شعر عن مصر
شعر عن مصر
قصيدة الشاعر أحمد شوقي عن مصر
قصيدة مصر التي في خاطري
قصيدة باللغة العربية الفصحى عن مصر
أبيات شعر عن مصر
قصيدة في حب مصر لحافظ إبراهيم
النشيد الوطني المصري القديم
النشيد الوطني المصري الجديد
قصيدة في حب مصر ماذا أقول
شاهد العالم موكب نقل المومياوات الملكية والحفل الذهبي في جمهورية مصر العربية الذي عرضته القنوات المحلية والأجنبية حول العالم.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وأشاد مئات الأشخاص بالثقافة والحضارة المصرية فمصر هي التاريخ وأم الحضارات فهي أم الدنيا كما يطلق عليها.
كتب العديد من الشعراء المصريين قصائد عن حبهم لبلدهم وسنستعرض شعر عن مصر من خلال هذا المقال.
شعر عن مصر
مصر يا أم الحضارة والعصر
مصر يا أم الطيابة والأصل.
مصر يا أم النيل الجديد.
مصر يا أم الوادي الجديد.
مصر بلادي أحبها من كل دمي وفؤادي.
مصر يا أم الأراضي الخضراء.
مصر يا أم السماء الزرقاء.
مصر يا أم العلم والعلماء.
مصر يا أم الفقه والفقهاء.
مصر بلادي أحبها من كل دمي وفؤادي.
مصر يا أم الجبال الصفراء.
مصر ياأم النخيل الخضراء.
مصر يا أم المياة العذباء.
مصر يا أم القلوب البيضاء.
مصر بلادي أحبها من كل دمي وفؤادي.
مصر يا أم الشعر والشعراء.
مصر يا أم أمير الشعراء.
مصر يا أم المنيا عروس الصعيد في الدنيا.
مصر يا أم الاسكندرية عروس البحر الأبيض دي حاجة تانية.
قصيدة الشاعر أحمد شوقي عن مصر
كتب الشاعر الكبير أحمد شوقي العديد من القصائد للتعبير عن حبه لبلده وقام العديد من الفنانين بغنائها ومن بين هذه القصائد:
قصيدة إن تسألني عن مصر
إِن تَسأَلي عَن مِصرَ حَوّاءِ القُرى
وَقَرارَةِ التاريخِ وَالآثارِ
فَالصُبحُ في مَنفٍ وَثيبَة واضِحٌ
مَن ذا يُلاقي الصُبحَ بِالإِنكارِ
بِالهَيلِ مِن مَنفٍ وَمِن أَرباضِها
مَجدوعُ أَنفٍ في الرِمالِ كُفاري
خَلَتِ الدُهورُ وَما اِلتَقَت أَجفانُهُ
وَأَتَت عَلَيهِ كَلَيلَةٍ وَنَهارِ
ما فَلَّ ساعِدَهُ الزَمانُ وَلَم يَنَل
مِنهُ اِختِلافُ جَوارِفٍ وَذَوارِ
كَالدَهرِ لَو مَلَكَ القِيامَ لِفَتكَةٍ
أَو كانَ غَيرَ مُقَلَّمِ الأَظفارِ
وَثَلاثَةٍ شَبَّ الزَمانُ حِيالَها
شُمٍّ عَلى مَرِّ الزَمانِ كِبارِ
قامَت عَلى النيلِ العَهيدِ عَهيدَةً
تَكسوهُ ثَوبَ الفَخرِ وَهيَ عَوارِ
مِن كُلِّ مَركوزٍ كَرَضوى في الثَرى
مُتَطاوِلٍ في الجَوِّ كَالإِعصارِ
الجِنُّ في جَنَباتِها مَطروقَةٌ
بِبَدائِعِ البَنّاءِ وَالحَفّارِ
وَالأَرضُ أَضَيعُ حيلَةً في نَزعِها
مِن حيلَةِ المَصلوبِ في المِسمارِ
تِلكَ القُبورُ أَضَنَّ مِن غَيبٍ بِما
أَخفَت مِنَ الأَعلاقِ وَالأَذخارِ
نامَ المُلوكُ بِها الدُهورَ طَويلَةً
يَجِدونَ أَروَحَ ضَجعَةٍ وَقَرارِ
كُلٌّ كَأَهلِ الكَهفِ فَوقَ سَريرِهِ
وَالدَهرُ دونَ سَريرِهِ بِهِجارِ
أَملاكُ مِصرَ القاهِرونَ عَلى الوَرى
المُنزَلونَ مَنازِلَ الأَقمارِ
هَتَكَ الزَمانُ حِجابَهُم وَأَزالَهُم
بَعدَ الصِيانِ إِزالَةَ الأَسرارِ
هَيهاتَ لَم يَلمِس جَلالَهُمو البِلى
إِلّا بِأَيدٍ في الرَغامِ قِصارِ
كانوا وَطَرفُ الدَهرِ لا يَسمو لَهُم
ما بالُهُم عُرِضوا عَلى النُظّارِ
لَو أَمهَلوا حَتّى النُشورِ بِدَورِهِم
قاموا لِخالِقِهِم بِغَيرِ غُبارِ
قصيدة أحبك مصر
أحبك مصر في أعماق قلبي.
وحبك في صميم القلب نامي.
سيجمعني بك التاريخ يومًا.
إذا ظهر الكرام على اللئام.
لأجلك رحت بالدنيا شقيًا.
أصد الوجه والدنيا أمامي.
وأنظر جنة جمعت ذئابًا.
ويصرفني الإباء عن الزحام.
قصيدة مصر التي في خاطري
تعد هذه القصيدة من أشهر القصائد التي تم غنائها للتعبير عن حب مصر وخاصة أنها تحولت إلى أغنية بصوت كوكب الشرق أم كلثوم وهي من كلمات الشاعر أحمد رامي وتقول كلماتها:
مصر التى فى خاطري وفى فمي
أحبها من كل روحي ودمي
مصر التى فى خاطرى وفى فمى
احبها من كل روحى ودمى
يا ليت كل مؤمن بعزها يحبها
حبي لها
بني الحمي والوطن
من منكم يحبها مثلي أنا
نحبها من روحنا
ونفتديها بالعزيز الأكرم
من عمرنا وجهدنا
عيشوا كراما تحت ظل العلم
تحيا لنا عزيزة فى الأمم
أحبها لظلها الظليل
بين المروج الخضر والنخيل
نباتها ما أينعه
مفضضا مذهبا
ونيلها ما أبدعه
يختال مابين الربى
بني الحمى والوطن
من منكم يحبها مثلي أنا
نحبها من روحنا
ونفتديها بالعزيز الأكرم
من قوتنا ورزقنا
لا تبخلوا بمائها على ظمي
وأطعموا من خيرها كل فم
أحبها للموقف الجليل
من شعبها وجيشها النبيل
دعا الى حق الحياة
لكل من فى ارضها
وثار فى وجه الطغاة
مناديا بحقها
وقال فى تاريخه المجيد
يا دولة الظلم إنمحى وبيدى
بني الحمى والوطن
من منكم يحبها مثلي أنا
نحبها من روحنا
ونفتديها بالعزيز الأكرم
من صبرنا وعزمنا
صونوا حماها وانصروا من يحتمي
ودافعوا عنها تعش وتسلم
يا مصر يا مهد الرخاء
يا منزل الروح الأمين
أنا على عهد الوفاء
في نصرة الحق المبين
قصيدة باللغة العربية الفصحى عن مصر
أتريد من قولي دليل.
سيظل حبك في دمي.
لا لن أحيد ولن أميل.
سيضل ذكرك في فمي.
ووصيتي في كل جيل.
حب الوطن ليس ادعاء.
حب الوطن عمل ثقيل.
ودليل حبي يا بلادي.
سيشهد به الزمن الطويل.
فأنا أجاهد صابرًا.
لاحقق الهدف النبيل.
عمري سأعمل مخلصًا
أبيات شعر عن مصر
نحن الجنود ابناء الأسود.
ابناء من عبرو وحطمو القيود.
ابناؤك يا مصر الخلود نعاهدك يا مصر.
بأن نكون فوق الجبال تحت التلال.
أمامها أسود سفينة الحق.
تجرى أمامك يا مصر تحمى السلام.
تبث الأمان ترمى الورود.
شراعها يطوى السماء يشق البحار والانهار.
يبغى النهوض يا مصر.
قصيدة في حب مصر لحافظ إبراهيم
كما ذكرنا كتب أعظم الشعراء المصريين قصائد رائعة عن حب مصر من بينهم الشاعر الكبير حافظ إبراهيم الذي كتب وعبر عن حبه وعشقة للتراب المصري بهذه الكلمات:
كم ذا يكابد عاشق ويلاقي في حب مصر كثيرة العشاق.
إني لأحمل في هواك صبابة يا مصر قد خرجت عن الأطواق.
لهفي عليك متى أراك طليقة يحمي كريم حماك شعب راقي.
كلف بمحمود الخلال متيم بالبذل بين يديك والإنفاق.
إني لتطربني الخلال كريمة طرب الغريب بأوبة وتلاق.
وتهزني ذكرى المروءة والندى بين الشمائل هزة المشتاق.
ما البابلية في صفاء مزاجها والشرب بين تنافس وسباق.
والشمس تبدو في الكئوس وتختفي والبدر يُشرق من جبين الساقي.
بألذ من خلق كريم طاهر قد مازجته سلامة الأذواق.
فإذا رزقت خليقة محمودة فقد اصطفاك مقسم الأرزاق.
فالناس هذا حظه مال وذا علم وذاك مكارم الأخلاق.
والمال إن لم يدخره مُحصنًا بالعلم كان نهاية الإملاق.
والعلم إن لم تكتنفه شمائل تعليه كان مطية الإخفاق.
لا تحسبن العلم ينفع وحده ما لم يتوج ربه بخلاق.
النشيد الوطني المصري القديم
تم بدأ استخدام هذا النشيد الوطني عام 1929 ولكنه بحلول عام 1936 تم تغيريه إلى نشيد آخر، وكلمات النشيد القديم تقول:
اسْلَمِي يا مِصرُ إنَّني الفِدا ذِي يَدِى إنْ مَدَّتِ الدُّنيا يَدا
أبداً لنْ تَسْتَكِينِ أبدا إنَّني أَرْجُو مع اليومِ غَدَا
وَمَعي قلبي وعَزْمي للجِهَاد ولِقَلْبِي أنتِ بعدَ الدِّينِ دِيْن
لكِ يا مِصْرُ السلامة وسَلامًا يا بلادي
إنْ رَمَى الدهرُ سِهَامَه أتَّقِيها بفؤادي/ واسْلَمِي في كُلِّ حين
أنا مِصْرِيٌّ بناني من بنى هرمَ الدَّهرِ الذي أَعْيا الفَنا
وَقْفَةُ الأهرامِ فيما بَيْنَنَا لِصُروفِ الدَّهرِ وَقْفَتي أنا
في دِفَاعِي وجِهَادِى للبلادِ لا أَمِيلُ لا أَمَّلُّ لا أَلِيْن
لكِ يا مصرُ السَّلامة وسَلامًا يا بلادي
إنْ رَمَى الدهرُ سِهَامَه أتَّقِيها بفؤادي/واسْلَمِي في كُلِّ حين
النشيد الوطني المصري الجديد
تبدل النشيد الوطني المصري عدة مرات ولكن في النهاية تم الاستقرار عام 1978 على قصيدة (بلادي بلادي) الذي كتبها الشاعر المصري محمد يونس القاضي، كنشيدٍ وطني لجمهورية مصر العربية وكان ذلك في عهد الرئيس المصري أنذاك أنور السادات.
ومازال هو النشيد المصري المستخدم في جميع المناسبات الرسمية المصرية وداخل المدارس وقام الموسيقار المعروف بعبقريته ألحانه موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب بتلحين الكلمات الوطنية للنشيد، وإليك الكلمات:
بِلادي بِلادي بِلادي، لَكِ حُبِّي وفُؤادي
مصر يا أمَّ البلادْ، أنتِ غَايتي والمرادْ/ وعلى كلِّ العبادْ، كَمْ لنيلكِ مِن أيَادي
مِصرُ أنتِ أغلى دُرَّة فوقَ جَبينِ الدهرِ غرَّة/ يا بِلادي عِيشي حُرَّة واسلَمي رَغمَ الأعادي
مِصرَ يا أرضَ النَعيمْ سَدَّت بالمـجدِ القَديمْ مقصَدي دَفعُ الغريمْ وعلى الله اعتِمـادي
مِصرُ أولادكِ كرِامْ أوفياءٌ يرعوا الزِمام/ نحنُ حَربٌ وسلامْ وفِداكِ يِا بلادي
قصيدة في حب مصر ماذا أقول
في حب مصر ماذا أقول
القلم حائر بين السطور
اكتب شعرا فهى الشعر المنثور
ارسم وردا فهى اطيب العطور
لو قلت أحبها فلن يكفينى
فأنا مريض بحبها فمن يداوينى
وقلبي يهوى قلبها و نيلها يناديني
ولو كان لي ألف قلب لأحببتها ولن يكفيني
فحبى لها مستمر مادامت تأويني
بناديك في الغربة و بسمع همسك
وراجعلك وبتمنى أموت على أرضك
يا أجمل ما خلق ربك
وحبك جوا في قلبي