صور مؤلمة للأطباء بعد العمل لساعات طويلة: هكذا تغيرت ملامحهم
الجروح على وجه الممرضة
الخطوط الأولى لمحاربة كورونا
الكثير من التعب والخوف والقلق
بعد 9 ساعاتت فقط من ارتداء المعدات الطبية
بعد 13 ساعة من عمل وحدة العناية المركزة
بعد ارتداء ماسك N95 لمدة يوم كامل
بعد العمل لـ12 ساعة متواصلة
بعد العمل لمدة 10 ساعات
بعد انتهاء الشيفت مع مرضى كورونا
ممرضات يخلعن أقنعة وجههن بعد تحول شرس لملامحهن
طبيب حول معداته الشخصية لمعدات طبية للوقاية
طبيب لم يجد غطاء للوجه فاستخدم حقيبة بلاستيك
طبيبة تعمل في عمر 71 عام
طبيبة رعاية أولية تبلغ من العمر 60 عامًا
علامات التعب على وجه ممرضة
علامات العمل لساعات طويلة
ممرض في وحدة العناية
ممرضة بعد ساعات من العمل في وحدة العناية المركزة
ممرضة تواجه فيروس كورونا
ممرضة رعاية حرجة تؤكد أن أزمة كورونا الأسوأ
هذا حال الأطباء الحقيقي
هذا ما تفعلة الأقنعة بالوجه
وجه الممرضة بعد خلع العتاد الواقي
وجه الممرضة بعد مناوبة طويلة
وجوه العاملين بعد ساعات العمل الطويل
-
1 / 25
يواجه الأطباء حول العالم واحدة من أكبر الأزمات الصحية فمع زيادة أعداد المصابين بـفيروس كورونا تزداد صعوبة العمل على الفرق الطبية في ظل نقص المعدات والأدوات الطبية اللازمة لحمايتهم.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
فيروس كورونا حول العالم
ونشر عدد من الأطباء صورهم بعد ساعات العمل الطويلة في غرف العناية المركزة والتعامل مع المرضى المصابين بفيروس كورونا المستجد، على أمل مساعدتهم وإنقاذ حياتهم.
الصور كانت مؤلمة بدرجة لا تصدق حيث ظهرت كدمات وعلامات جروح على وجوه الأطباء والممرضين نتيجة لارتداء الأقنعة ذات الإطار الحديدي لساعات وصل عددها أحياناً 13 ساعة متواصلة.
ومن بين الصور نجد أطباء يعملون ساعات طويلة على الرغم من التقدم في العمر مثل طبيبة بلغت من العمر 71 عاماً لكنها متواجدة بكامل طاقتها في المشفى لتقديم المساعدة للمرضى.
الأطباء الأبطال
الأطباء حول العالم هم خط الدفاع الأول ضد فيروس كورونا، والصور نشرها بعضهم بعد ساعات عمل طويلة في غرف الطوارئ حيث وصف بعضهم الأزمة الصحية الحالية بأنها الأسوأ على الإطلاق، خاصة في ظل نقص المعدات الذي دفع أحد الأطباء لارتداء حقيبة من البلاستيك بعد تعقيمها لعدم توافر أقنعة لحماية الوجه عند التعامل مع المرضى.
تطورات فيروس كورونا
وشهد أعداد المصابين ارتفاعاً مذهلاً حول العالم حيث وصل إلى 381 ألف إصابة وفقاً لما أعلنته منظمة الصحة العالمية، وتتصدر إيطاليا قائمة الدول الأكثر تضرراً من المرض حيث بلغ عدد المصابين بها ما يقارب الـ64 ألف إصابة وعدد الوفيات 6 آلاف و77 حالة وفاة، وعلى الرغم من تدهور الأوضاع هناك إلا أن بعض الأخبار الجيدة تم تداولها حيث لاحظ العلماء أن بعض المناطق الإيطالية بدأت تُسجل أعداد إصابات أقل مما كانت عليه خلال الأيام السابقة مثل إقليم لومبارديا أحد أكثر الأقاليم تضرراً بالمرض.
يأتي في المركز الثاني الصين التي أعلنت عن احتواء المرض منذ 5 أيام لكن بعض الإصابات ظهرت من جديد في مدينة ووهان الصينية في ظل قلق الأطباء من بدء موجة جديدة من المرض هناك.
في المركز الثالث أسبانيا التي وصل فيها عدد الوفيات إلى 2311 حالة وفاة بينما عدد الإصابات وصل إلى 35 ألف إصابة أما الولايات المتحدة الأمريكية فوصل فيها عدد الإصابات إلى 46 ألف حالة إصابة.