فيديو وصور: الإعلامية بسمة وهبة تنجو من الموت وهذا السبب!
- تاريخ النشر: الخميس، 30 يناير 2020
- مقالات ذات صلة
- معجزة إلهية.. طفلة تنجو من الموت بعد سقوطها من الطابق الرابع
- بومة محظوظة تنجو من الموت وتجهيزات لعودتها إلى البرية مرة أخرى
- بسمة وهبة تعلن: أفكر في الاعتزال
قالت الإعلامية المصرية، بسمة وهبة، في فيديو عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، إنها نجت من الموت المحقق، وحذرت المشاهدين من المرور بنفس التجربة.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
ونشرت بسمة وهبي فيديو يوضح احتراق كابل الكهرباء الموصل للمدفأة، صباح الثلاثاء، ما كاد يتسبب في اشتعال النار بمنزلها في الخامسة صباحاً.
وشعرت الإعلامية بوجود الدخان في غرفتها، واستطاعت أن تسيطر على الحريق قبل أن ينتشر في غرفتها.
This browser does not support the video element.
وكتبت بسمة تعليقاً على الفيديو: "ربنا نجاني الحمد لله من موت محقق، الحمد لله يا رب، لك الحمد والشكر".وقبل أقل من شهر، تُوفي والد الفنان المصري، إيهاب توفيق، إثر اختناق شديد من جراء اندلاع حريق في منزله بحي مدينة نصر في محافظة القاهرة، ولم يتمكن أحد من إنقاذه.
شاهد أيضاً: منى فاروق تثير الجدل مجدداً بهذا القرار!
وتبين بعد التحقيق أن سبب الحريق كان اشتعال مدفأة كهربائية أثناء نوم والد المطرب، ما أدى إلى امتداد النيران إلى باقي أرجاء الفيلا ومحاصرة النيران للضحية.
قالت وهبة، خلال تقديمها برنامج "كل يوم" المُذاع عبر فضائية "one"، مساء اليوم الأربعاء، إنها في حلقة سابقة نوهت بضرورة الحذر من المدفأة داخل المنزل، والأمور المطلوبة في استخدامها، إلا أنها أول مَن انكوت بنار الدفاية والمشترك.
وأضافت الإعلامية: "أول ما روّحت البيت، علمت تلميذة شاطرة وجِبت بلاطة من السيراميك متر في متر ووضعت عليها الدفاية، ونسيت أهم حاجة وهي نوع المشترك اللي هنحط فيه فيشة الدفاية".
واستطردت وهبة: "دخلت أنام وسِبت الدفاية في غرفة النوم كالعادة شغالة، سمعت صوت طرقعة، فقُمت من النوم، وبافتح عيني لقيت نار طالعة من السلك والمشترك سايح ومولع والنار حوَالَيَّا".
وتابعت الإعلامية بسمة وهبي: "الحمد لله زوجي صحِي عشان يطفِّي معايا، ورُحت أجيب مياه، فحذَّرني من المياه، وهو استخدم الفوط والبشاكير، فلقيت النار هبطت، وبعدين فهمت إن القطن بيكتم الحريق".
تم نشر هذا المقال مسبقاً على ليالينا. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا