قد تكون لأشبال الأسود: مصر تعلن عثورها على تماثيل لقطط ضخمة لأول مرة
- تاريخ النشر: الإثنين، 25 نوفمبر 2019
المقابر الفرعونية تواصل كشف أسرارها بمنطقة سقارة
- مقالات ذات صلة
- فيديو- العثور على جثث كائنات فضائية لأول مرة في بيرو
- كريستيانو رونالدو يظهر لأول مرة في برنامج مصري
- عملات تاريخية تعرض لأول مرة في المتحف المصري
أعلنت وزارة الآثار المصرية، عن اكتشافات أثرية جديدة في منطقة سقارة، تضمنت 75 تمثالاً لقطط مختلفة الأحجام، مصنوعة من الخشب والبرونز، بالإضافة إلى 25 صندوقاً مزيناً بكتابات هيروغليفية وبداخله مومياوات لقطط.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وأوضح الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصري، مصطفى وزيري، أن أكثر ما يميز هذا الاكتشاف هو العثور على 5 مومياوات لقطط ضخمة.
ورجحت الدراسات الأولية، أن اثنين من المومياوات قد تكونا لأشبال أسود صغيرة تبلغ من العمر حوالي 8 أشهر، طباقً لأشكال وأحجام العظام الخاصة بها.
ومن المقرر إجراء المزيد من الدراسات التي تشمل باقي المومياوات؛ بغية التأكد من جنسها ومعرفة ما إذا كانت تخص القطط الضخم أو القطط الربي أو أشبال الأسود الصغيرة.
وبحسب بيان نشرته وزارة الآثار المصرية عبر صحفتها على فيسبوك، في حال أثبتت الدراسات أن المومياوات تخص أشبال أسود صغيرة، سيكون هذا الكشف الأول من نوعه.
ومن أبرز الاكتشافات التي صرح بها وزارة الآثار المصرية:
- تماثيل من الخشب لحيوانات مختلفة، منها تماسيح صغيرة.
- مومياواتان لحيوان النمس.
- جعران كبير الحجم مصنوع من الحجر.
- تماثيل الكوبرا.
- مجموعة من الثماثيل لآلهة مصرية قديمة، منها 73 تمثالاً من البرونز للإله أوزير و 6 تماثيل خشبية للإله بتاح سوكر و 11 تمثالاً للآلهة سخمت.
يذكر أن هذا الاكتشاف ليس الأخير، إذ سيتم الإعلان عن اكتشاف آخر في شهر ديسمبر/ كانون الأول القادم. كما سيتم الانتهاء من 3 مشاريع، منها قصر البارون، والمعبد اليهودي، ومتحف الغردقة.
This browser does not support the video element.
تم نشر هذا المقال مسبقاً على سائح. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا