سيلفي يدمر جزءاً من التاريخ إلى الأبد
- تاريخ النشر: الأحد، 08 مايو 2016
- مقالات ذات صلة
- العودة لهذا التاريخ قد يدمر هاتفك الآيفون.. تعرفوا على التفاصيل
- صور من مهمات الفضاء التاريخية للبيع في مزاد: منها أول لقطة سيلفي
- اليوم العالمي للحيوانات المشردة: كن جزءًا من الحل
أصبح هوس التقاط صورة سيلفي أمراً لا يعود بالخير في كثير من الأحيان، فبعد قصة السيلفي الذي أدى إلى موت دولفين، وقصة السيلفي الآخر الذي أدى إلى موت بجعة، أتت تلك القصة المحزنة لتزيد من تسليط الضوء على خطورة هذا الهوس.
هذه المرة جعل هوس السيلفي أحد مارة يتسلق تمثالاً في إحدى محطات القطارات في لشبونة بالبرتغال يبلغ عمره 126 عاماً للملك دوم سيباستياو الذي يُطلق عليه الملك الطفل.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وبينما كان يحاول أن يلتقط سيلفي متميز، كُسر التمثال من تحته وتحطم إلى أجزاء صرح الخبراء بأنها قد تكون غير قابلة للترميم.
وماحدث بعد ذلك هو أنه قد فر هارباً بعدما أدى إلى تحطم قطعة فنية تاريخية إلى الأبد.
صور أرشيفية للتمثال قبل تحطمه:
صورة التمثال بعد تحطمه: