لا تزال بعض النساء المصريات يحافظن على الحجاب والبرقع التقليدي، ومن المفارقات بأنه كان للون البرقع دخل في تحديد ما اذا كانت الفتاه متزوجه او لا فإن كانت متزوجه يكون لونه احمر واذا كانت غير متزوجه يكون لونه ازرق.
لمغرب: في جنوبه يرتدون الملحفة وهي عبارة عن قطعة ثوب طولها نحو 4 أمتار، وهي ملونة بألوان مزركشة وترتديها المرأة في مختلف فصول السنة، وتشتهر المغرب أيضاً بالعباية ذات القبعة التي تضعها المرأة والتي تتميز بها عن كل العربيات.
النقاب: منتشر في العالم الاسلامي أجمع، حيث لا يظهر من المرأة شيء، يختلف في بعض البلدان فقد تظهر العينين، أو يكون لونه مغايراً للأسود.
الأغطية المتماشية مع الموضة: وهي أغطية رأس بلفات متعددة وألوان وزركشات لا متناهية، تقوم بها كافة الفتيات في الوطن العربي بحيث لا يمكن التفريق بينهن
يرتبط غطاء الرأس الفلسطيني بالزي الفلسطيني المشهور عالمياً، ولا تضعه فقط المسلمات بل أيضات المسيحيات الفلسطينيات، حيث أنه يعد من التراث الشعبي المتجذر والممتد إلى الآن
البرقع العُماني: قطعة مهمة في الزى الشعبي، وهي ذات لون اسود او ذهبي في الخليج لكن في عمان قد تجدها بعدة ألوان، تلبسه المرأه على وجهها على شكل قناع بهدف الستر والاحتشام، وأحيانا كثيرة بقصد الزينة والتجمل وهي موجودة بأشكال متنوعة
: البرقع الاماراتي: يعد من أهم ما في الزي الاماراتي النسوي وأكثره تميزا، ولا يعد البرقع مجرد قطعة توضع على الأنف لتغطي جزءً من الوجه بل هي ذات طابع جمالي وأسعار عالية في بعضها
اليمن: المشقر باقة من الريحان والزهور والكاذي زكية الرائحة تستخدمها بعض النساء للزينة بوضعه من فوق الأذن إلى مقدمة الوجه مشدوداً عليه بالحجاب، ويمكن أن للمشقر أن يكون من الفضة أو المعدن.
يختلف غظاء الرأس للمرأة الأمازيغية باختلاف القبيلة التي تنتمي إليها، ويمكنك التعرف على قبيلة المرأة من لباسها، وعموماً يتميز غطاء الرأس الأمازيغي بكثرة الألوان وبوجود اكسسوارات معدنية عليه، مصنوع بطريقة فنية وجذابة جداً
الحجاب أو اللفة السودانية تتميز بتنوع ألوانها وبطريقتها وضعه المرتبطة بالزي كاملاً حيث لا ينفصل غطاء الرأس عن الثوب المغطي للجسم
الشال الاماراتي: تضع المرأة الاماراتية في الوقت الحالي شالاً على رأسها لا يغطي شعرها بالكامل انما هو جزء من التقاليد الشعبية والالتزام الديني غير الكامل بالحجاب