قصص قصيرة مضحكة بعضها حقيقي سترسم البسمة على شفاهك
في هذا المقال، سنخبرك عن قصص قصيرة مضحكة للحبيب والبنات، حتى يمكنك الاطلاع عليها في وقت فراغك، لمزيد من الضحك والفكاهة، وتسلية صيامك في شهر رمضان الكريم
في هذا المقال، سنخبرك عن قصص قصيرة مضحكة للحبيب والبنات، حتى يمكنك الاطلاع عليها في وقت فراغك، لمزيد من الضحك والفكاهة، وتسلية صيامك في شهر رمضان الكريم.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
قصص مضحكة
- من قصص الأطفال المشهورة، يُحكى أنه كان في الغابة قردان صديقان أحدهما منحوس والآخر محظوظ بكل الأشياء، وفي يوم من الأيام اتفق القردان على أن يذهبا إلى مزرعة على مقربة منهما لجلب الموز وتناوله، ووضعا خطة لذلك تقتضي أن يبقى القرد المنحوس على الأرض فيما يصعد القرد المحظوظ إلى شجرة الموز ليقطفه ويلقيه للمنحوس في الأسفل، رأى المزارع القردين وهما يسرقان الموز فأمسك القرد المنحوس وأبرحه ضرباً فيما هرب القرد المحظوظ وهو يمسك قطف الموز، وفي المرة الثانية تكرر ما حصل وأبرح المزارع القرد المنحوس ضرباً أيضاً، إلى أن قرر القردان أن يتبادل الأدوار فصعد القرد المنحوس ليقطف الموز هذه المرة، فيما بقي المحظوظ على الأرض، وعندما رآهما المزارع أمسك القرد المحظوظ ليضربه، إلّا أنّه قرر أن يضرب القرد الموجود في أعلى الشجرة هذه المرة لا الموجود في أسفلها كما يفعل دائما، وبذلك أُبرح القرد المنحوس ضرباً للمرة الثالثة على التوالي فيما فرّ القرد المحظوظ ضاحكاً.
- قَدِم رجل مرّة لقاضٍ ليحكم في أمره، فسأله القاضي: ما تهمتك يا رجل؟ فقال له الرجل بهدوء: لا شيء يا سيدي سوى أنّني سرقت حبلاً بطول الرّمح، فقال القاضي مستغرباً: وهل قُدّمت للمحاكمة بتهمة سرقة هذا الحبل القصير؟ فطأطأ الرجل رأسه وقال: نعم يا سيدي، فقد كان في آخر الحبل بقرة.
- يحكى أنّ شاباً ثرثاراً رأي شيخاً كبيراً ذو دقن طويلة غزاها الشيب يجلس مرّة على باب سوق، فأراد هذا الشاب أن يبدأ معه حديثاً يسليه به، فأتى إليه وسلّم عليه وقال له: هل بسؤال يا عم؟ فقال له الشيخ الكبير: تفضّل يا بني، فقال الشاب: أتضع ذقنك هذه فوق اللحاف عند نومك يا عمّاه أم تحته؟ سكت العجوز برهة ولم يعرف لسؤال هذا الشاب جواباً؛ ذلك لأنّه لم يتفطّن لما يفعله به عند نومه من قبل، لكّنه وعده أن يلاحظ ما هو فاعل به عندما ينام الليلة، وفي الصباح انطلق العجوز باحثاً عن الشاب في السوق بكل عزمه، ولمّا لقيه سلّم عليه وانهال عليه ضرباً وقال له: أربعون عاماً وأنا أحمل ذقني أينما حللت ولا أشعر منه بثِقل لا في نوم، ولا في طعام ولا في شراب، أمّا الليلة فقد جافاني النوم ولم أعرف له طريق، إن رفعتها فوق اللحاف أحسست بأنني مشنوق، وإن وضعتها تحت اللحاف أحسست بأنني مخنوق، فاذهب لا بارك الله في أعدائك ولا سلّطك بثرثرتك هذه على أحد.
قصص مضحكة حقيقية
- يحكي أحد الأزواج قصته المضحكة والمحرجة للغاية، في أحد الأيام بدلت زوجتي ثوب عملي بآخر جديد غيره، يومها نزلت على الفور للعمل، كنت يومها أتذكر جيدا أنني متأخر عن العمل، وبعدما دخلت سيارتي وأدرتها، أخذت قرابة الساعة الكاملة أبحث عن المفاتيح، حتى أنني صعدت للمنزل مجددا حتى أبحث عنها، وسألت زوجتي التي على الفور شرعت في البحث والتفتيش عنها حتى وجدتها معلقة بالسيارة التي أدرتها أساسا مسبقا، انهالت الضحكات علي منها ومن الجيران أيضا الذين سببت لهم يومها إزعاجا.
- بإحدى البلاد الأجنبية كانت هناك فتاة لم تتجاوز العشرين من عمرها بعد، كان قد أخذها والدها معه إلى بلاد الخارج لعمله، وفي يوم حفل مولدها العشرين قام والدها بدعوة الكثير من الأقارب، ومن بينهم إخوتها الصبيان بالرضاعة.
- يحكي أحد الأزواج قصته المضحكة والمحرجة للغاية، في أحد الأيام بدلت زوجتي ثوب عملي بآخر جديد غيره، يومها نزلت على الفور للعمل، كنت يومها أتذكر جيدا أنني متأخر عن العمل، وبعدما دخلت سيارتي وأدرتها، أخذت قرابة الساعة الكاملة أبحث عن المفاتيح، حتى أنني صعدت للمنزل مجددا حتى أبحث عنها، وسألت زوجتي التي على الفور شرعت في البحث والتفتيش عنها حتى وجدتها معلقة بالسيارة التي أدرتها أساسا مسبقا، انهالت الضحكات على منها ومن الجيران أيضا الذين سببت لهم يومها إزعاجا.
- أعلمها والدها بذلك الأمر، استعدت الفتاة لاستقبال إخوتها بالرضاعة، وأول ما نزلت السلم وجدت أربعة من الفتيان في غاية الجمال والوسامة، استقبلتهم استقبالا حافلا وسلمت عليهم بحرارة، وبعد قليل حضر والدها ليعلمها وصول إخوتها، خجلت الفتاة كثيرا من حالها عندما علمت أن من سلمت عليهم لتوها هم مجرد أبناء أصدقاء والدها
- زوجة تحكي قصتها، بيوم من الأيام أعددت نفسي وجهزت حالي لأداء فريضة العصر، توضأت وارتديت ملابس الصلاة، وما إن وقفت على المصلاة حتى رن هاتف المنزل، اضطررت للرد وبدلا من أن أقول السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قلت الله أكبر، ومن كثرة إحراجي أغلقت الهاتف في وجه المتصل حتى قبل أن أعرف هويته!
قصص مضحكة للحبيب
كان يحكى أن هناك رجلاً ذهب ليستحم في الحمام ليلا، ولما كان داخل الحمام لوحده، لم يره حارس الحمام فقفل عليه الباب وانصرف
وعندما أراد الرجل الخروج، لم يستطع فتح الباب، فعاد إلى الداخل، وبدأ بالتطبيل باليد وبالسطول فخرج له جني، وقال له: إن طلبت لي وأعجبني ذلك، سأفعل لك كل ما تريد، بدأ الرجل بالتطبيل والجني يرقص.
فقال له أريد إزالة هذه الحدبة التي فوق ظهري، فأزالها عنه، وخرج فرحان. والتقى بصديق له، بنفس حالته القديمة، فسأله أين الحدبة؟
فحكى له كل شيء، فأراد أن يفعل مثله وذهب في الصباح الباكر إلى الحمام وبدأ بالتطبيل، فخرج له الجني وقال له: ما هذا الهرج، وبدأ بضربه ووضع له حدبة ثانية وذهب إلى صديقه سأله ماذا فعلت؟
قال له خرج لي الجني وبدأ بضربي وزادني حدبة أخرى.
قصص مضحكة للبنات
- اتصلت إحدى الزوجات تستشير في أمر قط لها بمنزلها، تريد أن تزوجه وليست لديها إمكانية لجلب قطة من أجله، تريد إجراء عملية تعقيم له، وتسأل إذا كان يجوز أم تعاقب على ما تنوي فعله؟
- كان الرد عليها قاسيا، بعدما تم سؤالها وتم العلم منها شخصيا أنها متزوجة، ولديها من الأبناء ثلاثة، وزوجها يقضي كامل النهار وأحيانا جزءا كبيرا من الليل لتوفير احتياجاتها واحتياجات أبنائها، أنه يستحسن لها أن تلقي بقطها في الشارع ليأكل من خشاش الأرض، وأنها في حالة امتلاكها لمال زائد فلتعطيه لمسكين يكون تذكرة لها يوم القيامة لدخولها الجنة وأمنها من النار.
- وما زالت مصرة على تزويج قطها، فسألها سؤالا: ومن أين لكِ علمتِ بأنه يريد الزواج؟
- فأجابته: “من دكتورة
- الخاص”
- فأخبرها: “بالتأكيد ستجدين أن ممرضته الخاصة بإمكانها خطبة قطة كعروس جميل لأجله، وأغلق الهاتف ولم يرد عليها بكلمة واحدة بعد.
- في قديم الزمان كان هناك رجلا متزوجا من امرأة يحبها حبا جما، وكانت مشكلتهما قائمة على عدم حملها، فقد تزوجا من عمر طويل ولكنها لم ترزق بابن قط مما جعلها تلح على زوجها بفكرة الزواج لإنجاب الأطفال التي حرما منها:
- الزوجة: “إنك تعلم جيد أنني أعشقك بجنون، وأنا التي أطلب منك أن تتزوج لكي تنجب أطفالا أربيهم لك”.
- الزوج: “أنتِ عندي بالدنيا وما فيها، ولا أريد من ربي نعمة وفضلا سواكِ”.
- ولكن الزوجة ما زالت تقنع زوجها حتى اقتنع بالكامل ولكنه اقترح عليها أن يذهب إلى المدينة لتزوج فتاة من هناك منعا لأية مشاكل قد تحدث وحتى تكون غريبة عليهما لا يعرفهما كلاهما، وافقت الزوجة على فكرة زوجها.
- وفي صباح اليوم التالي سافر الزوج وبعد ثلاثة أيام قدم الزوج وقد اشترى جرة كبيرة من الفخار وألبسها ملابس فخمة وزينها بالحلي، وجعلها في الطابق العلوي دون أن تراها زوجته، وفي اليوم التالي أعلم زوجته أنه قد تزوج من امرأة ثانية وخصص لها الطابق العلوي فلا يقرب كل منهما الأخرى حتى يعود من عمله.
- وحينما عاد من عمله وجد زوجته باكية والدموع في عينيها وتعلمه بأن زوجته الجديدة قد سبتها وضربتها فكيف لها أن تفعل معها هكذا وهي حبيبة قلبه؟!، صعد الزوج للأعلى حاملا بيده عصا وضرب الجرة ضربة واحدة فتكسرت مائة قطعة وعندما رأتها الزوجة وجدتها جرة ضحكت وقالت لزوجها: “الضرة مرة ولو كانت جرة”.
- ضحك الزوج وقال لها: “ألم أخبركِ؟”.
قصص مضحكة واقعية قصيرة
- كان هناك شاب سيء الحظ جداً، كلما دخل في مشروع أو حاول القيام بأي عمل سبب الخراب والدمار لكل شيء على الفور، وكلما ذهب إلي أي عمل أو أي مكان حدثت به مشكلة علي الفور، لم يشعر بالسعادة قط ولم يستطع أن ينجح في أي شيء أبداً، حتى اقتنع تماماً أنه شخص منحوس ولا فائدة من أي عمل يقوم به، حياته تحولت إلي نكد وكآبة مستمرة، وكان ينظر دائماً إلى مشروعات أصدقائه وعائلته، مشروعات ناجحة وأعمال مبهرة والجميع مستمتع في حياته إلا هو.
- وفي يوم من الأيام تملك منه الإحباط حتى قرر أن يهاجر ويترك البلد بأكملها، حجز تذكرة الطيران وركب الطائرة، وجلس في المكان المخصص له … حتى الآن كان كل شيء يسير علي ما يرام، أقلعت الطائرة والجو هدوء وكل شيء جميل، ولكن فجأة بدأت الطائرة تهتز بشكل غريب جداً وحركات مفاجئة، وأعلن المضيف أن الطائرة بها عطل ويمكن أن تسقط. على الفور جاءت الفكرة إلى خاطر الشاب المسكين، قال في نفسه: من المؤكد أنه أنا السبب فيما يحدث الآن للطائرة، أنا منحوس وهذا النحس سوف يلاحقني في كل مكان، ولكن ما ذنب هؤلاء الناس الأبرياء، يموتون بسبب نحسي وسوء حظي.
- فكر الشاب قليلاً ثم لمعت الفكرة في رأسه، استأذن في الدخول إلى كابتن الطائرة وكان هذا متاحاً في القانون القديم، وسأل الشاب الطيار : ما المشكلة التي أصابت الطائرة، فأجابه الطيار : توقف عمل العجلات، فتظاهر الشاب أنه مهندس متخصص في تصليح أعطال الطائرات، وقال : افتحوا باب الطائرة وأنا سوف أرى العطل وأجعل العجلات تعمل يدوياً، ولكن الشاب في نفسه كان ينوي الانتحار بأن يرمي نفسه من الطائرة، حتى ينقذ حياة باقي الناس الموجودين بالطائرة، اعتقاداً منه أنه بوفاته سوف تتحل العقدة وينتهي النحس وتعمل العجلات ويصل الناس في سلام .
- اقتنع الطيار بكلام الشاب وتم فتح باب الطائرة، وقبل أن يرمي الشاب نفسه من الطائرة، لفت نظره وجود حديدة فوق العجلات تمنعها من العمل، فقام بنزع هذه الحديدة وانفتحت العجلات وعادت للعمل. فرح الجميع وأولهم هذا الشاب الذي ظن أن نحسه قد انتهى، وصل الجميع بسلام والتف الجميع حوله باعتباره البطل الذي قام بإنقاذ الطائرة والناس.
- -انتهى الاحتفال وعاد الشاب إلى منزله فوجد أمه تبكي وتصرخ، فظن أنها شاهدت خبر تعطل الطائرة في التلفاز ولا تعلم بما حدث بعد ذلك، فاحتضنها وهو يخبرها بما حدث ويطمئنها أنه سليم ولم يصبه أي شيء، فقالت له الأم: أنا لم أشاهد أي شيء ولا أعرف شيئاً، ولكنني أبكي علي والدك الذي صعد علي سطح المنزل لاستنشاق الهواء النقي، فوقعت عليه حديدة من السماء ومات علي الفور .