صور ترصد الجانب الآخر للباليه: أكثر صعوبة مما نتخيل
-
1 / 12
وراء ذلك العرض الرائع المذهل، الذي نشاهده، حين يظهر راقص الباليه على المسرح ليقدم عرضه المنتظر، الكثير من التعب والإجهاد.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
الجانب الآخر للباليه
نعم العديد من المصورين قاموا برصد الكثير من الصور التي ترصد الجانب الآخر للراقصين خلف الكواليس، وقدر التعب والمجهود المبذول لتقديم عرضهم الرائع.
خلال الألبوم المرفق مجموعة من الصور التي ترصد الجانب الآخر من حياة الراقصين، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للباليه.
اليوم العالمي للباليه
يحتفل العالم في 8 فبراير من كل عام بيوم الباليه العالمي، أو اليوم العالمي للباليه، ولكن هل تعلم ماقصة هذا اليوم ومن أين بدأ؟
وجد الباليه أصوله خلال عصر النهضة في جميع أنحاء إيطاليا وفرنسا، على الرغم من أنها لم تتطور بعد إلى الشكل الذي نعرفه اليوم، فلم يكن هناك تنورات قصيرة ولا نعال الباليه المشهورة وكان عمل الباليه الأيقوني هو كل الأشياء التي ستأتي في المستقبل.
وجدت رقصات الباليه جذورها في رقصات المحكمة، وبالتالي دمجت لباس الرقص المناسب للمرأة في ذلك الوقت، والعباءات الرسمية التي تنحدر إلى الكاحل، على عكس العروض الحديثة.
بعد ذلك تم التأثر برقص الباليه الفرنسي، وهو شكل من أشكال الأداء الذي يؤديه النبلاء بدقة حينها، ويمزج الرقص بالكلام والموسيقى والشعر والأغنية وقدر كبير من المهرجانات، ومن هنا بدأ الباليه يأخذ الشكل الذي نعرفه اليوم، وهنا تطور إلى شكل فني حقيقي.
منذ ذلك الحين انتشر في جميع أنحاء العالم، من روسيا إلى ألمانيا، وهو محبوب في كل مكان لجماله الجوهري.
منذ ذلك الحين، انتقل إلى آفاق فنية جديدة واحتضن ثقافات متعددة، ويشجعك يوم الباليه العالمي على الخروج وتجربة جمالها بنفسك.
كيفية الاحتفال باليوم العالمي للباليه
من حول العالم هناك الكثير من الحفلات التي يتم تنظيمها في هذا اليوم من عروض وحفلات متنوعة يمكنك الذهاب لواحدة منها.
تقام الأحداث في جميع أنحاء العالم، ويتم التقاط مقاطع الفيديو، لذلك لا تعتقد أنه يجب عليك تفويت هذا التعبير الجميل عن الفنون لمجرد أنك غير قادر على الخروج لرؤيتها.
يمكنك حضور فيلم وثائقي عن تاريخ الباليه وأشهر الراقصين حول العالم.
يمكنك التدوين عب رمنصات السوشيال ميديا المختلفة بهاشتاج اليوم العالمي للباليه.
مصطلح الباليه
مصطلح باليه يعود الفضل بظهور كلمه باليه الى لدومنيكو دى بياشينزا ( 1470- 1390 ) عندما أطلق اسم بالو بدلا من دنزا "الرقص" ويعتبر أول عرض باليه هو ما قدمه بالتازار دي بوجويولكس في عرضه باليه كوميك دى لارينى ( 1581 ) وقد اعتبرت التقنية العالية فى الرقص الجماعي والحركات تعزيزا لمركز إيطاليا كبلد رئيسي في تطور الباليه إلا أن العديد من المختصين في فن الباليه لا يرون أن هذا دليل على كونه البداية لفن الباليه .