كلام عن التكبر
كلام عن التكبر، لا تتكبر بالنعم التى أنعم الله بها عليك فهو من خلقك ومنحك الحياة وهو من رزقك ووفقك فلا تتكبر لأن من منحك هذه النعم قادرُ على سلبها جميعاً.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
كلام عن التكبر
- التكبر ينقص من شأن المُتكبر ويقلل من قيمته.
- وتذكر أن التكبر خُلقُ قميئاً يشوه الروح والقلب.
- أقسى عقاباً للمتكبر تجاهله ونبذه.
- قد يكون التجاهل أعظم طريقة لتلقين المتكبر درساً.
- تجاهل المتكبر أقسى من الرد عليه أو تأديبهُ.
- تجاهل المُتكبر فن لا يقدر عليه الكثيرون.
- قد يكون تجاهل المتكبر درساً عظيماً لكي توضح له قيمته الحقيقية.
- لا يغُرنك نعيم الدنيا فكل ما فوق الترُاب ترُاب.
- الكِبر يُظهر عيوبك للناس ويفضحُ ما بداخلك من شرور.
- إن الكبر هو السيئة التي لا تنفع معها حسنة.
- يكفي المُتكبر مقت الناس له.
- كلما ازداد تكبرك على الناس كلما قل شأنك بينهم.
- الكِبرُ مرضُ عضال لا شفاء منه.
- خسئت أيها المتكبر على الناس فستظل في عيونهم حقيراً.
- كلما ازداد تكبرك قل عقلك.
- القسوة مع من أقل من شأنناً تلك هي الدونيةُ بحق.
- من أتقن تجاهل المتكبر فقد حفظ روحه من التهشم ونفسه من الخذلان.
- التجاهل هو صفعةُ في وجه المُتكبر.
- ولقد قال الإمام الشافعي في التجاهل:
- وجدْتُ سكوتي متجراً فلزمتهُ إِذا لم أجدْ ربحاً فلسْتُ بخاسرِ وما الصمتُ إِلا في الرجالِ متاجرٌ وتاجرُهُ يعلو على كلِّ تاجرِ.
- التكبر خُلق يدل على نقص صاحبه وتشوهه الداخلي.
- على ماذا تتكبر يا ابن وقد خُلقت من تُراب.
- فكما كان التواضعُ صفةُ جميلة تزيد من شأن المرء ومكانته فكذلك التكبر صفة مُهينة لصاحبها.
- المتكبر ذليل ولو لم يُشعرك بذلك.
- طُرد إبليس من الجنة بسبب تكبره فهل ستنجو أنت.
- هناك أشخاص لا يزيدهم الاهتمام إلا تكبراً فلا تهتم إلا بمن يستحق.
- لا تتكبر بالنعم التى أنعم الله بها عليك فهو من خلقك ومنحك الحياة وهو من رزقك ووفقك فلا تتكبر لأن من منحك هذه النعم قادرُ على سلبها جميعاً.
- الغطرسة عنوان الحماقة.
- التكبر على من تكبر عليك هو أعلى درجات التواضع.
- الكبر هو نبتة الكراهية.
- تجد دائماً من ليس لديه انتماء مُتكبر.
- أكثر الناسِ ظُلماً لنفسه من تواضع لمن يتكبر عليه.
- الشخص المتكبر مهما وصل لمكانه أو حصل على ماه وجاه لن يرضى أبداً وذلك لأنه داخله ناقص.
- الشخص المتكبر كالفراشة تقتربُ من النار وغرورها وتكبرها يمنعُها عن الاعتراف بخطورتها حتى تتفحم وتحترق.
- من قل عقله أُعجب بنفسه.
- التكبر صفة سيئة وهو أول ذنب ارتكب في الوجود فلقد تكبر إبليس على السجود لسيدنا آدم
آيات عن التكبر
(وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾ [الأعراف: 36].
﴿ إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ ﴾ [الأعراف: 40]
(إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ قُلُوبُهُمْ مُنْكِرَةٌ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ * لَا جَرَمَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ ﴾ [النحل: 22، 23].
وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْمَلَائِكَةُ أَوْ نَرَى رَبَّنَا لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ وَعَتَوْا عُتُوًّا كَبِيرًا * يَوْمَ يَرَوْنَ الْمَلَائِكَةَ لَا بُشْرَى يَوْمَئِذٍ لِلْمُجْرِمِينَ وَيَقُولُونَ حِجْرًا مَحْجُورًا * وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا ﴾ [الفرقان: 21 – 23].
( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ * وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴾ [لقمان: 6، 7].
(فَادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ ﴾ [النحل: 29].
كلمات عن التكبر
- ما تكبر أحد إلا لنقص وجده في نفسه، ولا تطاول أحد إلا لوهن أحسه من نفسه.
- ما طار طير وارتفع إلا كما طار وقع.
- إِذا عصف الغرور برأسِ غِرٍ.. توهم أن منكبه جناح.
- العجب عنوانه الحماقة.
- ليس التطاول رافعاً من جاهلٍ.. وكذا التواضع لا يضرّ بعاقلِ لكن يزاد إِذا تواضع رفعه.. ثم التطاول ما له من حاصلِ.
- الكبر والإعجاب يسلبان الفضائل ويكسبان الرذائل.
- إعجاب الإنسان بنفسه دليل على صغر عقله. الكبر يورث البغض.
- الكِبر تبغضه الكرام وكل من.. يبدي تواضعه يحبّ ويحمد خير الدقيقِ من المناخلِ نازل.. وأخسّه وهي النخالة تصعد.
- ما تاه إلا وضيع، ولا فاخر إلا ساقط. تأتي الكبرياء فيأتي الهوان.
- عن عِيَاضِ بنِ حِمَارٍ رضي اللَّه عنه قال: قال رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: « إِن اللَّه أَوحَى إِليَّ أَنْ تَواضَعُوا حتى لا يَفْخَرَ أَحَدٌ عَلى أَحدٍ، ولا يَبغِيَ أَحَدٌ على أَحَدٍ » رواه مسلم.
- عَنْ أبي هريرة رضي اللَّه عنه أَن رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال: « ما نَقَصَتْ صَدقَةٌ من مالٍ، وما زاد اللَّه عَبداً بِعَفوٍ إِلاَّ عِزّاً، ومَا تَوَاضَعَ أَحَدٌ للَّهِ إِلاَّ رَفَعَهُ اللَّهُ » رواه مسلم.
- عن أَنس رضي اللَّه عنه أَنَّهُ مَرَّ عَلَى صِبيانٍ فَسَلَّم عَلَيْهِم وقال: كان النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يَفْعَلُهُ. متفقٌ عليه.
- عنه قال: إِنْ كَانَتِ الأَمَةُ مِن إِمَاءِ المَدِينَةِ لَتَأْخُذُ بِيَدِ النبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم، فَتَنْطَلِقُ بِهِ حَيثُ شَاءَتْ. رواه البخاري.
- عن الأسوَد بنِ يَزيدَ قال: سُئلَتْ عَائِشَةُ رضيَ اللَّه عنها: ما كانَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يَصنعُ في بَيْتِهِ؟ قالت: كان يَكُون في مِهْنَةِ أَهْلِهِ يَعني: خِدمَةِ أَهلِه فإِذا حَضَرَتِ الصَّلاة، خَرَجَ إِلى الصَّلاةِ، رواه البخاري.