.