فيديو: بالدليل القاطع حقيقة هروب الدمية أنابيل من منزلها الزجاجي
حققت الدمية أنابيل ِAnnabelle التي أثارت الخوف شهرة كبيرة بعد إنتاج سلسلة من أفلام الرعب التي تحمل اسمها بخاصة وأن الدمية حقيقية ويعتقد الكثيرون أن لديها قدرات خارقة ويمكنها ارتكاب عدد من الجرائم تصل إلى القتل، لذلك تم وضعها في منزل زجاجي ذو حماية عالية لكن تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خبر هروب الدمية الممسوسة أنابيل annabelle escaping فهل هذا صحيح؟
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
هروب أنابيل
انتشر خبر هروب أنابيل بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، مع مطالبات بالتأكيد إذا كانت الدمية أنابيل موجودة في متحف آل وارن في ولاية كونيتيكت أم لا؟
وعلى الرغم من حالة الرعب التي انتشرت بالتزامن من شائعة هروب الدمية أنابيل إلا أن الأمر كان أيضاً محل سخرية حيث اعتبروا أنها في النهاية دمية أي كائن جامد ولا يمكنها الهروب وحدها من منزلها الزجاجي ذو الحماية.
قصة الدمية أنابيل
وعلى الرغم من أن محتف أل وارن مغلق تماماً منذ عام 2018 بسبب خلافات على ملكية المنزل وأغلب أدوات السحر الخاصة بالثنائي إد ولورين وارين لا تزال موجودة بالدخل إلا أن توني سبيرا صهر العائلة يحاول فتح المتحف من جديد.
شائعة هروب أنابيل دفعت توني للخروج في فيديو من المتحف للتأكيد أن أنابيل لا تزال موجودة في منزلها الزجاجي ولم تهرب على الإطلاق حيث لا يمكنها حتى المغادرة بسبب نظام الحماية المتطور في المكان.
تعليقات توني تضمنت بعض العبارات الساخرة ليؤكد من خلالها أن الدمية أنابيل لم تخرج بهدف النزهة أو زيارة صديقها لكنها موجودة في المتحف لكنه لم يتمكن من التقاط الفيديو على صفحته على تويتر بسبب الإشارة بالداخل.
الدمية أنابيل الحقيقية
قصة الدمية أنابيل بدأت عام 1970 عندما أهدت أم ابنتها هذه الدمية إلا أن الابنة اصطحبت الدمية معها خلال رحلتها لدراسة التمريض وجمعت بين الفتاة والدمية علاقة قوية إلا أن زميلات الفتاة لاحظوا أن أحداث غريبة مرتبطة بالدمية كما أنها تتحرك من مكانها باستمرار كما بدأوا في رؤية أحلام غريبة مرتبطة بـ الدمية أنابيل حتى أخبرهم وسيط أن هناك روح مرتبطة بهذه الدمية.
ويعتقد البعض أن إحدى الطالبات في كلية التمريض توفيت بعد السخرية من الدمية أنابيل لكن هذا الأمر لم يتم تأكيده أبداً، وظلت الدمية في متحف أل وارن حتى عرض فيلم The Conjuring الذي رسخ لقوة الدمية أنابيل.