صور شيلسي ديفي خطيبة الأمير هاري السابقة التي رفضت الزواج منه
شيلسي ديفي ملكة جمال إفريقيا بعد رفضها الزواج من الأمير هاري تظهر عليها ملامح الحزن في حفل زفافه على ميغان ماركل
-
1 / 21
طبعاً الأمير الوسيم هاري ابن الليدي الراحلة ديانا وحفيد الملكة اليزابيث وهو ثاني أبناء ولي العهد المملكة المتحدة الأمير تشارلز من زوجته الأولى ديانا أميرة ويلز كانت كله مغامرات وقصص غرام كثيرة قبل زواجه من الممثلة ميغان ماركل! وقد وقع في غرامه 9 نساء من أشهر نساء العالم واللواتي يتمتعن بما يكفي من الجمال والشهرة على الصعيد العالمي!
ولكن بين النساء اللواتي عرفهن الأمير هاري كانت هنالك شخصية مميزة بجمالها ومستواها الاجتماعي والعلاقة العاطفية التي ربطته بها وهي ملكة جمال إفريقيا شيلسي ديفي حيث دامت علاقتهما سويةً لمدة 7 سنوات وقد عرفها منذ أيام الطفولة وتربطهما علاقة متينة!
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
تشيلسي ديفي هي ابنة أحد أثرياء زيمبابوي من منظمي رحلات السفاري، ترعرعت في مزرعة ضخمة مع ضبع كحيوان أليف، تحب التنانير القصيرة والقمصان المنخفضة واحتساء السامبوكا. كانت علاقتها نعمة للمصورين الذين يرصدون الحبيبن أثناء خروجهما سويًّا من أكثر النوادي الليلية الخاصة في لندن. استمتعت الصحافة في كل صباح بالحبيبين. أمّا المستشارون الملكيون فكانوا يخشون فتح الصحف!
شاهد أيضاً: صور الحسناء بنت خال الأمير هاري التي خطفت الأضواء في حفل الزفاف الملكي
ومع بدايات خروج علاقتهما للعلن وبدء تخطيطهما للزواج لم تستطع ملكة جمال إفريقيا أن تحتمل حياة الأميرات وتسليط الأضواء عليها في كل مرة تخرج بها مع الأمير هاري بالإضافة إلى تصدر علاقتهما عناوين الصحف في بريطانيا لذلك قررت شيلسي فجأة ً العودة إلى إفريقيا والانفصال عن الأمير هاري نهائياً بشكل ودي!
كانت تردد دائماً: "الأميرة تشيلسي؟ لست مستعدّةً لرؤية ذلك". في الواقع ، لم تحلم يوماً بفارس الأحلام على الحصان الأبيض، بل تركت ذلك الحلم الجميل ومشقّاته إلى كيت ميدلتون"
على الرغم من الانفصال بقي هاري وشيلسي صديقان وحضرت ديفي حفل زفاف الأمير وليام وكيت إلى جانب الأمير هاري مما جعل البعض يتوقع عودتهما لبعضهما والبعض ولكن ديفي عادت أيضاً إلى إفريقيا!
ولكن رصد البعض ملامح الحزن على وجه شيلسي ديفي في حفل زفاف الأمير هاري حيث كان حضورها حفل زفاف هاري وميغان عبارة عن مفاجأة، شاهدوا صورها في الألبوم اعلاه: