طفل ينجح في إنقاذ سيارة والده للخروج من حفرة: فيديو يخطف القلوب
ظهر مقطع فيديو رائع يربح القلوب على وسائل التواصل الاجتماعي لطفل صغير يساعد سيارة والده في الخروج من حفرة.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وانتشر الفيديو على الإنترنت وبدأ يحظى باهتمام كبير بعد إعادة نشره على Twitter من قبل لاعب كرة السلة الأمريكي السابق ريكس تشابمان.
وجاء في المقطع الطفل وهو يستخدم سيارة لعبةلسحب سيارة والده من حفرة، ويمكن رؤية سيارته الصغيرة متصلة بسيارة الأب من خلال ربطها بحبل طويل. وعندما يبدأ الطفل القيادة يركب والده سيارته ويبدأ في الحركة أيضاً وحتى أن الطفل توقف لبضع ثوان فقام الأب بالتوقف أيضاً لإكمال الوهم بأن مساعدة ابنه نجحت للخروج من الحفرة.
حصل الفيديو الجميل على الأب لقب الأب للعام الجاري ولكنه أثار أيضًا مخاوف تتعلق بالسلامة على وسائل التواصل الاجتماعي إذا شجع الأطفال الأخرين على تقليده دون علم الأهل.
وكتب ريكس تشابمان تعليق Dad of the year أثناء مشاركة المقطع على Twitter.
شاهد أيضاً: حادثة هي الأغرب من نوعها: جدة تلد حفيدتها ?
تمت مشاهدة الفيديو أكثر من 1.8 مليون مرة على منصة المدونات الصغيرة، وجمع الكثير من التعليقات وتم إنقسام الرأي حول سلامة الحيلة، كتب أحد الأشخاص في قسم التعليقات "هذا الأمر ليس جيد على الإطلاق، هذا أب متهور وغير مسؤول وخطير أتخيل أنه لم يقصد الأمر بهذه الطريقة"، بينما توالت الكثير من التعليقات التي تشجع طريقة الأب ووصفها بالحيلة الذكية لرفع ثقة الأبن في نفسه.
تربية الأطفال
إليك حيل تساعدك على تربية طفلك بشكل جيد:
تفهم طبيعة المرحلة العمرية:
كثير من الأهل يغفل حقيقة أنهم أطفال وليس لديهم الإدراك الكافي وأنهم بحاجة إلى اللعب أكثر من أي شيء آخر ولكن عند تفهم ذلك والسماح لهم بالتصرف كأطفال حينها سنتقبل الكثير من أفعالهم بصدر رحب بل وسنضحك عليها.
كف عن الحماية الزائدة لهم:
الخوف على أطفالك غريزة طبيعة ولكن إذا كان خوفك يمنعهم عن العديد من الأشياء ومن التجارب الممتعة والمفيدة لهم، مثل خوفك من سقوطهم على الدرج أو من كسرهم لشيء ثمين أو من اتساخهم، كف عن ذلك واترك لهم مساحة تجربة الأشياء لكي تثقل خبرتهم في الحياة وراقبهم من بعيد والتدخل عند اللزوم.
خصص وقت للعب معهم:
الاستمتاع بقضاء بعض الوقت المميز مع الأطفال للعب والمرح يفرق بشكل كبير معهم ولا يشبه أي متعة أخرى بالنسبة لك، لذلك يجب أن يكون تخصيص هذا الوقت أولوية في جدول المهام ولا تجعل يومك المزدحم ينسيك مشاركة أطفالك.
الدرجات الدراسية:
إنها ليست المعيار الوحيد للحكم على تطور الطفل عقلياً وتفوقه دراسياً، بل هي معيار واحد بين معايير عديدة لا تقييم طفلك بناءاً على درجاته ولكن على قدراته الرياضية والعقلية بعيداً عن المواد الدراسية فلا يجب أن تكون أكبر المشاكل بين الأهل والطفل.
ركز بشكلٍ أكبر على الأنشطة:
الأنشطة على اختلاف أنواعها سواء الرياضية أو العلمية أو الفنية لها عامل كبير لا يمكن إغفاله في تطوير شخصية الطفل وتنمية قدراته العقليةو لذلك أصبح اشتراك الطفل بإحداها أمراً مفضلًا كثيراً من أجل نموه وتطوره، كما أنه أمر ممتع للأم والأب كونه وقت مقتطع من اليوم للأسرة معاً في النادي.
التركيز على تصرفاتك:
الطفل يعكس تصرفات الأهل فكلما انتبهنا لتصرفاتنا وقوّمناها واجتهدنا أن نكون قدوة لهم، ساعد ذلك بشكل كبير في تعليمهم السلوكيات الجيدة، وبالتالي سيقل الضغط والتوتر في تربيتهم ونصل بيهم إلى بر الأمان دون تشكيل عقد نفسية نتيجة التربية الخاطئة لهم أو تكوين صور ذهنية سيئة عن طفولتهم تطاردهم في الكبر.
لا تغفل رأيهم في قرارتك اليومية:
أجعل طفلك يشارك في أمر يهم الأسرة ونفذ المقترح الخاصة به لكي تصل له رسالة خفية إنك شخص مسئول ومهم لدينا.