كل ما تريد معرفته عن أنواع الصخور الرسوبية وعوامل التجوية الكيميائية
ما الذي يغير الرسوبيات إلى صخر رسوبي؟
من أنواع الصخور الرسوبية فتاتية و سطحية؟
كيف تتكون الصخور النارية السطحية؟
من أهم عوامل التجوية الكيميائية هي؟
ما الصخر الذي ينتج عن الرسوبيات الخشنة مدببة الحواف؟
ما هو الشكل الذي تتصخر فيه الرسوبيات؟
ما مميزات الصخر المتحول من أصل رسوبي غير فتاتي؟
من الأمثلة على الصخور النارية السطحية؟
هل تتشكل الصخور النارية من تحجر الصهير؟
في هذا التقرير التالي، سنخبرك عن كل ما تريد معرفته عن الرسوبيات، وأنواع الصخور، وتكوين الصخور النارية السطحية، يمكنك الاطلاع عليهم من خلال السطور التالية.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
ما الذي يغير الرسوبيات إلى صخر رسوبي؟
الرسوبيات تتحول إلى صخور رسوبية عن طريق عمليات تصلب وضغط مع مرور الوقت، يمكن أن تتأثر هذه العمليات التجوية والتعرية والتراص والتموجات والتمهيد والتهذيب والانصهار.
ما هي أنواع الصخور الرسوبية؟
الصخور السطحية: مثل الحجر الرملي والحجر الطيني والحجر الجيري.
الصخور الفتاتية: مثل الحصى والرمال والطين.
الصخور الكيميائية: مثل الصخور الجيرية المتكونة من ترسيب المواد الكيميائية.
من أنواع الصخور الرسوبية فتاتية و سطحية؟
الصخور الرسوبية فتاتية وسطحية هي نوعان من الصخور الرسوبية تشكلت على سطح الأرض بواسطة عوامل التفكك والتجميع والترسيب، إليك شرحًا قصيرًا عن هذين النوعين:
الصخور الرسوبية الفتاتية (Clastic Sedimentary Rocks) :
تشكلت هذه الصخور من الحبيبات والجزيئات الصغيرة التي تم تفتيتها من صخور موجودة بالفعل بفعل التعرض لعوامل طبيعية مثل الطقس والرياح والماء والجليد.
الحبيبات الصغيرة مثل الرمل والطمي والحصى يتم تجميعها معًا وترسبها بفعل الضغط والترسيب لتكوين الصخور الفتاتية.
أمثلة على هذا النوع من الصخور تشمل الرمال والحجارة والصخور الطينية.
الصخور الرسوبية السطحية (Chemical Sedimentary Rocks):
تشكل هذه الصخور من ترسيب المواد الكيميائية المحلولة في المياه وترسبها عندما تتبخر المياه أو تتركز المواد الكيميائية بشكل طبيعي.
أمثلة على هذا النوع من الصخور تشمل الصخور الجصية (الجص) والصخور الجيرية (الكالسيت).
يتم تشكيل الصخور الرسوبية هذه على مر الزمن من خلال عمليات التفتيت والنقل والترسيب، وهي تحتفظ بالعديد من المؤشرات على الظروف البيئية والجغرافية التي تشكلت فيها.
كيف تتكون الصخور النارية السطحية؟
تتكون الصخور النارية السطحية، المعروفة أيضًا باسم الصخور البركانية، عندما يتم تبريد الصهارة (الصخور السائلة) التي تندفع من البراكين وتتجمع على سطح الأرض، العوامل الرئيسية التي تؤثر في تشكل هذه الصخور تشمل درجات الحرارة العالية والضغط العالي والتبريد السريع، إليك كيفية تكون الصخور النارية السطحية بشكل عام:
الصهارة: تبدأ عملية تكوين الصخور النارية عندما يصعد الصهارة من عمق الأرض إلى السطح، الصهارة هي مزيج مذاب من المعادن والمعادن الكيميائية والغازات المنصهرة.
الاندفاع: عندما تتدفق الصهارة من البركان أو الشقة البركانية إلى السطح، تصبح تحت ضغط أقل وتبدأ في التبريد والتجمد.
التبريد: تتعرض الصهارة للهواء البارد والظروف البيئية السطحية، مما يؤدي إلى تبريدها بشكل سريع، هذا التبريد السريع يؤدي إلى تجمد الصهارة وتصبح صخورًا صلبة.
التكاثف: خلال عملية التبريد، تتكاثف المعادن والكريستالات المختلفة في الصهارة وتشكل الصخور النارية، تكون تركيبة الصخور النارية تبعًا للمعادن والمعادن الكيميائية التي توجد في الصهارة الأصلية ومعدل التبريد.
ما هي الصخور الرسوبية الكيميائية؟
الصخور الرسوبية الكيميائية هي نوع من الصخور، التي تتكون عن طريق ترسيب المواد الكيميائية المذابة في الماء أو الغاز في بيئة معينة، تتشكل هذه الصخور عندما تترسب المواد الكيميائية ببطء وتتراكم على مر الزمن، وعادة ما تكون مكونة من مواد مذابة مثل الكربونات والسيليكات.
مثلًا للصخور الرسوبية الكيميائية تشمل:
الحجر الجيري (Limestone): وهو نوع من الصخور الكربوناتية التي تتكون أساسًا من كربونات الكالسيوم (CaCO3) وتشكل عند ترسيب رواسب الكالسيوم من الماء على مر الزمن.
الدولوميت (Dolomite): وهو مماثل للحجر الجيري، ولكنه يحتوي أيضًا على الدولوميت (CaMg(CO3)2)، وهو كربونات الكالسيوم والمغنيسيوم.
الجبس (Gypsum): وهو نوع من الصخور الكيميائية يتكون من كبريتات الكالسيوم (CaSO4·2H2O) ويتشكل عند تبخر الماء في بيئات معينة مثل البيئات المالحة.
تختلف خصائص هذه الصخور الكيميائية تبعًا للمواد الكيميائية التي تم ترسيبها وشروط الترسيب المحيطة. يمكن أن تكون هذه الصخور طبقات رسوبية مهمة لفهم تاريخ الأرض وبيئاتها القديمة.
من أهم عوامل التجوية الكيميائية هي؟
هناك العديد من العوامل الكيميائية المهمة في عملية التجوية. من أهم هذه العوامل:
- غازات الهواء: تشمل غازات الهواء الأكسجين والنيتروجين وثاني أكسيد الكربون والأرغون وغازات أخرى. تكون نسبة هذه الغازات في الجو مهمة للتنفس والدعم الحيوي للكائنات الحية.
- ثاني أكسيد الكربون (CO2): هو غاز حيوي للنباتات والكائنات الحية الأخرى، حيث يتم امتصاصه خلال عملية التمثيل الضوئي وإنتاج الأوكسجين.
- ثاني أكسيد الكبريت (SO2): يمكن أن يتسرب إلى الجو من مصادر مثل محطات توليد الكهرباء والصناعات، ويمكن أن يسبب تلوث الهواء والأمطار الحمضية.
- أكسيد النيتروجين (NOX): ينتج أساسًا من مصادر العوادم الصناعية ومركبات السيارات، ويمكن أن يساهم في تلوث الهواء ويؤثر على البيئة والصحة العامة.
- الملوثات العضوية الطاردة (VOCs): تشمل مجموعة متنوعة من المركبات العضوية التي يمكن أن تنبعث من أنشطة مثل الطلاء والكيماويات الصناعية، وتساهم في تكوين الملوثات الجوية الثانوية مثل الضباب والزيوت الهوائية.
- الجسيمات العالقة في الهواء (PM): تشمل الجسيمات الدقيقة والجسيمات العريضة التي يمكن أن تكون مصدرًا لمشاكل صحية عند استنشاقها، وتتأتى من مصادر مثل العوادم السيارات والصناعات.
ما هو تعريف الصخور الفتاتية؟
الصخور الفتاتية (أو الصخور الرواسبية) هي نوع من الصخور التي تكونت عن طريق تراكم الجسيمات الصغيرة والرواسب التي تم تفتتها وتجميعها على مر الزمن. تتكون هذه الجسيمات الصغيرة من مواد معدنية أو عضوية أو حبيبات صخرية صغيرة يمكن أن تكون نتيجة عمليات طبيعية مثل التعرية الجوي والمائي والترسيب. تشمل الصخور الفتاتية أمثلة مثل الحصى والرمال والصخور الطينية والصخور الطينية والجيرية.
هذه الصخور تشكل عادة عندما تتراكم الرواسب والجسيمات في البيئات الطبيعية مثل أسفل أنهار وأنهار أو في مناطق الشواطئ أو في قاع البحار والبحيرات. على مر الزمن، تتراكم هذه الجسيمات وتصبح مضغوطة بفعل الضغط والترسيب، مما يؤدي إلى تصلبها وتصبح صخوراً جديدة. الصخور الفتاتية تشمل عادة حبيبات متنوعة الأحجام والمكونات، ويمكن استخدامها لفهم تاريخ وتشكيل البيئات القديمة والعمليات الجيولوجية.
ما الصخر الذي ينتج عن الرسوبيات الخشنة مدببة الحواف؟
الصخور التي تنتج عن الرسوبيات الخشنة مدببة الحواف تسمى "الصخور الرسوبية القريبة من السطح" أو "الصخور السيدمنتية القريبة من السطح" (Near-Surface Sedimentary Rocks)، وهي صخور رسوبية تكونت عادة بشكل طبقات أفقية بفعل عمليات الترسيب والترسيب والتراص في البيئات القريبة من سطح الأرض. هذه الصخور غالباً ما تكون مكسورة ومتدرجة في هياكلها نتيجة تأثيرات العوامل الجوية والبيئية على مر الزمن.
مثل هذه الصخور يمكن أن تشمل الحصى (Conglomerate) والحصى الرملية (Sandstone) والطين (Mudstone) والجير (Limestone) وغيرها. يكون الحواف في هذه الصخور غالبًا مدببة نتيجة تكسير واحتكام الحصى والجسيمات الصغيرة أثناء عملية الترسيب وتراصها.
من المهم ملاحظة أن هذه الصخور قد تتشكل في مجموعة متنوعة من البيئات الرسوبية مثل الأنهار والبحيرات والشواطئ والبيئات البحرية، وقد تحمل طيات أو تشوهات أخرى تعكس التأثيرات الجيولوجية على مر العصور.
ما هو الشكل الذي تتصخر فيه الرسوبيات؟
الشكل الذي تتصخر فيه الرسوبيات يعتمد على النوع الرئيسي للرسوبية والعوامل البيئية المحيطة. الرسوبيات هي الرواسب الصلبة التي تترسب من المواد الصلبة أو السائلة أو الغازية في البيئة، إليك بعض الأمثلة على أشكال تصخر الرسوبيات:
الصخور الرسوبية: عادة ما تتكون من رمل أو طين أو حصى أو صخور صغيرة يتم ترسيبها والضغط عليها على مر الزمن لتكوين الصخور الرسوبية مثل الصخور الرملية أو الصخور الطينية.
الطين: يمكن أن يجف ويتصلب ليشكل الطين الصلب.
الصخور الجيرية: عندما تترسب الكالسيت أو الدولوميت من المياه المعدنية أو البحار وتتراكم على مر الزمن، يمكن أن تتصخر هذه الرواسب لتشكل الصخور الجيرية.
الرسوبيات البيولوجية: بعض الرسوبيات تتكون من قشور الكائنات البحرية مثل الرياحين والمرجان والدياتومات، وتتصخر هذه الرسوبيات على مر الزمن لتكوين الصخور الريفية.
الكريستالات: عندما تترسب المواد المذابة في السوائل وتتبخر المياه، يمكن أن تتكون كريستالات تصخر مثل الملح والجبس.
هل الفحم صخر رسوبي؟
نعم، الفحم هو صخر رسوبي يتكون من مواد عضوية متحولة بفعل الزمن والضغط والحرارة على مدى ملايين السنين، يتم تكوين الفحم عندما تتراكم نباتات ميتة ومواد عضوية أخرى في مناطق مستنقعات أو بحيرات أو بحار وتغطى بالرواسب الرملية أو الوحلية. بمرور الزمن، تتراكم هذه الطبقات وتمر بعمليات تحول وتحجر تحت التربة، مما يؤدي إلى تكوين الفحم.
عملية تكوين الفحم تتطلب زمنًا طويلًا جدًا، وتعتمد على ضغط الطبقات العلوية ودرجات الحرارة المرتفعة على مدى ملايين السنين. يتم استخراج الفحم من تحت الأرض عادة واستخدامه كوقود أحفوري لإنتاج الطاقة الحرارية والكهرباء، وأيضًا في صناعة الصلب والكيمياء والعديد من الصناعات الأخرى.
ما هي الصفة الأكثر شيوعا بين الصخور الرسوبية؟
إن الصفة الأكثر شيوعًا بين الصخور الرسوبية هي أنها تكونت نتيجة تراكم الرواسب والمواد الصغيرة على مر الزمن، وهذا يعني أنها غالباً ما تكون طبقية في الطبيعة، مع وجود طبقات متتالية من المواد الرسوبية التي تراكمت على بعضها البعض. تشمل الصخور الرسوبية أنواعًا مثل الصخور الطينية والصخور الرملية والصخور الجيرية والصخور الجصية والعديد من الأنواع الأخرى. تتميز هذه الصخور بأنها تحتوي على حفريات وبقايا عضوية غالباً، مما يمكن استخدامها لدراسة تاريخ الأرض وتطور الحياة على مر العصور.
من معالم الصخور الرسوبية ترسب الرسوبيات في تموجات صغيرة بفعل الرياح أو الأمواج أو التيارات النهرية؟
من المعالم الصخرية التي يمكن أن تتكون نتيجة لترسب الرسوبيات في تموجات صغيرة بفعل الرياح أو الأمواج أو التيارات النهرية هي "الصخور الرملية" أو "الصخور الطينية". تحدث هذه العمليات عندما يتم نقل حبيبات الرمل أو الطين من مكان إلى آخر بواسطة الرياح أو الأمواج أو التيارات النهرية ثم تترسب وتتجمع معًا لتشكل الصخور الجديدة.
على سبيل المثال، عندما تهب الرياح القوية على سطح الأرض وتحمل الرمال، قد تتراكم هذه الرمال بطريقة منتظمة لتكون صخوراً رملية، وبنفس الطريقة، يمكن للأمواج أو التيارات النهرية نقل الرمال أو الطين وترسيبها لتكوين صخور رسوبية. هذه الصخور تحتوي على طبقات وتموجات صغيرة تعكس تأثير حركة الرياح أو الأمواج أو التيارات على ترسيب المواد الصخرية.
ما مميزات الصخر المتحول من أصل رسوبي غير فتاتي؟
- الصخور المتحولة من أصل رسوبي غير فتاتي تعرف أيضًا بالصخور الرسوبية المتحولة، وهي تشكلت عندما تعرضت صخور رسوبية سابقة لضغط وحرارة عالية، مما أدى إلى تحول تركيبها وخصائصها. من بين مميزات هذه الصخور المتحولة من أصل رسوبي غير الفتاتي:
- صلابة ومتانة: تكون هذه الصخور عادة أكثر صلابة ومتانة من الصخور الرسوبية الأصلية، مما يجعلها مقاومة للتآكل والتفتت.
- مقاومة للحرارة والضغط: تكون هذه الصخور قادرة على تحمل درجات حرارة عالية وضغوط كبيرة بسبب تعرضها للتحولات الجيولوجية العميقة.
- ترسبات معدنية: تحتوي الصخور المتحولة من أصل رسوبي على ترسبات معدنية قيمة في بعض الأحيان، مثل الكوارتز والجبس والميكا، مما يجعلها مهمة في الصناعات التي تتطلب هذه المواد.
- تنوع الألوان والأنماط: يمكن أن تأتي الصخور المتحولة بتنوع كبير من الألوان والأنماط الجمالية، مما يجعلها مرغوبة في الديكور والبناء.
- قيمة جيولوجية: تحمل هذه الصخور معلومات هامة حول تاريخ الأرض وعمليات التحول الجيولوجية، وقد تكون مصدرًا للبحوث العلمية والاستكشاف.
- استخدامات متعددة: يمكن استخدام الصخور المتحولة من أصل رسوبي في البناء، وصناعة الحجارة، وتصنيع الأحجار الكريمة، والزخرفة، والعديد من التطبيقات الأخرى.
من الأمثلة على الصخور النارية السطحية؟
الصخور النارية السطحية هي الصخور التي تتكون من الصهارة البركانية التي تبرد على سطح الأرض. وهذه بعض الأمثلة على الصخور النارية السطحية:
- البازلت (Basalt): البازلت هو نوع شائع من الصخور النارية السطحية، وهو يتكون أساساً من الصهارة الباردة التي تبرد بسرعة وتكوّن نمطًا ناعمًا ومظهرًا داكن اللون. يمكن أن يتواجد البازلت في العديد من المناطق حول العالم.
- الأنديسايت (Andesite): الأنديسايت هو نوع آخر من الصخور النارية السطحية، وهو يتكون من صهارة تكوّن عند انصهار الصخور القارية وتبريدها. يمكن العثور على الأنديسايت في مناطق جبال الأنديز في أمريكا الجنوبية وأماكن أخرى.
- الريوليت (Rhyolite): الريوليت هو نوع آخر من الصخور النارية السطحية، وهو يتكون من صهارة غنية بالسيليكا تكوّن نمطًا مشبكًا ويمكن أن يكون لونه متنوعًا. تتواجد الريوليت في مناطق مثل حوض الأمازون ومناطق أخرى.
- الداكايت (Dacite): الداكايت هو نوع آخر من الصخور النارية السطحية، وهو يتكون من صهارة تكوّن عند انصهار الصخور القارية وتبريدها بشكل بطيء نسبيًا. يمكن أن يظهر الداكايت بلون أكثر فاتحًا من الأنديسايت.
- الأوبسيديان (Obsidian): الأوبسيديان هو نوع من الصخور النارية الزجاجية السطحية، وهو يتكون عندما تبرد الصهارة بسرعة وتتجمد دون تشكيل بلورات. يكون للأوبسيديان لون أسود ومظهر زجاجي.
هل تتشكل الصخور النارية من تحجر الصهير؟
نعم، الصخور النارية تتشكل عادة نتيجة لتبريد وتجميد الصهارة (المواد الصهيرة) التي تنبعث من الأعماق الداخلية للأرض وتتجمع في القشرة الأرضية. عندما تبرد الصهارة ببطء نسبيًا تحت سطح الأرض، يمكن للكريستالات المعدنية والمعادن الأخرى أن تتكون وتنمو لتشكل الصخور النارية.
أمثلة على الصخور النارية تشمل البازلت والجرانيت والديورايت والأندسايت والغرانوديورايت، وهذه الصخور تكون غالباً ذات قوام كبير وحبيبي. تعتبر الصخور النارية جزءًا مهمًا من تكوين قشرة الأرض الصلبة وتشكل مكونات رئيسية في الجيولوجيا الصخرية.
ماذا يمكن أن يحدث في دورة الصخر تبريد؟
دورة التبريد الصخرية هي عملية تشكل وتكوين الصخور على مر الزمن بفعل التغيرات في درجة الحرارة والضغط والمواد الكيميائية داخل القشرة الأرضية. يمكن أن تحدث العديد من العمليات والتغيرات في دورة الصخور تحت تأثير الزمن والعوامل البيئية. من بين الأمور التي يمكن أن تحدث في دورة الصخور:
- التصدع والتفتت: عندما تتعرض الصخور للتغيرات في درجة الحرارة والضغط والماء على مر الزمن، يمكن أن تبدأ بالتصدع والتفتت. هذه العمليات تمكن الماء والمواد الكيميائية من اختراق الصخور وتفتيتها.
- تحول الصخور: قد تتعرض الصخور لتحولات كيميائية تغير تركيبها الكيميائي والمعدني بمرور الزمن. هذا يمكن أن يحدث نتيجة لتفاعلات مع المواد الكيميائية الموجودة في الماء والمعادن الأخرى.
- الصخور الجديدة: يمكن للصهارة التي تتدفق إلى السطح وتتجمد أن تشكل صخورًا جديدة خلال فترات النشاط البركاني.
- الضغط والحرارة: قد يتعرض الصخور لضغوط وارتفاعات في درجات الحرارة عندما تتعمق في باطن الأرض، مما يسبب تغيرًا في هياكلها وخصائصها.
- الطحن والتآكل: يمكن أن تتعرض الصخور لعمليات الطحن والتآكل عندما تتفاعل مع العوامل البيئية مثل المياه والرياح والجليد.
ماذا يمكن أن يحدث في دورة الصخر اختيار من متعدد؟
في دورة الصخور (أو دورة الصخور الجيولوجية)، يمكن أن تحدث العديد من العمليات والتغيرات المختلفة على مر الزمن، إليك بعض العمليات التي يمكن أن تحدث في دورة الصخور:
- تبلور الصهارة: تبدأ الدورة مع تبلور الصهارة في العمق الداخلي للأرض لتشكيل صخور نارية.
- الانصهار: يمكن أن تذوب الصخور نتيجة للارتفاع في درجة الحرارة والضغط وتتحول إلى صهارة.
- تصدع وتفتت: تتعرض الصخور لتصدع وتفتت نتيجة التغيرات في الضغط والحرارة والماء.
- تحول الصخور: تتغير تركيبات الصخور الكيميائية والمعدنية بفعل التفاعلات الكيميائية والعوامل البيئية.
- الرصاصة والتآكل: تتعرض الصخور للتآكل والتعرية نتيجة لتأثير العوامل البيئية مثل المياه والرياح والجليد.
- تكون الصخور الرسوبية: يمكن أن تتكون الصخور الرسوبية عندما تتراكم مواد صخرية أو عضوية على سطح الأرض وتترسب بفعل العوامل البيئية.
- الصخور الجديدة: يمكن أن تتكون صخور جديدة عندما تبرز الصهارة من العمق وتتجمد على سطح الأرض.
- التحول الكبريتي: يمكن أن تحدث عمليات تحول كبريتي تؤدي إلى تكوين الصخور الكبريتية مثل الجبس والجير.
- الضغط والحرارة: يمكن أن يزيد الضغط والحرارة أثناء التعمق في باطن الأرض، مما يسبب تغيرًا في خصائص الصخور.
- تكسير وتكسير: تمر الصخور بعمليات تكسير وتكسير نتيجة للتأثيرات الميكانيكية مثل الانصهار الجليدي والتحطيم.
هذه بعض العمليات والتغيرات التي يمكن أن تحدث في دورة الصخور على مر الزمن، وهي تساهم في تكوين وتشكيل الصخور على سطح الأرض.