الشماغ الأردني: يتميز عن الشماغ السعودي بالأهداب المحاكة على حوافه، يتميز الأردنيون بأنهم يرتدون الشماغ مع البدلة حيث تظهر بأناقة جذابة.
لم يكن الشماغ مفضلا لدى الشباب في السعودية، ولكن منذ منتصف السبعينات تقريبا ومع دخول انواع جديدة من الاشمغة واستعمال القطن الممشط في تصنيعها مما اكسبها طراوة ولمعانا، اصبح الشماغ جزءا لا بد عنه بالنسبة للرجل السعودي المهتم بأناقته وملاحقة الموضة.
الكوفية: وتعرف أيضا بالسلك أو الحطة. بلونيها الأبيض والأسود تعكس بساطة الحياة الفلاحية في قرى فلسطين، أصبحت الكوفية البيضاء المقلمة بالأسود اليوم، رمزا وطنيا يرمز لنضال الشعب الفلسطيني في المحافل الدولية.
العصبة الاماراتية: وقد اصبحت متعددة الاأشكال وطرق اللف واضافة إلى ذلك أصبح الاماراتيون يستخدمون شماغات بألوان فاقعة لكنها جميلة مع تناسق الثوب الاماراتي.
غطاء الرأس المغربي: وهو جزء تابع للسلهام المغربي المصنوع من الصوف أو الكشمير، يتم ارتداؤه في المناسبات الرسمية والأعياد والأفراح والحياة اليومية.
العمامة المصرية: عمامة اهل الصعيد في مصر هي رمز للعروبة، حيث كان العرب يرتدونها ولما دخل الاسلام مصر واستقرت القبائل العربيه بصعيد مصر اصبحت سائده هناك ويعتبر الصعيد من الأماكن القليلة المحافظة عليها.
المصر العماني يرتديه الرجل منذ زمن بعيد ويصنع من القماش. يلف بطريقة معينة بحيث يغطي منطقة الرأس، وأهم ما يميز المصر العماني بأنه مزركش وملون عكس أغطية الرأس التي يرتديها العرب كالغترة و العمامة السودانية.. وغيرها
تمثل العمامة السودانية زيا متميزا في كل مكان، فهي تقليد إسلامى قديم كما يقول السودانيون، ويصل طولها إلى خمسة أمتار، وهي مع الجلباب تمثل الزي الوطني السوداني منذ أمد بعيد.
القاوق اليمني: ويمكن أن نجد نوعين الأول من قماش قطني بشكل كوفيتين يوضع بينهما قليل من القطن. وكان يلبسه الفقراء والأطفال الصغار، وهناك (قاوق القص) يتفننون بصناعته وبهرجته بالرسوم أو حتى بالآيات القرآنية.