فيديو وصور.. هل تمكن هذا الثنائي من تجسيد علاقة هاري وميغان؟
قبل أيام من الزفاف الملكي فيلم يجسد العلاقة بين الأمير هاري وميغان ميركل

كيت ميدلتون والأمير ويليام خلال الفيلم
خلال رحلة ميغان وهاري إلى أفريقيا
الممثلة باريسا فيتز-هينلي والممثل موراي فريزر
جدل حول شكل العلاقة البارد الذي وصفه الفيلم بين كيت وويليام
لحظات رومانسية جمعت بين الثنائي الملكي
تصوير الفيلم للعلاقة بين ميغان وهاري
لحظات صعبة يمر بها الثنائي ميغان وهاري
الرحلة الساحرة إلى أفريقيا
الممثلة باريسا فيتز-هينلي في دور ميغان ميركل
ميغان ميركل في لحظاتها الصعبة
أحد اللقطات من فيلم هاري وميغان: رحلة ملكية رومانسية
هاري وميغان
الممثلة بوني سوبر في دور الأميرة ديانا
العشاء الملكي في الفيلم
خلال الحوار مع أبطال الفيلم الحقيقيين
صورة تجمع بين الثنائي الذي جسد الشخصيات الملكية هاري وميغان
هكذا ينظر الأمير هاري إلى ميغان ميركل
البوستر الرسمي للفيلم
ميغان ميركل والأمير هاري في الفيلم
الرحلة المميزة إلى أفريقيا
موراي فريزر خلال تصوير الفيلم
موراي فريزر الذي جسد دور الأمير هاري
صورة من كواليس الفيلم
-
1 / 23
"هاري وميغان: رحلة ملكية رومانسية Harry And Meghan: A Royal Romance" هذا هو اسم الفيلم الذي تم اطلاقه ليصف العلافة التى جمعت بين الأمير هاري وميغان ميركل وأحدث ضجة واسعة.
This browser does not support the video element.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وتم عرض الفيلم أولا في الولايات المتحدة الأمريكية ليعرض الليلة لأول مرة في المملكة المتحدة، قام بأداء دور ميغان الممثلة الأمريكية باريسا فيتز-هينلي ودور الأمير هاري قام به موراي فريزر.
شاهد أيضا: أمور ستستغني عنها ميجان ماركل خطيبة الأمير هاري بعد الزواج
حصل القيلم على تقييم جيد على موقع imdb، لكن كانت هناك موجة من التعليقات السلبية بسبب طريقة تجسيد أدوار الأميرة ديانا ودوقة كامبردج كيت ميدلتون، حيث أدى الأدوار بوني سوبرو لورا ميتشل.
This browser does not support the video element.
الفيلم الذي تصل مدته لـ 85 دقيقة تقريبا يصف اللقاء الأول بين ميغان وهاري، ورحلة أفريقيا التى قاما بها، كما يعكس جانب من شخصية ميغان على أنها فتاة قوية ومستقلة إلى حد كبير.
شاهد أيضا: الأمير هاري يلجأ لجراحة تجميل لتغيير عيب في شكله: هل طلبت منه عروسه؟
الفيلم تم طرحه في الوقت المناسب، قبل عدة أيام من الزفاف الملكي المرتقب، وحظى بتعليقات مختلفة بعضها إيجابي والآخر سلبي.