خبيرة تجميل تترك أطفالها لمدة ساعة واحدة لتعود وتكتشف الصدمة!

  • تاريخ النشر: الخميس، 07 يناير 2021
مقالات ذات صلة
فيديو: قيادة جنونية لسيارة فوق الدرج تترك الجميع في صدمة!
خبيرة تجميل سعودية تكتشف حلاً سحرياً لإخفاء حبوب البشرة.. شاهدوا الصور
خبيرة تجميل تتحول لكائن فضائي!

 صدمة كبيرة تلك التي عاشتها خبيرة التجميل، جايلين بتلر، بعد ما كشفت عن ةما قام به أطفالها في ىأدوات التجميل الخاصة بها.

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

خبيرة التجميل البريطانية، دخلت في نوبة بكاء، بعد أن دمر أطفالها مستحضرات التجميل ومنتجات العناية بالبشرة باهظة الثمن تقريبًا التي تمتلكها لعملها.

تقول وفقاً لصحيفة ميرور إنها دخلت إلى الحمام لتجد أن الأطفال قد قرروا اللعب بمنتجات التجميل الخاصة بها ودمروا مستحضرات التجميل وأدوات العناية بالبشرة التي تقدر قيمتها بمئات الجنيهات  والتي لم يتم استخدام بعضها بعد.

وعبرحسابها على تطبيق الفيديوهات التيك توك، كشفت ماحدث، وهي تتحدث باكية عن ما أصابها.

لم يقتصر الأمر على تدمير الماكياج باهظ الثمن الذي تستخدمه كجزء من عملها، بل تسببوا أيضًا في الكثير من الفوضى في المنزل، حيث قاموا بصب المستحضرات والجرعات وحتى طلاء الأظافر في جميع أنحاء الحوض وفرك ظلال العيون الملونة على السجادة.

ورصدت خلال الفيديو وهي تتجول حول الغرفة وتظهر بقع وردية وخضراء وصفراء على السجادة ومغسلة مليئة بالمكياج الضائع.

وعلقت على الفيديو قائلة:  "هذا ما أحصل عليه لكوني أماً لطيفة، أنا فنانة مكياج لذلك كنت مذهولة قليلاً لرؤية أموالي التي كسبتها بشق الأنفس في الحوض، لحسن الحظ، لم يتم تدمير عدد قليل من المنتجات تمامًا، فقط الجزء الخارجي من الحاويات تحطم".

مقطع فيديو

في مقطع فيديو ثان، تشرح الأم ما حدث، تقول: "كانت ليلة رأس السنة الميلادية وكان أطفالي مشغولين.كل مكياجي ومستحضرات العناية بالبشرة في الحوض دمرت، هذا مفجع للغاية، قلبي محطم الآن"،وختمت حديثها وهي تقول: "الآن أدركت هذه الجملة، احتفظوا بالعصا و دللوا الأطفال".

أصيب مستخدمو تطبيق التيك توك بالرعب من الفوضى، حيث علق الآلاف على مقاطع الفيديو، قال أحدهم من خلال حسابه على السوشيال ميديا: "كنت سأبكي من عيني، معظم منتجات التجميل التي أملكها منذ شهور لا يمكنك استبدال ذلك في يوم واحد فقط"، فرد آخر: "أرجوك أعيدي هدايا الكريسماس واشتري مكياجك مرة أخرى، علميهم درسًا أنا آسف جدًا".

كتب ثالث: "سأكون حزينًا عندما أسمع أمي تبكي هكذا.، الأمهات لا يحصلن على الكثير في هذا العالم، لذا فإن تدمير شيء يحبهن أمر غير مقبول."